مجموعة أبو شباب: قائدنا الراحل قتل بشكل عشوائي - تفاصيل جديدة
أسعار النفط تتجه لمكاسب أسبوعية 2%
لأكثر من 30 دولة .. ترمب يوسع حظر السفر إلى أمريكا
سعر النحاس يقفز لمستوى قياسي
الذهب يستقر قبل صدور بيانات أميركية مهمة
الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
النقل البري: دراسة إلزام سائقي التطبيقات بالضمان وتشديد الرقابة على الشركات غير المرخصة
الأردن .. استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الأردنيون يترقبون حفل سحب قرعة كأس العالم 2026
طقس لطيف نهاراً وبارد ليلاً مع احتمالية لأمطار متفرقة في المناطق الغربية
آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
حكاية الأردن ليست وراء الأبواب بل تحت الشمس.. كثيرون يزعجهم الوضوح ولا يتصوّرونه؛ لذا تنسل أقلامهم وألسنتهم بالتشكيك والطعن لأنهم يمارسون الغموض والكولسات فيحسبون الناس مثلهم..!
ماذا أريد من قائدي غير أن يقول للعالم أجمع أمام كاميرات العالم أجمع: أنت يا أردن خطّي الأحمر ومصلحتك هي قياسي الأول دون تفريط بفلسطين وأهلها..؟.
الذي يجلس في برجه العاجي ولا يخرج للشارع إلّا بأوهام العزلة والغربة معًا؛ لا يملك مفاتيح الشارع ولا يستطيع فكّ شيفرة الجماهير التي خرجت بوضوح تام مأسورة بفعل زعيمها تستقبله وتشدّ من عضده والأهم الذي لم يلتفت إليه الطاعنون العميان، أنهم يؤكدون لقائدهم مبايعتهم له على عدم تهجير الغزّيين..! ألم تكن هتافاتهم ويافطاتهم رسائل واضحة للعالم أن الأردنيين وقيادته مع فلسطين داخل فلسطين ومع غزّة داخل غزّة..؟!
أصحاب التشكيك المسبق و النوايا الملوثة يصرّون دائمًا على أن يكونوا جملة معترضة بين شحطتين في حكاية الأردن.. والذين يعرفون بعلامات الترقيم يعرفون أن الشحطتين إن سقطتا من أي نص فإن النصّ يبقى محافظًا على قوته وبلاغته وسطوته الوجدانية.
الأردن سائر وهو صنو فلسطين.. ما تلبّد غيم هنا أو هناك إلّا وتقاسما المطر لأن الطقس واحد والأصل واحد والجرح الفاغر فاه واحد.. وإنه لمصير مشترك رغم طاولات الدول الكبرى ورغم ألسنة وأقلام العميان والمتباصرين..!