أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. انخفاض على درجات الحرارة ونشاط على الرياح «حماس الأردنية» ملف يدحرجه «الطوفان»… وألغاز وألغام خلف قصة العودة إلى عمان وسط مخاطر «التهجير»… إسرائيل تخطط: الضفة الغربية «مشكلة أردنية» بن غفير: نعم لاجتياح رفح وآمل أن يفي نتنياهو بوعده اختبار وطني لطلبة الصف الرابع في الاردن الجلامدة: مماطلة في تطبيق لائحة أجور الأطباء الجديدة سجال إسرائيلي عقب دعوة ليبرمان لإلغاء اتفاق المياه مع الأردن من وزارة الخارجية للاردنيين في السعودية مربو الدواجن: "بكفي تهميش" نطالب الحنيفات باجتماع عاجل لمنع التغول الأردن يحث الدول التي علقت دعمها للأونروا للعودة عن قرارها رويترز عن مسؤول مطلع: قطر قد تغلق المكتب السياسي لحماس الأردن .. انتعاش طفيف في الطلب على الذهب نيويورك تايمز: هذه خطة إسرائيل لما بعد الحرب على غزة جيروزاليم بوست: صحفيون إسرائيليون قرروا فضح نتنياهو بلدية النصيرات: الاحتلال الإسرائيلي حول قطاع غزة إلى منطقة منكوبة بلدية غرب اربد تعلن عن حملة نظافة لمساندة بلدية بني عبيد لرفع 100 طن نفايات الترخيص المتنقل في الأزرق الأحد والإثنين استشهاد فلسطينية وطفليها بقصف إسرائيلي شرق حي الزيتون بغزة عائلات الأسرى: نتنياهو يعرقل مجددا التوصل إلى صفقة رسميا .. ريال مدريد بطلا للدوري الإسباني
ومَنْ كان «عبدُاللهِ» بيرقَ مَجْدِهِ وحادي خطاهُ للعُلا.. فلهُ النَّصْرُ!!
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة ومَنْ كان «عبدُاللهِ» بيرقَ مَجْدِهِ وحادي...

ومَنْ كان «عبدُاللهِ» بيرقَ مَجْدِهِ وحادي خطاهُ للعُلا .. فلهُ النَّصْرُ!!

15-11-2023 05:11 AM

«أَبا الأُردنيّين» النَّشامى: تحيةً
من القلبِ، يُهديها لكَ الوَطَنُ الحُرُّ
ويرفعُها الشَّعْبُ الذي قد نذرتَهُ
لأُمَّتِهِ.. بوركتُما: أنتَ والنَّذْرُ
وحَسْبُ بلادي أنَّها قد تأسَّسَتْ
على الحُبِّ.. والإنسانُ فيها هو الخَيْرُ
ومن كانَ «عبدُاللهِ» بَيْرَقَ مَجْدِهِ
وحادي خطاهُ للعُلا.. فَلَهُ النَّصْرُ
نَعَمْ.. نحنُ أبناءُ الذينَ انْحَنتْ لهم
رمالُ الفيافي.. وانحنى لهم الصَّخْرُ
فلا مَوْضِعٌ في الأَرضِ، إلاّ وَوَشْمُنا
عليهِ.. وفي كُلِّ الجهاتِ لنا ذِكْرُ..
نَعَمْ.. «نَحْنُ» قُلْها، وافْتَخِرْ بحروفِها:
شموسُ بلادِ العُرْبِ، والأَنْجُمُ الزُّهْرُ
على الخيرِ، والتَّقوى أَقمتَ بناءَها
فَطاوَلَتِ الدُّنيا.. وذاكَ هو الفَخْرُ..
وما غَيَّرَتْ يوماً مواعيدَ غَيْمِها
ولا صَحْوها.. أو حادَ عن دَرْبِهِ «النَّهْرُ»
فيا هاشميَّ الصَّبْرِ، مَنْ كان صَبْرُهُ
كصبرِكَ: جبّاراً.. به يَشْرُفُ الصَّبْرُ
بلادي- التي قد باركَ اللهُ حَوْلَها
وباركَ فيها.. فالتُّرابُ بها تِبْرُ
بآلِ رسولِ اللهِ شَرَّفَ أرضَها
فَأخْصَبَ فيها، من أياديهمُ القَفْرُ
هُمُ القادةُ الفرسانُ، والشَّعبُ جَيْشُهُمْ
وجَيْشُهُمُ الشَّعْبُ الذي بَأْسُهُ مُرُّ
ومَنْ كانَ عبدُاللهِ بَيْرَقَ مَجْدِهِ
وحادي خُطاه للعُلا.. فَلَهُ النَّصْرُ..
* هذا ما يفعلُهُ القادةُ العظماء.. تحيةً للملك الصابر المُرابط، الذي به يَشْرُفُ الصَّبْرُ، والرّباط؟!





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع