أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الخميس .. طقس دافئ وفرصة للأمطار "حماس": الورقة الأخيرة التي وصلتنا أفضل مقترح يقدم لنا الحرب النووية .. 72 دقيقة حتى انهيار العالم اعتراف أسترازينكا يثير المخاوف والتساؤلات في الأردن مغردون يفسرون إصرار نتنياهو على اجتياح رفح ويتوقعون السيناريوهات صدور قانون التخطيط والتعاون الدولي لسنة 2024 في الجريدة الرسمية الملك يعزي رئيس دولة الإمارات بوفاة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان جلسة حوارية تدعو الأردنيات لتعزيز حضورهنّ ومشاركتهنّ بانتخابات 2024 إعلام عبري: فقدان إسرائيليين في البحر الميت الزرقاء .. إسعاف مصابين إثر مشاجرة عنيفة شاهد بالفيديو .. البحث الجنائي يضبط مطلوبا خطيرا جدا في البلقاء قناص سابق في جيش الاحتلال: قتلنا الأطفال والنساء وأطلقنا كذبة “الدروع البشرية لحماس” "أكيد": تسجيل 71 إشاعة الشهر الماضي القسام تقصف قوات الاحتلال في "نتساريم" 3 مرات اليوم إلغاء اتفاقية امتياز التقطير السطحي للصخر الزيتي السعودية وأمريكا تصيغان اتفاقيات تكنولوجية وأمنية مشتركة. طبيبات يعرضن تجاربهن في مستشفيات قطاع غزة بريطانيا تبدأ احتجاز المهاجرين لترحيلهم إلى رواندا. الرئيس الكولومبي يعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب السيارات الكهربائية في الأردن بين جدل الشراء وانخفاض الأسعار

الى متى

30-11-2012 01:26 PM

ما الذي سيحدث ؟؟؟

كنا صديقين وبقينا محبيين للأرض والإنسان ، نعشق الفرح والأرض والأغنيات !!!! وحين التقينا تجدد الحب ولمعت الذكريات البريئه وغير البريئه، واستيقظت وبعد ضحكتين ونكتتين قهقهنا واستعدنا الضحكة التي أفقدنا اياها الفاسدون والتجار ، تقاسمنا الغداء كما كنا نتقاسم ....وعاد الزمان للخلف ....

لم نصبر ، على فرحة اللقاء الجميل وبسمات حائره تخفي قلقنا وتعبنا ومعاناتنا من وحش الغلاء والبرد وتنين الفساد وأعمدته الرابضة على صدورنا كصخره أمية فوق صدر سيدي بلال الحبشي ....
وغرقنا في بحث الهم العام ... رغم أننا واثقون أننا لن نفعل شيئا فنحن بلا حول ولا قوه .... والسؤال لماذا ...؟؟؟ والجواب كي يحمي الفساد أهله فالفساد مخلص للفاسدين وأرضيته مدفوع عليها من جيوب الناس وسرقة أحلامهم ومستقبل أطفالهم ... فكيف سنجيب على الأسئلة المره المره وكيف سنتخلص من التشاؤم ...

هل نحن عاجزون ، أم إننا سوداويون ... أم _ زهقنا ، مللنا ...هرمنا ....؟؟؟

ما نفعنا ما نفع أغانينا ... شعرنا نثرنا فكرنا ... وهل من حاضنة للفكر والحوار والسؤال ...
وما جدوى كتابتنا وضغط عيوننا المهترأه من القراءه ...
-
كل يقول إنها خربانه وتالفه وغير قابلة للإصلاح والتجدد فهل خسرنا فكر النهضة والأصلاح والتجدد ؟؟؟ وهل ننتظر من يقول لنا - لا يأس مع الحياه .... أو مزاود يزاود ويعلي السعر وهو لا يملك مليما ، سلاحه - المزاوده - والإدعاء والصراخ .... فهل ستترك الساحه للمزاودين الذين لا يرقى فكرهم للوطن والإنتماء ...؟؟؟

أتكون المقدمات السيئه والهابطه والجامده سيدة الموقف ؟؟؟؟ وما عكسها وهل سيسمع ويسمح للمفكرين بالمبادره ؟؟؟!!!

أم غير مسموح بالتفكير بسؤالنا _ إلى أين ؟؟؟ إلى متى ؟؟؟ متى ستلم سيارة الزبالة الفاسدين ليرحلوا .... الى مزبلة قد تكون أنظف من لحيتهم ...

أم سنبقي على السؤال و لنكرر السؤال ... ولنترك بعضنا وفي حلوقنا نفس السؤال ... إلى أين ؟؟؟؟ إلى متى ؟؟؟





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع