أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجامعة العربية تهنئ أسيرا فلسطينيا لفوزه بالجائزة العالمية للرواية العربية الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا شرق رام الله مرصد الزلازل: الأردن سجل 55 نشاطا زلزاليا منذ بداية العام مديرية الأمن العام تقدم نصائح للسائقين للتعامل مع الطريق أثناء الغبار 899 طنا من الخضار والفواكه ترد للسوق المركزي في اربد الصفدي يلتقي نظيره الفرنسي في الرياض إصابة فلسطيني نتيجة اعتداء مستوطنين عليه جنوب الخليل القناة 12: نتنياهو يدفع لتعيين اللواء إليعازر لرئاسة الاستخبارات طرح عطاء لإنارة طريق الحسا-الطفيلة بالطاقة الشمسية 200 مستوطن يقتحمون المسجد الأقصى في سابع أيام عيد الفصح وزير المياه يبحث إيجاد حلول لتأمين مياه الري من مصادر غير تقليدية الضمان توضح بشأن موعد بدء استقبال الانتساب الاختياري التكميلي فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء الوسطية الثلاثاء إسرائيل تستنفر سفاراتها تحسبا لمذكرات اعتقال بحق مسؤوليها إنقاذ عائلة علقت مركبتهم داخل سيل بالقرب من الحدود السعودية باريس: محادثات وقف إطلاق النار بغزة حذرة لكنها تحرز تقدما هام من التربية لطلبة الصف التاسع 69 شكوى ترد لـ"الأطباء" في 2023 منها 7 محولة لـ"التأديب" مصر: تقدم في بعض البنود في مفاوضات بين حماس وإسرائيل القيسي: الإعلان عن 20 فرصة استثمارية سياحية قريبا
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة ان ضاقت اطلبوها بالسماء

ان ضاقت اطلبوها بالسماء

25-11-2022 03:26 AM

الكاتب الصحفي زياد البطاينة - احد النواب يطالب بزيادة رواتب الموظفين والمتقاعدين المواطن بين الموت جوعا او بردا
- طالب النائب سالم العمري الحكومة برفع رواتب موظفي الدولة والمتقاعدين المدنيين والعسكريين ومتقاعدي الضمان الاجتماعي في موازنة عام 2023، وذلك نظرا للارتفاع المضطرد في أسعار السلع والخدمات.

وأضاف العمري أن الحكومة تملك قاعدة بيانات عن الأسر الأردنية ودخل كلّ أسرة،
مشيرا إلى أن هناك أسرا تعيش تحت خطّ الفقر لانخفاض حجم دخلها الذي لا يلبي أبسط الاحتياجات اليومية الضرورية.

وقال العمري
إن الحكومة مطالبة بتوفير وسائل دعم للأسر الأردنية، سيما مع دخول فصل الشتاء وعدم قدرة العائلات على توفير وسائل التدفئة في ظلّ انعدام الدخول وارتفاع الأسعار المتتالي بسبب ارتفاع المحروقات.

وختم العمري حديثه قائلا:
من غير المقبول أن تبقى سياسات الحكومة الاقتصادية قائمة على زيادة غنى الغني وافقار الفقير أكثر، وإلغاء الطبقة الوسطى التي اصبحت تعاني من تدني الدخل أيضا وتحوّل غالبية أفرادها نحو الطبقة الفقيرة، فالمواطن لم يعد يجد قوت يومه وهو مرشح للموت جوعا أو بردا.

كلنا يعرف ان الانسان الاردني ليس كائنا بيولوجي يعيش فقط لياكل ويشرب وينام .....بلكائن حي له امال واحلام وطموح ومستقبل
الانسان الاردني الذي تحول تفكيره من العقل للبطن ليس كائنا همه جرة الغازوتنكه الكاز مسمار جحا التي تهدد فيها الحكومةالشعب كلما هبت ريح
اتسائل مثل غيري من ابناء هذا الشعب بكل مكوناته ...هل قدر الاردني ان يظل يدفع الثمن
ومع تكليف كل حكومه نستبشر خيرا حين يقول دولة الرئيس الات ... ان الغلاء وارتفاع الاسعارقد وليا لغير رجعه واذا بها نار في كومة قش.... فما ان تسمع الحيتان صرير الباب حتى ترتفع الاسعار لتصبح الارقام فلكية في ظل رواتب ثابته من سنوات وبطاله وفقر تتسع رقعتهما كل يوم وحال لانحسد عليه والمواطن يتسائل هل تحقق الوعد ... ام انه حلم

هل جقا بدا وعد حكومتنا يتحقق....... ام هل بدا فعلا موسم الايام العجاف وهل هناك بطون يشد عليها الاحزمة و
ونار الارتفاع قد طال كل شئ واصبح يهددكل شئ
وهل نحن بحاجه ليوزرسيف يتنبا بهذا الحال ومابعد
لقد كان الاجدر... ان تنزل حكوماتنا للشارع قبل ان تتخذ قرارتها المتلاحقه التي اكتوى بها الفقير ....ان تنزل للساحه كما اراد جلالته يسالون ويتقصون ويقررون
بالامس سمعنا عن حكايه الموازنه القادمه والتي ستمر دون جواز سفر كغيرها من الموازنات ةقد تغوجا على ثلاثه نعم هي الثقه والموازنه والقرارات المتلاحقه وغرفنا ان هناك قانون ومشروع قانون وقانون مؤقت وتعاليم واتظمه وتعليمات وكل ينفذ مايخدمه ومصالحه وتقرا اليوم عن موازنه تخلو من زياده الرواتب الزلزال الذي يتهدد المواطن والذي مازال يدفع الثمن على امل .... فالهيكله وعدم زيادة الرواتب انعكست سلبا على المواطن اين كان موقعه وعلى الانسان الاردني العادي الفلاح والمزارع والعاطل عن العمل حتى الموظف ذوي الدخل المحدود والتي لم تتعدى زيادته العشرة دنانير نالها من عشر سنوات ونيف أي ثمن جرة الغازليجدها البعض من تجارنا فرصة سانحة لنهب المزيد من دخل يكاد لايكفي معيشة الموظف بينما الكبار من استفادوا ....الحيتان بشتى انواعها والوانها ومواقعها ابتلعوا الموازنه الماموله والتي ينتظره الالاف بل الملايين ابتلعت بلا رحمه

كانت قناعتنا التامة أنّ هذه الحكومات حتى الاحزاب سيكون دورها مختلفاً من حيث الأداء والقرب من الشعب لانها جاءت بعدمعاناه..... إلا أننا وبنفس الوقت كنا ومازلنا نطمح لأن يكون ولادة جديدة لمستقبل جديد تكون فيه مصلحة الوطن والمواطن,

ومنطلقه لمستقبل لا وجود فيه للانتهازيين والفاسدين والمتسلقين الذين يقيسون الوطن على مقاس مصالحهم وأطماعهم,
وكنا نرى دون أدنى شك....ان الوضع يحتم عليها أن تمارس دورها بالشكل الأمثل, وتؤدي الرسالة المقدسة التي حمّلها إياها القائد وهوحمايه الوطن والمواطن
الا ان ماسمعناه ونراه اليوم وقد اصبحت الخمسةخمسمايه وعلى راي المثل اول دخوله شمعه على طوله يجعلنا نقول هل جاءت هذه الحكومة لتكمل على بقايا الجسد المنهك وقد افرزالحال عشرات الاسئله


هل حقا تمتلك حكوماتنا المعلومة الصحيحة عن معاناة الشعب المشكله والمتنوعه ؟؟عن الاسعار عن الفقر عن البطاله عن المرض عن الفساد عن الترهل الاداري والفني عن البطاله عن الجوع عن العطش عن السكنى عن التعليم عن المخرجات وعن الانتخابات عن وعن وعن ...؟؟؟ ؟؟؟.

هل فعلا بستطيع عباقرة الاقتصاد بحكوماتنا اخراجنا من ازماتنا الاقتصادية المتتالية ؟؟؟
هل يستطيعون القضاء على راس الافعى المديونيةوفوائدها واثارها والتخلص من صناديق مصاصي الدماء
وهل يعرف عباقرة الاقتصاد ان التشدد الضريبي ورفع الاسعار ليس هو الحل الامثل فيبحثون عن الحلول خارج مكاتبهم ومخزونهم الفكري؟؟
هل فطن عباقرة الاقتصاد الى ان الاردني ليس كائن بيولوجي يعيش فقط لياكل وان له امال واحلام وطموح ومستقبل ؟
هل فطن عباقرة الاقتصاد الى مايواجهه المواطن من معاناه حتى اصبح البعض ينغمس بهم لقمة العيش وقد نسي نفسه

هل علموا إن لدى الناس إحساساً بأن معظم المفاتيح التي تجربها الحكومة في بوابة اقتصادنا الوطني لم تكن المفاتيح المناسبة؟؟؟
لاادري هل تستطيع حكوماتنتا المتعاقبه او استطاعت ان تجيب على تلك الاسئله المشروعه بزمن الديمقراطيه ان كان هناك ديمقراطية حقا ,,,ام بتنا احوج مانكون لحكومة ازمات تحس بنا وبوجعنا حكومة لنا وليست علينا
طاقمها ليس مولودا وبكل فم ملعقة من ذهب نريد ان نلمس التنميه والنجاح والاستثمار والتقدم والتطور الذى حدثونا عنه ووعدنا بها ان نلمسه ...لاان نلمس جمره وان يتحقق على ارض الواقع نريد العدل على هذه الارض فإن هى ضاقت فإطلبوه فى السماء'// اقتباس

_ اتعجب وبشده كلما ارى البعض يسالني مارايك بهذه الحكومة او تلك وهل نحن نحاول من خلال تعاقب الحكومات ان نجدحكومة تناسب الوضع على الرغم انه مامن حكومة الا ووعدت بحل الازمات وتغيير الحال
و تولت رعاية امور الشعب .....وهي تدعي منذ تشكيلها بتحيزها لمحدودى الدخل والفقراء... وبانها جاءت مخلصا للشعب من فتره عانى بها لتريح البطون الضامرة وتريح المتعبين والذى قد ترتب عليه منذ ان بدأت بإرتفاع يومى ملحوظ فى الاسعار على كافة المستويات وتنوع وتشكل الضرائب ومزيدا من والجوع والفقر والعطش والبطاله بين الخريجين بينما نشهد توزيع الوظائف كجوائز ترضية وكل راتب منها يكفي توظيف اربعه او اكثر ومزيدا من بيع موجودات البلد واملاك الشعب التي صنعوها لتسجل انجازا يدلل على عطائهم اللامحدود وقدرتهم ...لتكون شاهدا وحافزا للاجيال القادمة وامانا لهم لتكون دليلا على وفائهم لوطنهم وامتهم فبيعت بارخص الاسعار
وهان على الحكومة ذاك الجهد وحبات العرق لم يتصدى لها احد ولم تأبه بصرخات هذا الشعب المطحون
فماذا حققت هذه الحكومات من نجاح طوال فترة توليها غير انها نجحت فى كيفية تحويله لشعب يستجدي وينسى قضاياه وسعت لاخذ اخر قرش من جيب الموظف البسيط والعامل والمزارع على حسابنا
تتقدم كل عام بزياده فى ميزانية الدوله من قوتنا نحن الغلابى حتى تظهر هى غير مقصره
فبالله عليكم اين هى التنميه والتقدم والانجاز الذى حققته حكوماتنا فى تلك الفتره من توليها
هل شهدت الاردن عصر قحط وجوع وفقر ابشع من هذا الذى نعيشه الان
هل حققت حكوماتنا الاصلاح السياسى والاقتصادى الذى نادت به .....اام عملت على اصلاح احوالها ا فقط
هل انصلح حال البلد على ايديهم ونفذوا ماوعدوا من القضاء على الفساد وما زالت ساحات المصالح الحكوميه والوزارات مليئه بالفساد والرشاوى والمحسوبيه والاهمال والانحلال.... وصفحات تقرير المحاسبه تزداد وتتحدث عنها
فانظروا كم الحوادث التى حدثت فى عهدهم الوردى وما ذنبنا نحن .....ان نتحمل ازرهم ونسدد ديون وزراء ووزاراتودوتئر ومؤسسات مازلنا نقول انها ستعود لامهاتها وستدمج .... واختلاسات الفاسدين في مختلف المواقع .....ماذنبنا لنسدد اثمان سيارات واستئجار عمارات وسفرات الوزير ورحلات وهدايا وديكورات المكاتب واثاثها
ولماذا ندفع هذه الديون من جيوبنا من خلال الضرائب و بزيادة فاتورة الكهرباء والماء ورفع اسعار مشتقات النفط والنقل علينا غصباً وعدوانا وزيادة اسعار القمامه على فاتورة الكهرباء فلو كان جمع القمامه فقط يكلفنا كل هذه المبالغ فنأكلها احسن واوفر وكم من مسكين عبث بها باحثا عن شئ يلتهمه
من المسئول عن انقطاع المياه عن القرى وتوصيلها الى مزارع السادة مجانا وعن مااحترق من اجهزة ومن املاك عن ظمأ لم تشهده قط من قبل ....ولماذا يرفع الدعم على السلع التموينيه السلع الغذائيه واهمها رغيف العيش.... تجويع وظمأ ولماذا لايحسن وزير الطاقه حسبة الرفع والتخفيض بعد على النفط الذي يبني الجميع عليه وحصة المواطن لاتتعدى 25منها يدفع كل الاستحقاقات عن الاخرين من المستفيدين

والخوف كل الخوف من ثورة الجياع...... فأنها وشيكه والقهر فى كل الاماكن ومازال الناس يصرخون حتى الفلاح البسيط الذي لم يعد يجد السماد لارضه كى يزرعها وهل انكشحت السحابه السوداء التى خنقتنا وجعلتنا اكثر عصبيه هل حدث فى اى عصر من العصور...... هل يوجد فى اى بلد عربى اخر نسبه لمرض السرطان تتزايد كل عام مثلنا حتى السل تسلل الينا.... هل اخذ الموظف حقه كاملا فكلما زاد راتبه دينار زادت الاسعار عشرة اضعافه... وكيف له ان يعيش بمثل هذا المرتب فأتخيل اذا اعطت الحكومة اى مسئول من هؤلاء المسئولين رجال الاعمال مرتب موظف مثلا الف ديناروهذه امنية لان موظفنا لايتعدى راتبه الثلاثماية دينار وطلب منه ان ياكل ويسكن ويعلم اولاده وينفق طوال شهر فهل يستطيع ان يعيش عيشه آلبشر !!
واين حقوق العامل الذى يحاول ان ينتحر احتجاجا على معيشته او يضرب راسه فى الحائط كى يسمعه احد وينظر الى شكواه واضعف الايمان ان يعطوهم اجورهم المسلوبه وحقوقهم الضائعه كجقوق المعلمين بالمدارس الخاصه
واين حقوق الطلبه في جامعاتنا والكثير يحرمون نت دخولها على جزء من علامه والبعض ينتقي ماشاء من الكليات باسم مكرمه بينما ابناؤنا رمى بهم للشوارع بحجة المعدل او الاستيعاب والجامعات تتربع على الاف الدونمات وتقبل البديل الموازي ولاتحاول ان تتوسع او تتبنى برامج مسائية او انتساب حتى.... هل طور التعليم وحقق النجاحات المرجوه والخطط الموضوعه ووزارة التخطيط يمضون وراء شعار الخصخصه التى تذهب اموالها الى حيث نعلم جميعا وبرخص التراب كما يقولون... واين السكن الذى وعد به وزير الاسكان الذى اصبح وهم وفتح مجال للسماسره بالنصب على الناس بأسم هذا المشروع الوهمى ..وهل تحققت االديمقراطيه والحمايه للشعب ام زاد القهر والذل والانتحار
واسال حكوماتنا
ما هو النجاح من وجهة نظركم ايها الساده اجيبونى هل هذا كله يعد نجاح فما هو الفشل اذن هل تلك هى سياستكم للقضاء على الفقراء ومحدودى الدخل لتبقى البلد لكم انتم فقط اصحاب المليارات اذا كان معظمكم رجال اعمال فكيف لكم ان تحسوا بمعاناة هذا الشعب المقهور وطبعا انتوا تاركين الشعب امراض واوبئة وبطاله وعطش وفساد تنتشر الى متى سنظل هكذ ا نصرخ ولا يسمع صراخنا نريد حكومه تحس بينا وبوجعنا منا مش مولوده وفى فمها معلقه دهب نريد ان نرى التنميه والنجاح الذى تتحدثون عنه ان نلمسه وان يتحقق على ارض الواقع.... ونريد العدل على هذه الارض فإن هى ضاقت فإطلبوه فى السماء' اقتباس
لهذا نريد حكومة جديدة ولهذا نصرخ ولهذا ننتقد لاننا عجزنا عن تحقيق ادنى مستويات التنمية ورضا المواطن ونقول بدنا خكومة ازمات









تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع