أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. ارتفاع آخر على الحرارة ‏حملة «ابتزاز» غير مسبوقة تستهدف بلدنا القرارات الجديدة لوزارة الاستثمار .. هل تُعيد الثقة للاستثمار في الأردن بدران: سقف طموحات الأردنيين مرتفع والدولة تسعى إلى التجاوب معها بالفيديو .. تحذير هام من الصحفي غازي المريات للشباب توق: إصلاح التعليم بالأردن مكلف جداً إدارة السير للأردنيين: هذا سبب وقوع هذه الحوادث طاقم تحكيم مصري لإدارة قمة الفيصلي والحسين 64 شهيدا ومئات المصابين بغزة السبت مديريات التربية في الوزارة الجديدة ستنخفض من 42 إلى 12 وزارة المالية تنفي ما تم تداوله على لِسان وزيرها محمد العسعس جثث شهداء في شوارع جباليا .. وارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة غانتس يمهل نتنياهو (20) يوما أو الاستقالة: بن غفير يهاجمه ولبيد يطالبه بعدم الانتظار إجراءات جديدة حول الفحص النظري والعملي لرخصة القيادة “حمل السلاح ليلحق برفيقه” .. مقطع متداول يظهر شجاعة المقاومة في جباليا (شاهد) أزمة حادة في الغذاء والدواء يعيشها النازحون بالقضارف السودانية مقابل تصعيد الاحتلال في عمق لبنان .. حزب الله يكرس معادلة جديدة لمواجهته الذكرى التاسعة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات مكتب غانتس يهاجم نتنياهو بدء فرش الخلطة الاسفلتية للطريق الصحراوي من القويرة باتجاه العقبة

كيف نخاطب جلالته

19-09-2012 12:46 PM

الملك مصان بنص الدستور ...

لذا فما دمنا تحت مظلته الدستور وحتى المطالبين بتعديل الدستور ، عليهم الإنضباط حين مخاطبة صاحب النطق السامي ...

وسعة الصدر لا تقتضي البتة استغلالها ... والتقول الغير الحقيقي والاحتجاج بمنطق الحريه والاقتراب - غير الرشيد - من الغنفلات والتسيب .

فكثيرا ما نشهد مخاطبات من الإثاره قد تهدف لإثاره الزوبعة والتي سرعان ما تهدأ وتنطفي حين الإطلاع على مضمونها وفراغها وعدميتها ...

أما المخاطبات الرشيده فلا بد من أن تتسم بالرشد واللياقة ودقة الاختيار ، للفظ والمعنى ولابد من إحتواءها للتصور والأليه المنهجية لحل الازمات ، والخطوات التي تسهم في الحلول القابلة للتطبيق والبعد عن الحلول الحالمه ....

فلا يجوز مخاطبة جلالته ووضع النتيجة قبل العرض فتنقلب الأيه في منحى متهور غير رصين عداك عن كون بعض الكتاب - كتبه الاستدعاءات - يكتبون ما يملى عليهم فيصيغون فبركات مدهشه .... وقد يكونوا ليس هم من كتبوها !!!!

فجميع المخلصين والوطنيين بإختلاف مشاربهم الفكريه مجمعون على محاربه الفساد والمفسدين ومحاكمتهم ومطالبة صاحب القرار بإنزال أقصى العقوبه بهم وتجريمهم وكشف خفاءهم ومحركيهم ولكن ضمن اللياقه ومواصفات الكرام الخلقيه في الإنتصار للحق ...

كما يعتقد أننا بحاجه ماسه لصوغ الاليات الموصلة للحلول صونا للوطن لابل وعدم تجريحه بما لا يثبت وفي ذلك يكون الدافع الوطني والقومي مادة للتطبيق قبل التغني !!!

وبعكس ذلك نرسل عبر الاعلام رسلئل التشويه التي تصيب الوطن بالانحدار والاندحار الاقتصادي وتفشل الخطط القريبه والبعيده وتجر ذلك على المواطن الذي لاتنقصه مثل هذه الاعباء ....

هكذا يكون الحب الحقيقي ...





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع