آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
تصدر اسم الداعية المصري عبد الله رشدي مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار وثيقة ميلاد طفلة له دون أن يعلن زواجه.
وخرجت البلوغر المصرية أمينة حجازي عن صمتها، في أول ظهور إعلامي لها، خلال لقائها مع الإعلامية ياسمين الخطيب في برنامج "مساء الياسمين" على قناة الشمس، لتكشف تفاصيل زواجها القصير من الداعية عبد الله رشدي، والذي وصفته بـ"تجربة مؤلمة تركت آثارًا نفسية عميقة"، وتُعدّها "محاولة لنهش إيمانها وكرامتها".
وقالت أمينة: "بعد زواجي من عبد الله رشدي، دخلت في مرحلة من الاضطراب النفسي. أنا حاليًا في مرحلة تعافٍ، وأحتاج أن أقف على رجليّ قبل أن أفكر في أي خطوة جديدة. أي تجربة فاشلة تترك أثرًا، وأنا لا أريد أن أظلم نفسي، ولا أظلم ابنتي".
أشارت أمينة إلى أن التعارف بدأ عبر متابعتها لمحتواه الديني، ثم تقدم رشدي لخطبتها رسميًا في شهر مايو الماضي، بعد طلب رقم والدها للتحدث معه. ووصفت حفل الزواج بأنه "رسمي جدًا"، وتم تحرير القسيمة في صالونات، و"في القسيمة مكتوب أنه غير متزوج"، رغم أنها كانت على علم سلفًا بأنه سبق له الزواج.
وأضافت: "كانت العلاقة شرعية، ومعروفة للعائلتين. كنت أرغب في حياة هادئة، بعيدة عن السوشيال ميديا. لكنني بدأت أتلقى رسائل إساءة وتهجم من متابعين، فقدمت محضرًا رسميًا بالواقعة — فطلب مني أن أتنازل عنه".
وأكدت أنّها كانت ترغب في إنهاء العلاقة "بأدب واحترام"، خاصةً أن هناك طفلة صغيرة، ولم تكن ترغب في إلحاق الضرر بصورته أمام الناس. لكنها قالت إن "أقسى ما جرحني هو صمته" حين انتشرت الأنباء، وعندما عرضت عليه التوصل إلى صلحٍ وديّ، رفض. "كان المفترض أن يدافع عني، لكنه اختار الصمت. والدي كان متعاطفًا معه، لأنه رأى فيه رجل دين يستحق الثقة. لكنه تغيّر رأيه تمامًا عندما علمتُ أنّه رفض الصلح، ورفض الاعتراف بابنتي".
وأكدت أمينة أن العلاقة لم تكن فقط خيبة في الزواج، بل كانت "محاولة لنهش إيمانها": "كنت أرى فيه قدوة دينية، وظننت أنه سيُعينني على الثبات. لكنه في الواقع جعلني أشك في نفسي، وفي ديني. كان ممكن أن يخرجني من ملتي".
وأشارت إلى أن والدها، الذي وافق على الزواج بناءً على ثقته في رشدي كرجل دين، ظل متعاطفًا معه لفترة، حتى عرف أن رشدي رفض الاعتراف بابنته، وعندها "تغير رأيه تمامًا".
وختمت أمينة حديثها بدعوة صريحة: "أنا لا أطلب شيئًا سوى أن يعترف بابنتي. لا أطلب مالًا، ولا أطلب مساعدة، ولا أطلب إعلامًا. أطلب فقط أن يعترف بأنها ابنته. هذا حقها، وهذا حقّي".