أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. انخفاض على درجات الحرارة ونشاط على الرياح «حماس الأردنية» ملف يدحرجه «الطوفان»… وألغاز وألغام خلف قصة العودة إلى عمان وسط مخاطر «التهجير»… إسرائيل تخطط: الضفة الغربية «مشكلة أردنية» مفاوضات "الهدنة" بغزة وصفقة الأسرى قد تستغرق أسبوعا قبل الاتفاق بن غفير: نعم لاجتياح رفح وآمل أن يفي نتنياهو بوعده اختبار وطني لطلبة الصف الرابع في الاردن الجلامدة: مماطلة في تطبيق لائحة أجور الأطباء الجديدة سجال إسرائيلي عقب دعوة ليبرمان لإلغاء اتفاق المياه مع الأردن من وزارة الخارجية للاردنيين في السعودية %70 تراجع النشاط التجاري لقطاع الأثاث والمفروشات بالأردن مربو الدواجن: "بكفي تهميش" نطالب الحنيفات باجتماع عاجل لمنع التغول الأردن يحث الدول التي علقت دعمها للأونروا للعودة عن قرارها رويترز عن مسؤول مطلع: قطر قد تغلق المكتب السياسي لحماس الأردن .. انتعاش طفيف في الطلب على الذهب نيويورك تايمز: هذه خطة إسرائيل لما بعد الحرب على غزة جيروزاليم بوست: صحفيون إسرائيليون قرروا فضح نتنياهو بلدية النصيرات: الاحتلال الإسرائيلي حول قطاع غزة إلى منطقة منكوبة بلدية غرب اربد تعلن عن حملة نظافة لمساندة بلدية بني عبيد لرفع 100 طن نفايات الترخيص المتنقل في الأزرق الأحد والإثنين استشهاد فلسطينية وطفليها بقصف إسرائيلي شرق حي الزيتون بغزة
الصفحة الرئيسية آدم و حواء كيف يمكن الاستفادة من المشاعر السلبية؟

كيف يمكن الاستفادة من المشاعر السلبية؟

كيف يمكن الاستفادة من المشاعر السلبية؟

10-02-2024 03:51 PM

زاد الاردن الاخباري -

في مختبر علوم المشاعر في قسم علم النفس بجامعة تكساس، درس باحثون كيف تؤثر أحاسيس مثل الغضب والملل على الأشخاص، بحثاً عن طرق تعمل بها هذه المشاعر بشكل مفيد.

وأظهر البحث أن العواطف ليست جيدة أو سيئة بشكل موحد بالنسبة للناس. وبدلاً من ذلك، قد تؤدي المشاعر المختلفة إلى نتائج أفضل في أنواع معينة من المواقف.

وبحسب "مديكال إكسبريس"، تعمل المشاعر مثل السكين السويسري، حيث تكون الأدوات العاطفية المختلفة مفيدة في مواقف معينة.

ويشرح فريق البحث: "يمكن أن يعمل الحزن بشكل مختلف، عندما يكون هناك احتمال لتجنب الفشل إذا ساعد الآخرون".

وفي هذه المواقف، يميل الناس إلى البكاء ويمكن أن يشعروا بزيادة في الإثارة الفسيولوجية، مثل سرعة ضربات القلب ومعدلات التنفس. فالتعبير عن الحزن، من خلال الدموع أو لفظياً، له فائدة في تجنيد أشخاص آخرين لمساعدتك في تحقيق أهدافك.

الغضب
ووفق موقع "ذا كونفيرسيشن"، تقول الباحثة هيثر لينش: "يحدث الغضب عندما يدرك الناس أنهم يخسرون هدفاً أو نتيجة مرغوبة، ولكن يمكنهم تحسين الوضع عن طريق إزالة شيء ما في طريقهم".

وقد تكون العقبة ظلماً ارتكبه شخص آخر، أو قد يكون جهاز كمبيوتر يتعطل بشكل متكرر أثناء محاولة إنجاز العمل. بمجرد استثارة الغضب يرتد بـ "الاستعداد للعمل"، وتركيز التفكير على التغلب على العائق.

القلق
ويحدث القلق عندما يدرك الشخص وجود تهديد محتمل. قد يكون هذا بمثابة إلقاء خطاب أمام جمهور كبير، حيث قد يؤدي الفشل إلى تعريض احترام الذات للخطر، أو قد يمثل تهديداً جسدياً للشخص أو لأحبائه.

ويرتبط القلق بالاستعداد للاستجابة للخطر، أي أن القلق يهيئ الجسم للعمل، مما يحسن الأداء.

أما الملل فقد يكون مرحلة للبحث عن خروج من مأزق عدم الاستجابة العاطفية للوضع الحالي.

فعندما تتلاشى السعادة بالسيارة الجديدة، ولا يصبح التواجد في حفلة كبيرة مثيراً للاهتمام، يعني ذلك أن الشخص بحاجة إلى إجراء تغيير.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع