أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ارتفاع طفيف على درجات الحرارة مع أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق نواب يناقشون اليوم (اكتوارية الضمان) واتفاقية نحاس أبو خشيبة جدل واسع حول إلغاء مئات الشهادات التركية وفصل طلبة جامعيين… دعوات لإصلاح منظومة اعتماد الشهادات الأجنبية إصابة خطيرة في مشاجرة مسلحة داخل مخيم البقعة والقوات الأمنية تعزز انتشارها أحدهما طفل .. استشهاد فلسطينيين برصاص إسرائيلي في الضفة الغربية- (صور وفيديو) تقرير: إسرائيل حاولت منع رفع العقوبات عن سورية وترمب رفض وفاة طفل اثناء عبثه بسلاح والده في جرش العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب الأمن السوري يقبض على شبكة تهريب أسلحة في قدسيا المعايطة: الإرهاب لا يعرف حدوداً والأردن كان في خط المواجهة الأول أبرد أيام الشتاء تبدأ في الأردن غدا الأحد فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً شتيوي: إعلان نتائج الحوار الوطني بشأن تعديلات قانون الضمان الاجتماعي في شباط الامارات : إلزام 5 متهمين انتحلوا صفة «الشرطة» برد 600 ألف درهم إلى ضحية سرقة ورشة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي لمعلمي برنامج بيتك روبيو يؤكد أهمية تدفق المساعدات وبدء عمليات إعادة الإعمار بغزة جيش الاحتلال يزعم اعتقاله شخصا ينتمي لتنظيم داعش في سورية ويتكوف: اجتماع ميامي دعم تشكيل مجلس السلام بغزة رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله السعودية : ضبط 17880 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال اسبوع

ديقراطية العراق

25-12-2011 04:52 PM

حجة بوش لغزو العراق حسب ادعائه هو افتقار العراق للأسس الديمقراطية,واسلحة الدمار الشامل التي ثبت صدق العراق بعدم امتلاكها فيما أكدت وزيرة الخارجية الأمريكية في لقاء تلفازي بتأريخ 18 تشرين الأول الماضي بقولها" لم نذهب إلى الحرب في العراق لإحلال الديمقراطية هناك ,فيما يصر بعض المسئولين الأمريكان علي مايسمونة الفتح الديمقراطي للعراق! ومنهم ديفيد بترايوس أكد لقناة(CNN) الأمريكية أنة " سبق أن التقي عدة مرات بمحمد رضا نجل السيد علي السيستاني وتحاور بشأن ضرورة دعم رجال الدين لقواتةمن أجل إنجاح الديمقراطية في العراق" متجاهلا اعترافات وزيرة خارجيته فيما أكدت صحيفة بريطانية قائلة" إن ما تركه الاحتلال الأمريكي للعراق بعد مرور أكثر من ثماني سنوات هي ديمقراطية هزيلة ، وذاكرة دموية عن عدوان ظالم

لكن المالكي ورهط الاحتلال مازالوا مقتنعين بأن العراق تحول إلى بلد ديمقراطي! رغم إنه ذكر في لقاء له مع رؤساء العشائر بأن حكومته اضطرت للأخذ بمبدأ الديمقراطية التوافقية لأن النفوس" كانت مثقلة بالخوف والتهميش، فلم يكن إمامة سوى التوافق، وأنة بحاجة إلى طمأنة الشركاء مؤكدا أنة حقق ما أمكن" واعدا بإنهاء التوافقية. وهنا يتحدث المالكي من منطلق المذهبية.

الغريب في حديثه أنه في نفس الكلمة أتهم الشركاء في الديمقراطية التوافقية بالخيانة! فقد ذكر" إن المسألة لا تتحمل إن يكون لك شريكا في العملية السياسية وفي نفس الوقت خصما! فهذا تخريب وتدمير.

عندما يتحدث المالكي عن الديمقراطية فإنه أشبه بإنسان جاهل يتحدث عن أحدث برامج وتقنيات الحاسوب. أية ديمقراطية تلك التي تبنى على المذهب والتكتلات الطائفية وتتقاطع من الرؤية الوطنية الشاملة؟

أية ديمقراطية تلك التي ألقت بالسلطة التشريعية والقضائية في حضن المالكي يتمتع بمفاتنها بلا حياء؟ أي أية ديمقراطية تلك و ميليشياته فوق سلطة القانون أية ديمقراطية والضباط عينوا بشهادات مزورة أو شهادات حوزوية صادرة من قم ومشهد؟

فالممارسات الشاذة التي تقوم بها سلطة المالكي عبر مطار النجف هي تعبير عن النهج الديمقراطي لحكومته؟,,,,,مطار تابع لقم وبرعاية امريكية وهذة بعض من مشاهد رحلأت مطار مطار النجف كما وردت من مصدر في المطار

مطار النجف منفذ العصابات والمليشيات

الرحلات من مطارات ايران الى مطار النجف رحلات داخلية دون تأشيرات. كافة الرحلات من ايران الى النجف رحلات ليلية. عدد الرحلات من والى مطار النجف من 6-10 يوما. هناك رحلات قادمة من ايران يصدر امر من ضابط امن المطار بان تطفئ كافة أنوار المطار ويتم تبليغ كافة المعنيين بعدم التحرك داخل المطار. كذلك يذهب مسؤولين من العراق ليلا ويصدر ضابط امن المطار أمر بإطفاء كافة الأنوار ويذهب المسؤول ليلا دون معرفته وعدد الذاهبين معه المطار مقسم الى ثلاث جهات وخلال الأسبوع الواحد للصدريين يومان والمجلس الأعلى يومان وحزب الله العراق يوم وحزب الدعوة يوم المشرف العام للمطار هي الحوزة العلمية بالنجف وهناك مقرفي داخل المطار من الغريب جدا هناك دوريات للطائرات الأمريكية مقاتلة وسمتيه تحمي المطار تهبط طائرات نقل امريكية ويصدر امر من الامريكان بعدم الحركة داخل المطار لأي جهة عراقية

حركة الطائرات من والى ايران وتفاصيل بعض الرحلات كنموذج لهذا للدور ألأجرامي لعصابات المالكي والسيادة الفرس ,

1. يوم 22/9/2011 جاءت طائرة نقل خاصة أمريكية صغيرة في الساعة 12 ليلا وبعد ساعتين جاءت إلى ارض المطار مجموعة عجلات سوداء وهي تحمل أشخاص معممين وبعد عشرين يوم عادت طائرة رئيس الوزراء من جهة مجهولة ومعه ثلاث مجندات اثنان سوداوتان وواحدة بيضاء

2. الرحلة 87 داخلي قادمة من مطار مهر أباد وهي تحمل 211 مسلح مع صناديق وصلت الطائرة ليلا وجاءت منشئات مكتوب عليها السيدة زينب ومعهم سوريون نقلتهم إلى سورية

التعليق : تعاون مع حزب الله وتقديم الدعم لهم في هذا الجانب

3. الرحلة 99 قادمة من مطار مشهد وهي تحمل 200 راكب أعمارهم م من 18 -24 ومعهم شخص يدعى أبو مفيد وكان باستقبالهم مستشار رئيس الوزراء و الفريق إبراهيم الاعرجي.

.4الرحلة 63 قادمة من مطار أصفهان وهي تحمل 222 من عصائب اهل الحق وكانوا يتدربون وفي احدى القواعد في ايران وكان باستقبالهم بهاء الاعرجي

5. رحلة من مطار النجف الى مدينة مشهد وهي طائرة رئيس الوزراء وتحمل مجموعة من شيوخ العشائر ومعهم وزير الدولة لشؤن العشائر والمستشارة مريم الريس وبعد عشرين يوم عادوا في طائرة جامبو عملاقة ومعهم هدايا وعادت معهم 20 امرأة إيرانية بمعنى إن بعض الشيوخ تزوجوا هناك

6. الرحلة 100 داخلية وهي تحمل 167 مسجون عراقي كانوا مقيدين بالسلاسل وكان يرافقهم عدنان الاسدي وزير الداخلية وكالة مع عناصر حماية.

7. الرحلة 606 من مشهد الى النجف وهي تحمل 175 شخص وكانوا بإمرة مسؤول مكتب الصدر عادوا من إيران وهم يرتدون اكفان بيضاء.

8. الرحلة 1 وهي طائرة رئيس الوزراء وهي تحمل 100 ضابط مخابرات بإمرة إبراهيم الاعرجي وبعد عشرين يوم عادوا ومعهم قاسم سليماني.

9. الرحلة 78 من النجف الى مهر اباد وهي تحمل 120 ضابط من كلية الاركان العراقية الحالية وكان معهم الفريق علي غيدان وبعد مضي 45 يوم عادت الطائرة وهي تحمل 100 ضابط ومعهم ضابط كبير من الجيش الايراني وكان باستقبالهم عبود قنبر وعلى الفياض.

10. الرحلة 66 من النجف الى مشهد حيث كان على متنها 76 نائب من الائتلاف ومعهم زوجاتهم ومعهم وزير النقل هادي العامري وبعد 15 يوم عادت الطائرة.

هذا جزء يسير مما تعده إيران بمساعدة الأمريكان وهو ماتستخدمة أمريكا من اجل ابتزاز دول الخليج العربي من اجل نهب ثرواتهم واجتثاث الوجود العربي أينما وجد بالاعتماد علي أعداء العروبة التاريخين الفرس الذين لأزالوا يحقدون علي العروبة وألأسلأم الذي كسر شوكتهم وغطرستهم في القادسية فهل يتعص العرب من ذلك هنيئا للعراق بهذا النهج الديمقراطي والشكر موصول لراعية الديمقراطية في العالم.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع