أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السعودية وأمريكا تصيغان اتفاقيات تكنولوجية وأمنية مشتركة. طبيبات يعرضن تجاربهن في مستشفيات قطاع غزة بريطانيا تبدأ احتجاز المهاجرين لترحيلهم إلى رواندا. الرئيس الكولومبي يعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب السيارات الكهربائية في الأردن بين جدل الشراء وانخفاض الأسعار مقتل شخصين بقنابل روسية هاجمت شمال اوكرانيا سيول تجتاح السعودية .. وعطلة في الإمارات استشهاد فلسطينية جراء قصف الاحتلال خانيونس قبل انطلاق أولمبياد باريس .. عقوبة مغلظة على تونس هاليفي: نجهز لهجوم في الجبهة الشمالية فريق الأمن العام لرفع الأثقال يحقق نتائج لافتة في بطولة الماسترز الدولية كولومبيا: سنقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل الإمارات تعلن الحداد وتنكس الأعلام لوفاة طحنون بن محمد. إعلام إسرائيلي: أهداف عملية رفح غير واقعية. بلينكن: الرصيف البحري قبالة غزة يبدأ عمله بعد أسبوع قيادي في حماس: سنقدم ردا واضحا قريبا جدا بشأن "صفقة التبادل". غالانت:نزيد المساعدات لغزة مقابل الاستعداد لتوسيع العمل العسكري. إصابة شاب عشريني بعيار ناري بمنزله في السلط الخارجية: القوافل الأردنية المتجهة لغزة استمرت بمهمتها رغم الاعتداء الإسرائيلي صدور قانون معدل لقانون الطاقة المتجددة.
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة لم يبقى لنا بطون نشد الاحزمه عليها يادولة الرئيس

لم يبقى لنا بطون نشد الاحزمه عليها يادولة الرئيس

22-06-2010 09:33 PM

اشاره لقيام الحكومة بالاجرات الاخيره غير المسؤؤله برفع وتعديل الضرائب على السلع الاساسيه وأسعار المياه والمحروقات والهواتف النقالة والمكالمات والرسائل القصيرة وإلغاء الاعفات الجمركية عن البعض الأخر والتي تنوي من خلا لها إلى محاربة المواطن الأردني بحجة تحسين المستوى المعيشي للمواطن وتقليص حجم العجز في الموازنة والذي اجهل تفسيره فتوسيع مظلة الضرائب لا يسهم إلا بالقضاء على سبل العيش التي لا أصفها بالكريمة بل بالوظيعه ولتعيسة و بين قوسين (حياه من قلة الموت) والتي ستؤدي إلى إفراغ الوطن من مواطنيه (سياسة تطفيش والبحث عن حكومة تصرف عالشعب وليس العكس)متامرتا بذلك مع حكومة الصهاينة في محاربة الأردنيين في أردنهم فالحل الأمثل والأسرع في نظر الحكومة في مواجهة أي عجز مالي فرض الضرائب التي أثقلت كاهل المواطن بشكل أدى إلى ظهور عادات دخيلة كما أسمتها الحكومة إلا أني و بنظري أراها نتاج طبيعي لهذه الاجرآت والتي بدأت تفتك بشباننا وللأسف بدا من الجريمة غير المبررة مرورا بتعاطي المخدرات انحدارا باتجاه الانتحار

فما زال المواطن في تلك المعادلات وفي كل معادله حكوميه هو الطرف الضعيف والملزم بدفع الثمن أما الثمن فهو ثمن السيارات الفارهه لمسؤلين تصرف لهم ولعائلاتهم ليست لغايات تسهيل الهم الوطني ولكن ولكن لغايات الرفاهية الزائدة كما ان الثمن يشمل أيضا المكافآت الطائله التي تحظى فيها جيوب مسؤلينا وتشمل مكافآت الحاشية المخصصة لكل مسؤؤل في حين أن تلك الحاشية قد لا يحظى فيها مسؤؤل رفيع المستوى في دوله متقدمه ناهيك عن السفرات وإرضاء الأصدقاء والاحبه بالتعيينات الرفيعة بين قوسين (العليا)والقضاء على الصف الثاني والثالث من موظفين الدولة وشغور مواقعهم التي أصبحت قرارات تعيينهم وتهنئاتهم تتصدر صدور صفحاتنا أليوميه

ناهيك عن الأزمات التي خلقها ضعف التنسيق والتوجيه الحكومي وضعف القدرة والمواجه على أيجاد الحلول

لماذا….لماذا…..لماذا………..

التي لن تنتهي ولن تقفل الأبواب عليها

إن سيد البلاد أيده الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاه استطاع وبكل قوه إرساء دعائم الاستثمار وجذب رؤؤس الأموال من خلال قيامه بعدم ترك أي فرصه يستطيع فيها ترويج الأردن بيئة الأمن والأمان و الاستثمار والذي وللأسف بدئنا نفقده بصوره غير مسؤؤله من قرارات الحكومة غير المدروسة والمتانيه والتي كان لها كل البعد على المدى الطويل

إن وجود قياده حكيمة غاية تصبو لها كل الشعوب فلماذا لا تكون هذه الحكومات على قدر من المسؤؤليه التي أولاها لها صاحب ألجلاله ولاتكون معرقله لامال وتطلعات ورؤى ملكيه ساميه تحمل في طياتها عصر جديد من الانفتاح والازدها والتطور

ولتكون نتيجه حل مشكلة العجز المالي وقلة المقدرات في ترشيد الانفاق والاسراف الحكومي واستثمار الخبرات ذات الكفاءه بعيدا عن المجاملات واخذ الخواطر وارضاء الاصدقاء





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع