أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأسد: موقف سوريا من المقاومة يزداد رسوخاً الأردن .. استقرار أسعار الذهب الأحد اميركا: لا اتفاق مع السعودية دون التطبيع مع إسرائيل لماذا يقاتل نتانياهو لاستمرار حكم حماس في غزة؟ صرف 125 مليون دولار لبرنامج يعزز كفاءة قطاع الكهرباء بالأردن الخصاونة: نسأل الله أن يحفظ الأردن ويرفع الغمة عن غزة الأحد .. انخفاض على درجات الحرارة ونشاط على الرياح «حماس الأردنية» ملف يدحرجه «الطوفان»… وألغاز وألغام خلف قصة العودة إلى عمان وسط مخاطر «التهجير»… إسرائيل تخطط: الضفة الغربية «مشكلة أردنية» مفاوضات "الهدنة" بغزة وصفقة الأسرى قد تستغرق أسبوعا قبل الاتفاق بن غفير: نعم لاجتياح رفح وآمل أن يفي نتنياهو بوعده اختبار وطني لطلبة الصف الرابع في الاردن الجلامدة: مماطلة في تطبيق لائحة أجور الأطباء الجديدة سجال إسرائيلي عقب دعوة ليبرمان لإلغاء اتفاق المياه مع الأردن من وزارة الخارجية للاردنيين في السعودية %70 تراجع النشاط التجاري لقطاع الأثاث والمفروشات بالأردن مربو الدواجن: "بكفي تهميش" نطالب الحنيفات باجتماع عاجل لمنع التغول الأردن يحث الدول التي علقت دعمها للأونروا للعودة عن قرارها رويترز عن مسؤول مطلع: قطر قد تغلق المكتب السياسي لحماس الأردن .. انتعاش طفيف في الطلب على الذهب
ديموس كراسي

ديموس كراسي

14-06-2015 11:55 PM

أحذر أنها تعيش في أحدى أساسات أسرتك ,و في مجتمعك ثم في شركات الحياة ومؤسساتها, ثم أنها كيان الدولة وعمادها سواء في أصغر دولة في الوجود أو أكبر دوله في العالم
أنها تطوف في رسالتها ليكون لها الصدى الأعظم وصدارة في لعبة المثالية , فهي الكرسي الممرد الذي يمثل الرمز الأكبر المبجل الذي يدل على عظمت من يجلس علية, لذلك فهو الشيء الذي يستحيل عدم وجوده لتحقيق السيادة والمساواة والعدالة الظاهرة في أي كيان أنساني
نعم أنها تعيش في أسرتك وتمثل الأب المتسلط ,وتعيش في مجتمعك فتحوك عليك بعض الكواليس بأنها تتجسد في بعض المتلمسين للجراح النازفة والمناشدين بالأهداف الزائفة ,ثم تأخذك في أحدى اجتماعات الشركات و المؤسسات فتجد نفسك على طاولة دائرية فتظن أنك طرف فيها ولكن في النهاية هناك ورقة مطبوعة مسبقاً ستوقع عليها ثم تجلس في استراحة بعد العناء في قضاء المدة الزمنية المطلوبة لتكون شريك في التهام حق في البوفيه المفتوح فأنت لم تأكل ألا قطعة لذلك سالت من طرف فمك اليسار بعض الدماء ولكن كان هناك من هو أكبر منك أكل بشراهة حتى سال الدم من فمه وعيناه وسمعة
نعم أنها الديمقراطية نبقى نرددها في الظاهر ونظن أنها رمز وكيان سيحقق الحرية والعدالة والمساواة في أرجاء العالم ولكن معناها الباطن والحقيقي هو من يشهد للعالم بقصتها التي يحكيها الماضي والحاضر والمستقبل بأنها الأسطورة الخالدة في أنفوس





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع