نواب يناقشون اليوم (اكتوارية الضمان) واتفاقية نحاس أبو خشيبة
جدل واسع حول إلغاء مئات الشهادات التركية وفصل طلبة جامعيين… دعوات لإصلاح منظومة اعتماد الشهادات الأجنبية
إصابة خطيرة في مشاجرة مسلحة داخل مخيم البقعة والقوات الأمنية تعزز انتشارها
أحدهما طفل .. استشهاد فلسطينيين برصاص إسرائيلي في الضفة الغربية- (صور وفيديو)
تقرير: إسرائيل حاولت منع رفع العقوبات عن سورية وترمب رفض
وفاة طفل اثناء عبثه بسلاح والده في جرش
العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب
الأمن السوري يقبض على شبكة تهريب أسلحة في قدسيا
المعايطة: الإرهاب لا يعرف حدوداً والأردن كان في خط المواجهة الأول
أبرد أيام الشتاء تبدأ في الأردن غدا الأحد
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً
شتيوي: إعلان نتائج الحوار الوطني بشأن تعديلات قانون الضمان الاجتماعي في شباط
الامارات : إلزام 5 متهمين انتحلوا صفة «الشرطة» برد 600 ألف درهم إلى ضحية سرقة
ورشة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي لمعلمي برنامج بيتك
روبيو يؤكد أهمية تدفق المساعدات وبدء عمليات إعادة الإعمار بغزة
جيش الاحتلال يزعم اعتقاله شخصا ينتمي لتنظيم داعش في سورية
ويتكوف: اجتماع ميامي دعم تشكيل مجلس السلام بغزة
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : ضبط 17880 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال اسبوع
سبق وإن كتبت عن هذا الموضوع عدة مرات ولولا أنني أراه غير قانوني لما كتبت عنه من البداية ولكن صمت إدارة التأمين عن هذا الإجراء وعدم إبداء وجهة نظرها القانونية أفسرها بصحة مطالبتي بوقف هذا الإجراء فورا وإعادة جميع الأموال التي تم إستيفائها بدون وجه حق لأصحابها ومخالفة وتغريم كل شركات التأمين التي عملت به وتشديد العقوبة على من بادر بالعمل به لأنه أضر بقطاع التأمين وزاد من حدة الخلاف بين المواطن والشركات وحتى لا يضيع قارئ المقال ممن هو من خارج القطاع فأن محور مقالي عن قيام شركات التأمين ( بإستثناء شركة واحدة فقط ) بإستيفاء أعفاءين عن حادث السير الذي تسببه المركبة المؤمنة تأمينا شاملا أحدهما للمركبة نفسها أن أصابها أضرار ومذكور بعقد التأمين صراحة والآخر عن ممتلكات الغير المتضررة والغير مذكور بالعقد ويعمل به إجتهادا ولم يكن هذا الإجراء معمولا به قبل عشرات السنين إلّا بعد أن الإدعاء بخسارة الشركات من التأمين الإلزامي والتي تطالب برفعه علما أن التأمين الشامل يختلف عن التأمين الصادر عن المكتب الموحد في الاتحاد الاردني لشركات التأمين المحدد بأنظمة معينة وحجة الشركات بأن ضد الغير جزء من التأمين الشامل باطلة لعدم وجود قسط محدد وثابت لسعر التأمين الشامل والذي هو مرتفع بالأصل ومضاعف عدة مرات عن ضد الغير والذي يحدد مقدار الإعفاء عن الحادث وتفسير الإعفاء هنا هو مساهمة مسبب الحادث بجزء من تكاليف تعويضه وإختصارا لوقته بعدم مراجعة طرفي الحادث إذا كانت تكاليفه تدور حول مقدار قيمة الإعفاء وهذه وجهة النظر التي على أساسها تم ذكره نصا في وثيقة التأمين الشامل ولم يأتي ذكر لأي إعفاء آخر في العقد ولنفس الحادث مما يدل على عدم قانونيته وأن أي تعديل على وثيقة التأمين يتطلب موافقة إدارة التأمين في وزارة الصناعة عليه وبالرغم من ذلك فأن إدارة التأمين تلتزم الصمت وتغض الطرف عنه وترى بأم عينها الظلم الذي يقع على المواطن دون أن تحرك ساكنا لوقفه والذي يجب أن تحميه وهو أحد المهام التي على أساسها وجدت ومراقبة أعمال شركات التأمين وأن حجة خسارة الشركات لايبرر هذا الإجراء الغير قانوني والظالم وهنا أطرح أسئلة لماذا تصمت إدارة التأمين عن هذا الإجراء هل هو إذعان لطلبات مجالس إدارة شركات التأمين المتنفذة والقوية ؟ ولماذا لم يخرج أي من دائرتها القانونية لبيان صحته ؟ لذلك فأني أطالب نقابة المحامين وديوان تفسير وتشريع القوانين بيان مدى صحة وقانونية هذا الإجراء وإعادة كافة الأموال التي أغتصبت بغير حق إذا كان غير قانونيا ومخالفة الشركات التي عملت به ؟ أو أن يخرج أحد مسؤولي إدارة التأمين بشرحه مستندا على وجهة نظر قانونية علما أنه لا يجوز إيقاع عقوبتين على نفس التهمة بل يكتفى بأعلاهما مقارنة بهذا الإجراء