أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ارتفاع طفيف على درجات الحرارة مع أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق نواب يناقشون اليوم (اكتوارية الضمان) واتفاقية نحاس أبو خشيبة جدل واسع حول إلغاء مئات الشهادات التركية وفصل طلبة جامعيين… دعوات لإصلاح منظومة اعتماد الشهادات الأجنبية إصابة خطيرة في مشاجرة مسلحة داخل مخيم البقعة والقوات الأمنية تعزز انتشارها أحدهما طفل .. استشهاد فلسطينيين برصاص إسرائيلي في الضفة الغربية- (صور وفيديو) تقرير: إسرائيل حاولت منع رفع العقوبات عن سورية وترمب رفض وفاة طفل اثناء عبثه بسلاح والده في جرش العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب الأمن السوري يقبض على شبكة تهريب أسلحة في قدسيا المعايطة: الإرهاب لا يعرف حدوداً والأردن كان في خط المواجهة الأول أبرد أيام الشتاء تبدأ في الأردن غدا الأحد فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً شتيوي: إعلان نتائج الحوار الوطني بشأن تعديلات قانون الضمان الاجتماعي في شباط الامارات : إلزام 5 متهمين انتحلوا صفة «الشرطة» برد 600 ألف درهم إلى ضحية سرقة ورشة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي لمعلمي برنامج بيتك روبيو يؤكد أهمية تدفق المساعدات وبدء عمليات إعادة الإعمار بغزة جيش الاحتلال يزعم اعتقاله شخصا ينتمي لتنظيم داعش في سورية ويتكوف: اجتماع ميامي دعم تشكيل مجلس السلام بغزة رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله السعودية : ضبط 17880 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال اسبوع
اليوبيل الفضي

اليوبيل الفضي

12-06-2024 09:12 AM

شغفه بالتطوير والتحسين بدأ مع قيادته للقوات الخاصة العسكرية وعدداً من الوحدات العسكرية في سلاح الدروع الملكي الأردني وغيرها من الانشطة العسكرية لتتوسع منذ توليه العرش في جميع قطاعات المملكة المدنية والعسكرية على السواء ولعل ابرز بصماته هو التطوير والتمكين لقطاع الاتصالات والبرمجيات التي واكبت التطور الذي طرأ في العالم حيث نُعتبر اليوم من اهم الدول في التقنية الرقمية والتحول الرقمي حتى أن المملكة اليوم في المرتبة 33 عالميًا في معدل سرعات الإنترنت والرابعة عربياً.
جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الحائز على 19 جائزة عالمية دولية تتمحور حول عدة قضايا استطاع ان ينهض بالبلاد بمنأى عنها رغم صعوبتها، فالعالم شهد في عهده نقلة سياسية واجتماعية واقتصادية فريدة في تاريخه الحديث ونوعية في التاريخ العربي، كالربيع التونسي الذي سمى فيما بعد بالربيع العربي ومحاربة الارهاب والاوضاع السياسية المذبذبة في سوريا والعراق ومن ثم اليمن وليبيا حيث كانت لحكمة جلالته الدور في عدم دخول البلاد في فوضى وبنفس الوقت ان يكون للبلاد دوراً مثمراً في المشاركة المثمرة في حلها من خلال تقديم المساعدات رغم الحال الاقتصادي الذي وجد الاردن نفسه به جراء الوضع الاقتصادي العالمي. فعزز جلالته مواجهته من خلال دعم الكفاءات والابداع كإنشائه لصندوق الملك عبدالله الثاني للتميز الذي يدعم كل فكرة ويدعم تحقيق اي هدف لاي مواطن ومواطنة.
شعرنا بحب سيدنا للمشاركة والعمل الجماعي ليس فقط بدعواته لها بل بإعادة الحياة البرلمانية الاردنية وتشجيعه وتعزيزه للمشاركة الحزبية والعمل الحزبي بإعطاءنا خارطتي طريق، الاولى من خلال اوراقه النقاشية والثانية من خلال تشكيل اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية،فمن كان يظن أننا يوماً سيكون كاليوم، نمتلك 38 حزباً من عدة تيارات وائتلافات كالتيار المحافظ والوسط والتيار الإسلامي أو ما يصنف باليمين، والتيار القومي واليساري، وخمسة ائتلافات حزبية كالأحزاب الوسطية والأحزاب اليسارية والقومية، وتيار الأحزاب الإصلاح، ائتلاف الأحزاب الوطنية وتيار التجديد وجميعها تتطلع للانتخابات القادمة.
لم تدخر يوماً جهداً يُعزز من حياتنا وابقيتنا في قلب الحدث مؤثرين فاعلين وحافظت على حرياتنا وتعبيرنا بل اعتبرتها الاساس في حياة تقدمية تهدف بان ترفع من معيشتنا ابقيتنا في سلام رغم الاشتعال المحيط واعطيتنا الامان للعمل والحلم.... فيا هاشمي دُم قائداً...حماكم الله ودمتم للوطن.
حمى الله أمتنا، حمى الله الأردن.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع