أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
7 ملايين شخص معرضون لمستويات حادة من انعدام الأمن الغذائي في جنوب السودان واشنطن تندّد بقمع محامين في تونس لليوم 222 .. المقاومة تواصل تصديها لجيش الاحتلال في قطاع غزة وفد تونسي يُشيد بالتجربة الأردنية في إنشاء مركز مكافحة الأوبئة جريمة غامضة .. أردني يقتل زوجته ويُنهي حياته في الولايات المتحدة الأمريكية وكالة موديز ترفع درجة التصنيف الائتماني لبنوك أردنية إطلاق 40 صاروخًا من لبنان صوب الجليل بايدن يدعو دولاً عربية للمشاركة في قوة لحفظ السلام بغزة الاحتلال : الفرقة 98 بدأت عملياتها العسكرية بقلب مخيم جباليا الأحوال المدنية: تسهيل إجراءات تغيير مكان الإقامة الجامعة العربية تطالب بوقف حرب الإبادة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني الأمانة تنجز أتمتة الإعفاء من غرامة المسقفات والمعارف على أنظمة خدماتها الإلكترونية إندونيسيا: ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات إلى 58 قتيلا و35 مفقودا الآثار العامة: نتابع معلومات حول تهريب قطع أثرية من الأردن إلى فلسطين وزيرة بلجيكية: نقدر دور الأردن الإنساني في غزة وتحقيق الاستقرار بالمنطقة نصائح من الأمن للأردنيين خلال فصل الصيف قوات الاحتلال تعتقل 20 فلسطينيا بالضفة القسام: استهدفنا جرافة عسكرية من نوع D9 خدمة الترخيص المتنقل في بلدية شرحبيل بن حسنة غداً الجامعة العربية ترحب بعقد مؤتمر دولي للسلام لحل القضية الفلسطينية
الصفحة الرئيسية آدم و حواء حفظ الأسرار يحمل فائدة حقيقية!

حفظ الأسرار يحمل فائدة حقيقية!

حفظ الأسرار يحمل فائدة حقيقية!

14-11-2023 11:58 AM

زاد الاردن الاخباري -

كشفت دراسة جديدة أن الحفاظ على الأسرار، على الأقل لفترة قصيرة، يمكن أن يجعل يومك سعيدا.

وقام فريق من جامعة كولومبيا بتجنيد أكثر من 2500 شخص للمشاركة في دراستهم، والتي تضمنت سلسلة من التجارب.

وفي إحداها، عُرض على المشاركين قائمة تضم نحو 40 نوعا شائعا من الأخبار الجيدة، بما في ذلك عناصر مثل توفير المال، وشراء هدية لأنفسهم أو تخفيض دين.

وطُلب من البعض أن يفكروا في الأخبار السارة التي يحتفظون بها سرا، في حين أن آخرين يفكرون في الأخبار الجيدة التي لم تكن سرية.

واكتشف الفريق أن الأشخاص يحملون في المتوسط ما بين 14 إلى 15 خبرا سارا، لكنهم يحتفظون بخمسة أو ستة منها سرا.

وأفاد المشاركون الذين فكروا في أسرارهم الإيجابية، أنهم يشعرون بمزيد من النشاط مقارنة بالمشاركين الذين فكروا في أخبارهم الجيدة التي لم تكن سرية.

وفي تجربة أخرى، طُلب من المشاركين اختيار خبر من المرجح أن يحدث لهم في المستقبل القريب. وطُلب من إحدى المجموعات أن تتخيل أنهم احتفظوا بأخبارهم الجيدة سرا حتى يخبروا شريكهم في وقت لاحق من اليوم، وتخيل الباقون أنهم غير قادرين حاليا على الوصول إلى شريكهم وبالتالي لم يتمكنوا من إخبارهم إلا في وقت لاحق من اليوم.

وتبين أن الأشخاص الذين تخيلوا "الرغبة" في إخفاء المعلومات لجعل الكشف مفاجئا، كانوا أكثر نشاطا مما كانوا عليه عندما لم يتمكنوا من الكشف عن المعلومات بسبب عوامل أخرى.

وقال المعد الرئيسي مايكل سليبيان: "على الرغم من أن الأسرار السلبية أكثر شيوعا بكثير من الأسرار الإيجابية، إلا أن بعض مناسبات الحياة الأكثر بهجة تبدأ كأسرار، بما في ذلك عروض الزواج السرية والحمل والهدايا المفاجئة والأخبار المثيرة".

ووجد تحليل لتجربة أخرى أن الناس يحتفظون بالأسرار الإيجابية على وجه الخصوص لأسباب شخصية، وليس لأنهم يشعرون بأنهم مجبرون بسبب الضغوط الخارجية على إبقاء المعلومات مخفية.

وقال سليبيان: "غالبا ما يحتفظ الناس بالأسرار الإيجابية من أجل متعتهم الخاصة، أو لجعل المفاجأة أكثر إثارة. ويبذل الناس أحيانا جهودا كبيرة لتنسيق الكشف عن سر إيجابي لجعل الأمر أكثر إثارة. وهذا النوع من المفاجأة يمكن أن يكون ممتعا للغاية".

نشرت النتائج في مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع