أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نقابة الصحفيين تهنئ العمال في يومهم العالمي انضمام جامعات بريطانية للاحتجاجات ضد الحرب الإسرائيلية على غزة الألعاب الأولمبية في باريس تشهد مشاركة أكبر فريق من اللاجئين إسرائيل ترفض الإفراج عن جثمان الشهيد وليد دقة السفارة الفلسطينية تسعى لتصاريح إقامة مؤقتة لسكان غزة الذين دخلوا مصر خلال الحرب ارتفاع أقساط التأمين 133.3 مليون دينار بنهاية شباط من العام الحالي حماس تثمن دور قطر في الوساطة من أجل وقف إطلاق النار استشهاد اثنين من معتقلي غزة من بينهم الدكتور عدنان البرش. إسرائيل تحتجز جثامين 500 فلسطيني منذ بداية العام يديعوت أحرونوت: خلافات شديدة بين قادة الأجهزة الأمنية ونتنياهو إصابات بحريق هنجر في بلعما الملك يلتقي بابا الفاتيكان ويؤكد استمرار الأردن بدوره الديني والتاريخي في حماية المقدسات بالقدس حماس: لدينا روح إيجابية تجاه مقترح لوقف إطلاق النار .. ووفدنا سيتوجه لمصر الأمم المتحدة: كلفة إعادة إعمار غزة ما بين 30 إلى 40 مليار دولار "الصناعة والتجارة" تثبت سعر بيع مادتي الشعير والنخالة بلدية غرب إربد تباشر أعمال الصيانة للمرافق التابعة لها المطالبة بحماية الصحافيين الفلسطينيين ووقف الاعتداءات الإسرائيلية بحقهم الصناعة والتجارة تطرح عطاء لشراء مادة القمح انطلاق فعاليات مؤتمر صحة السمع والتوازن الدولي العاشر استشهاد سائق شاحنة مساعدات باستهداف من قبل قوات الاحتلال

فتوش سياسي ..

22-11-2012 01:09 AM

د نضال شاكر العزب...

نقرأ الصحف والمقالات وما كتب بها في الفترة الأخيره... ، فنفضل الصوم عن الكلام ...، فلنقل خيرا أو نصمت ... لأن الحقيقة ضائعه ، وضيعوها والهدف غير الهدف والبوصلة مكسوره ، والأولويات غير مرتبه والحوار منقطع ... خصوصاً إذا كان الكلام والحقائق موجعه !!! وكل يدير النار على قرصه ... فيحترق قرصه ، ويبقى القرص الأخر عجينا ، وبالتالي فالقرصان تالفان غير صالحان للأكل .. هكذا فقد الحياد والموضوعيه والتوازن .... وأصبح الحليم حيران ...

فقد كان يقال عن الطعام التالف ( مر وحارق وحامض ) ، كلام مر لا كالدواء المر - مر ويشفى _ وحارق لما فيه من مكامكن الإقليميه والمناطقيه المستتره !!! والتى تريد أن تلبس ثوب الغادة الحسناء رغم بشاعتها ... وحامضه مؤرقه لا تدعنا ننام لأن الوجبه تالفه فيها الإتهاميه والحقد والتجني وإغتيال الشخصيه ....

موجع بعد دهر أن نتحدث ، عن مفردات الإنتماء - كأننا في الروضه _ ونستمع لمطولات وشروح مطولة ، مملة حينا ، ومفبركة وملتفه حين أخر .... لا تعرف كيف قطعت كصحن الفتوش اللبناني وما استحدث وأضيف له ...
**

حارقة بعض الكلمات - كحرقه الغلاء والجوع - حارقة كالخل ورائحته واخزة تزكم الأنوف ... يشتم منها رائحه غير مستطابة ... حارق أن يشكك في الوطني ونواياه ... وبالمقابل وعلى الطرف الأخر حارق الدفاع عن الفساد ونتائجه التي يكتوي بنارها الجماهير ، وعدم محاسبتهم الجديه تزيد الوجع وجعا والنزف نزوفا ، فكيف سيحاسبون وهل يملك المواطن _ أدلة _ بعد كل هذه السنوات المتعاقبه ... ومن يملك الدليل على اللص الكبير ... واللصوص الذين عاثوا وباعوا وراكموا وتركوا ... الناس يتقلبون على جمر النار ويعتصرون وما بهم من ماء !!!
وبقيت الأمنيات في لمهم في سيارة السجن حلما يتبخر ويتطاير ، وحلم زوالهم - الفاسدين - حلم يقظه - في قيلولة صيف ...
***
وبعد نحكي ام لا نحكي ... نكتب أم نكسر القلم ... نصطف هنا أم هنا ...





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع