أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
طقس لطيف نهاراً وبارد ليلاً مع احتمالية لأمطار متفرقة في المناطق الغربية آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71 عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان (خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟ البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي

كأس (أهل الضاد)

23-11-2025 07:33 AM

قال الشاعر رحمه الله :-
بلاد العرب أوطاني. من الشام لبغدانِ
و من نجد إلى يمن. إلى مصر فتطوانِ
أيام قليلة تفصلنا عن بطولة كأس العرب والتي ما تزال ذكراها ماثلة في الأذهان منذ البطولة السابقة والتي أخذت أهمية غير مسبوقة، فكان التنافس على أشده والحضور الجماهيري كبيرا والمستوى الفني عاليا، والأهم من ذلك كله فقد كانت البطولة مؤتمرا عربيا شعبيا تلاقت فيه الأمة الواحدة فتحقق الأمر الإلهي، قال تعالى( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا) صدق الله العظيم. وأقول: ان فوائد جمة نرجو أن تتحقق من خلال مشاركة (النشامى) في هذا العرس الكروي العربي، فعلى الصعيد الفني نحن أحوج ما نكون وفي هذه المرحلة بالذات إلى اللعب مع المدارس الكروية كافة، ففي البطولة مدرسة شمال أفريقيا (الجزائر المغرب تونس مصر) وقد يكون وسطها من خلال( السودان) إن تأهلت وهنالك الخليج العربي وبلاد الشام وغيرها، وهذه المنتخبات وبخاصة شمال إفريقيا متأثرة بالمدارس الأوروبية الكروية وحتى ولو لم تلعب (بمحترفيها) فالخير بالمحليين، وبطولة امم إفريقيا الأخيرة للمحليين و التي حصدت فيها المغرب الكأس خير دليل على تطور اللاعب الشمال إفريقي وان لم يحترف. أما على صعيد اللاعبين فغياب خمسة أو ستة لاعبين أساسيين عن التشكيلة بدافع عدم سماح فرقهم لهم بالمشاركة فتلك فرصة للزج بنجوم جدد لتجربتهم وإعطائهم ثقة هم أحوج ما يكونون لها و في هذا الوقت بالذات.
أما على الصعيد المالي فحدث ولا حرج، ( 39,000,000 دولار) رُصدت لتوزيعها على الكثير من الفرق التي تتأهل للأدوار المتقدمة وهذا بالطبع ما نحتاجه فمعظم منتخباتنا بحاجة لمعسكرات ومصاريف وتجهيزات و غالبا ما نكون بحاجة للمال (عصب الحياة كلها) فما بالك لمنتخب يتم إعداده ليخوض بطولة عالمية سعى لها منذ عقود وأكرمه الله بالتأهل لنهائياتها صيف (2026) .
وختاما فلمنتخبنا ببطولة كأس العرب حظوة اخرى ذلك أن هنالك جالية أردنية في قطر تستطيع أن تؤدي واجبا وطنيا اعتدنا عليه بالتشجيع والمؤازرة للنشامى من خلال حضور مباريات النشامى للذهاب بعيدا في البطولة ولم لا؟ (إحراز كأسها). أولسنا ثاني قارة آسيا؟! والمنتخب العربي الأول الذي تأهل لكأس العالم القادمة كندا أمريكا المكسيك.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع