أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السيارات الكهربائية – جدل الأسعار والمأمونية مستمر خلاف "خطير" بين نتنياهو والأجهزة الأمنية .. مطالب بقرارات حاسمة في 5 ملفات تعرف على تفاصيل حالة الطقس بالاردن يوم الجمعة تركيا تعلن إيقاف الصادرات والواردات من وإلى إسرائيل الشيخ عكرمة صبري : أدعو المقدسيين لجعل منازلهم "وقفا ذُريا" كم يجني العرجاني يومياً من أهالي غزة؟ قناة إسرائيلية تكشف ملاحظات حماس على صفقة الأسرى طبيب أردني عائد من غزة: موت بطيء ينتظر مرضى غزة أردنية تفوز بجائزة أفضل أسرة منتجة على مستوى الوطن العربي وسط خلافات متصاعدة .. بن غفير يهاجم غالانت ويدعو نتنياهو إلى إقالته العثور على جثة داخل مركبة في إربد “الخارجية الأميركية”: غير مقبول مهاجمة شحنات مساعدات بطريقها لغزة الصناعة والتجارة تحدد سقوفًا سعرية للدجاج اعتبارًا من يوم غد الجمعة خطة إسرائيلية للاكتفاء باحتلال محور فيلادلفيا بدلا عن رفح. مدانات رئيسا لمجلس إدارة مجمع الحسين للأعمال الأردن .. طالب مدرسة يواجه تهمة هتك عرض فتاة قاصر- فيديو. أمر بالقبض على الإعلامي اللبناني نيشان انقطاع التيار الكهربائي في ستاد عمان. 3 إصابات بتدهور قلاب في عجلون سموتريتش يعترض على تعيينات الجيش ويطالب نتنياهو بالتدخل

عن الحرب الأهليه

11-08-2012 10:25 PM

يا فقراء العالم لا تموتوا عبثا ... فليكن لموتكم طعم الشهاده - السامي _ .... لا تكونوا وقودا ، بيادق الشطرنج تضحي بكم المخططات _ عبر البحار _ و يضحى بكم كدودة الفخ ....

فقد قيل في الحرب اللبنانيه _ الأهليه ! _ ( والتي تطل علينا مره ومرة بثوبها البشع قيل أنها حرب لبنانيه ، فرفض هذا وقيل أنها اهلية فرفض هذا أيضاً ... ثم قيل أنها حرب _ في لبنان _ تخوضها قوى خارجيه للإبقاء على الخاصرة نازفة ، وعدم احكام الكماشة على العدو .... وبكل الأحوال فإن ادوات الحرب هم الفقراء والبسطاء الذين من السهل استثارتهم عبر الإعلام الكيدي وعبر التوهيم والخداع واستغلال قصر النظر وسوء التعليم ... أما أمراء الحرب فلا زالوا يتوارثون ويورثون ..!!

التجار هم التجار ، النفعيون لا يميزون ، يتاجرون بالانسان فيستعبدونه وينقولونه من ليبيريا _ غرب افريقيا _ الى امريكا ، الأوطان بالنسبه لهم اسواق والأسوأ أن تمارس الدول الكبرى النخاسة وتجارة السلاح و النساء ليصبح العالم سهل الهضم ... في خدمة الكبار ....


تجار السلاح وإن حملوا لقب دوله ، او أي لقب أخر يعرفهم من عايش الحرب في لبنان بتفاصيلها ، هم نفسهم من زودوا كلا الفريقين بالسلاح والقناصه بنفس البنادق .... والقتلى هم دوما الفقراء والعمال والصادقيين والرصاصة في جبين - المسخم - هي نفس الرصاصة للملطم ..

مافيات السلاح _ في جحورها _ ... هي التي تريد الحرب اللأخلاقيه وهي نفسها جهات تمويل المحطات الآن والإذاعات بالأمس التي تنظر للعدمية والقتل والتشريد وهي نفس الجهات التي تتصدى لنا بالقروض والمنح المشروطه ....

أمراء الحرب هم أمراء السلم هم النفعيون المؤمنون بكنز الذهب لا فرق الأن أم غدا ، لا يعرفون اخاهم تجار الاسلحة والأدويه وتجار الإعلام والصحافة ... فعزيزكم بالجاهليه عزيزكم بالاسلام وهم هم أنفسهم من أخذوا الغنائم يوم حنين وهم كفار بدر ... فلا تؤلف قلوبهم العقائد ولا الأفكار بل الإبل والذهب ... ولا يتناسون الحقد .... هم العدو ... ....


لأني اومن بالانسان كرامته حريته عيشه منذ سيدنا بلال الحبشي ومنذ الانصار وابي ذر ، ولأني اومن بالناس الجماهير الصادقه التي أتت بالثورات والتحرر والتحرير وماتت جائعة في غابات فيتنام ، وحتى لا يستمر التمويه ولعب الكبار على الصغار ...

ففي الثمانينيات انتشرت ظاهره الانتحاريين الشهداء ، وكنت أعرف أحد قادتهم لا بل ومعجب بما يقول ويفلسف ، وهو من الأشخاص المدافعيين عن التحرير والكفاح المسلح فأسهم في اعداد الانتحاريين واعدادهم النفسي لتقبل الاستشهاد .... لكنني فوجئت بابنه وبنته في عمان وبمظهرهم الذي يقرب للخنوثه ، و اخلاقياتهم المتأمركه المنعدمة الجذور ....

ولقد قال لي احدهم متألما أن لأحد قادة الأمن استثمارا بالملايين في غزه فلماذا لم يصب مبناه يوما بشظيه وحتى لم يكسر زجاجه ,,, رغم القنابل الفسفوريه والحراريه ...لا يصابون بشخط ؟؟!!!!

وفي لبنان يحتفظ أمراء الحب بأبناءهم خارج الوطن ليكونوا جاهزين للزعامة فيصبحوا فجأه زعماء ، فسعد الحريري لا يتقن قراءة اللغه العربيه وابن جنبلاط يعيش في الخفاء وابنة تويني لا تعرف ترتيب ثلاث جمل لكنها تتسيد المؤسسة الكبرى مؤسسة النهار ... وهذ ا الذي يريد للناس تقبيل يد ابنه وهو في البيضه وأخر واخر ... يريد للأهبل أن يوجه البروفيسورات ....





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع