توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026
نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل
الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن
التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء)
مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟
اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر
الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
زاد الاردن الاخباري -
يعاني حوالي 284 مليون شخص حول العالم من القلق، فالقلق هو تجربة عاطفية ونفسية وجسدية، يختلف مسببه سواء أكان أمر عام أو صحي أو مشاعر ذعر أو قلق اجتماعي، لكن إذا تفاقم فإنه يصبح مشكلة، ويؤثر على الحياة اليومية العادية.
وبالنسبة للعديد من الأشخاص، يكون القلق مزعجًا عندما يكون موجودًا بشكل مستمر في غياب خطر مباشر، لكن النبأ السار هو أنه مهما كان قلقك سيئًا، يمكنك التغلب عليه.
واستطاعت عالمة النفس الإكلينيكي الدكتورة كيرين شناك على مدار 20 عاماً علاج آلاف المرضى الذين يعانون من اضطرابات القلق باستراتيجيات مجربة ومختبرة للتغلب على القلق، وفق ما نقله موقع (العربية نت).
وأكدت شناك أن مضغ العلكة باستمرار من شأنه تقليل حدة التوتر كما أن تمرير مكعب من الثلج على الجبهة والوجه يضمن نتائج متميزة لأولئك الذين يعانون القلق.
وأوضحت شناك عدة مراحل في عمر الإنسان يزداد فيها القلق، وهى كالآتي:
أولاً: المراهقة:
تتسبب التغيرات الهرمونية والجسدية خلال فترة البلوغ، إلى جانب تحديات الانتقال إلى مرحلة البلوغ، في الشعور المتزايد بالقلق.
ثانياً: الكلية/الجامعة:
الضغوط الأكاديمية والتكيف الاجتماعي وزيادة المسؤوليات وأعباء الحياة تعد سبباً رئيسيا للقلق.
ثالثاً: الحياة الوظيفية:
بدء رحلة العمل والمشوار المهني من أول المقابلات، الصعوبات الوظيفية، وتوقعات الأداء، وإلى الصراعات داخل العمل تعد مدعاة للقلق عند بعض الناس.
رابعاً: تغيرات في العلاقة:
بدء أو إنهاء العلاقات الرومانسية، الصراعات، الطلاق، أو الانفصال.
خامساً: الأبوة:
أن تصبح والدًا لأول مرة أو تتكيف مع متطلبات وشكوك تربية الأطفال.
سادساً: متلازمة العش الفارغ:
عندما يغادر الأطفال المنزل، قد يشعر الآباء بالحزن أو فقدان الهدف.
سابعاً: انقطاع الطمث:
يمكن أن تؤثر التغيرات الهرمونية على الحالة المزاجية وتزيد من خطر القلق لدى بعض النساء.
ثامناً: الشيخوخة والتقاعد:
يمكن أن يؤدي ذلك إلى ظهور مخاوف تتعلق بالهوية والصحة والشؤون المالية.
تاسعاً: تغييرات كبيرة:
يمكن أن يؤدي الانتقال أو تبديل المهن أو الفجيعة أو الصعوبات المالية أو الصدمة إلى ظهور مشاكل القلق.