أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
كتائب القسام: نصبنا كمين لقوات الاحتلال في المغراقة لأول مرة منذ 2011 .. وزير الخارجية البحريني يزور دمشق الأميرة منى تشارك بفعاليات مؤتمر الزهايمر العالمي في بولندا قوات الاحتلال تقتحم بلدة في جنين مقتل 3 جنود وإصابة 11 آخرين بانفجار عبوة ناسفة في غزة شهيد بقصف للاحتلال شمال النصيرات وانتشال جثامين 13 شهيدا في خان يونس الاحتلال يعتقل 15 مواطنا بينهم فتاة وطفلان من الضفة سامي أبو زهري: لن نقبل أي اتفاق لا يتضمن وقف العدوان على غزة بايدن يجدد لنتنياهو التزام واشنطن بأمن إسرائيل الأورومتوسطي يدعو المجتمع الدولي لدعم عمل المحكمة الجنائية الأوقاف: استخدام تأشيرات غير مخصصة للحج اجراء غير قانوني قائد الجيش الأوكراني: الوضع تدهور على الجبهة الشرقية المطبخ العالمي يعاود عمله في قطاع غزة سناتور أمريكي يشكك في تقييم واشنطن لالتزام إسرائيل بالقانون الدولي سماء الأردن على موعد مع شهب إيتا الدلويات الأحد المقبل مساعدات منتهية الصلاحية للفلسطينيين في غزة. الملك يرعى اختتام مؤتمر مستقبل الرياضات الإلكترونية بلاغ عن حادث بحري جنوب شرقي اليمن حماس تنفي خروج بعض قادتها من غزة ضمن "صفقة الهدنة" نائب:مدارس أصبحت بريستيج.
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة سفير التاج البريطاني ؟

سفير التاج البريطاني ؟

29-05-2013 08:29 PM

رغم حجم الضجيج الاعلامي الذي لحق بزيارة السفير البريطاني لأحد قيادات الإخوان في اربد وتناوله للغداء في منزلة إلا أن بقية الخبر لم يؤحذ بعين الاعتبار من قبل الصحافة الأردنية سواء الورقية أو الالكترونية .
يقول الخبر أن السفير زار دار محافظة أربد ومن ثم عرج على المزار الشمالي لتقديم جوائز مسابقة ومن ثم عاد للمدينة وعمل لقاء في غرفة صناعة اربد مع فعاليات شعبية وسياسية ووجهاء من مدينة اربد وختم زيارته في تناوله للغداء في منزل الكوفحي الذي بح صوته وهو يدافع عن سر هذه الزيارة وإن حاول أن يصبغها بصبغة الاجئين السورين والهم الوطني .
إذا سفير بريطانيا في عمان يقوم بجولة في الشمال لم يقم بمثلها وزير الداخلية ولا حتى رئيس الحكومة ولا حتى محافظ المدينة نفسه ، وقد عرف عن هذا السفير أنه يحب المغامرة والتنقل وفي نفس الوقت يعشق الاعلام الذي يكرهه مسؤلينا كرههم للموت ، وقبل فترة قصيرة عرضت صور للسفير وهو يتصلق في وادي رم ويتنقل بملابس السفاري بين صخورها ويتناول القهوة البدوية ، ولا يحرص هذا السفير فوق العادة على أن ترافقه كاميرات الصحفيين ويكتفي بكاميرته الخاصة أو كاميرة السفارة التي توثق لملكة بريطانيا ماذا يفعل ممثلها في الأردن .
ولولا زيارته لمنزل الكوفحي لما علم الاعلام الأردني بجولات وصولات السفير في شمال المملكة وبقيت الزيارة محفوظة في سجل وزارة الخارجية البريطانية ليتم عرضها بعد مرور المدة الزمنية لنشر الوثائق ويأتي في ذلك الزمن مواطن أردني يقول معقول سفير بريطانيا في البلد قام بمثل هذه الجولة في يوم واحد .. والله الوزير الأردني بعجز يعملها أو حتى يفكر أن يعملها ؟ .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع