أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الخارجية الأميركية: اتفاق المحتجزين يصب في مصلحة فلسطين وإسرائيل الأردن يدين إقدام إسرائيل على احتلال الجانب الفلسطيني من معبر رفح "الإدارية النيابية" تثمن قرار مجلس الوزراء بإستحداث وترفيع الوية الأردن ينفذ 5 إنزالات جوية لمساعدات على شمال قطاع غزة بمشاركة دولية مجلس الأمانة يصادق على عدد من الاتفاقيات سموتريتش: يجب إعادة الأمن للجنوب عبر احتلال رفح مطالبة بتدخل دولي عاجل لوقف العدوان الإسرائيلي على رفح الجامعة العربية تدعو إلى زيادة حجم المساعدات إلى غزة حالة انتحارٍ جديدة في صفوف شرطة الاحتلال الضمان: منح دراسية كاملة وجزئية لأبناء المتقاعدين 2505 أطنان خضار وفواكه ترد للسوق المركزي مصر: العملية الإسرائيلية في رفح تهدد جهود التوصل إلى هدنة إسرائيل تمنع الأمم المتحدة من دخول معبر رفح والأونروا تحذر من كارثة بوتين يؤدي اليمين الدستورية لولاية رئاسية خامسة 6 نقاط خلافية ترفضها إسرائيل في اتفاق وقف إطلاق النار مستوطنون اسرائيليون يهاجمون قافلة مساعدات أردنية مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على انخفاض نيويورك تايمز: من المرجح الصدام حول تعريف الهدوء المستدام بمقترح الصفقة "البلطجة" غير مشمولة بالعفو العام والقضاء يطبق القانون بشدة على 1097 مدانا وزارة الدفاع البريطانية تتعرض لهجوم إلكتروني
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة سيدنا نار لا يميل بريح ولا يهتز باعصار

سيدنا نار لا يميل بريح ولا يهتز باعصار

19-03-2023 10:50 AM

بقلم: احمد خليل القرعان - ايها الاردنيون أخاطب فيكم الفكر قبل القلب أن ارحموا سيدنا ولا تظلموه بأحاديثكم الجانبية، وعلينا جميعاً أن نقف خلفه ونمده بالروح المعنوية لتثبيت الاردن وتحطيم المؤامرات اليومية علينا على أرصفة الوطن،في زمن باتت فيه الأوطان تموت وتُحرق بأيدي أبناءها تحت مسميات العدالة والبحث عن الحلول المناسبة والحرية.
وعليكم أن تعلموا جيداً بأن هناك أمور خفية في عالم السياسة لا تستطيع الدولة أو الحاكم البوح بها علنا للناس وعلينا أن نستنخلها من مجريات الأحداث حولنا.
فلقد فضح الكاتب الامريكي المقرب من الدوائر الأمنية الأمريكية في كتابه“الغضب والنار ” المنشور عام ٢٠١٨ حقيقة الوجه الأسود لبعض العرب حولنا ، لسحب البساط من تحت الملك وإضعافه لتنفيذ خطة الوطن البديل قبل حلول عام ٢٠٢٠ كثمن لكراسيهم والسكوت عن فضح جرائمهم.
وعلينا أن نتذكر في هذا الصدد صلابة الملك وقوته في حماية الأردن والمحافظة على جيشه حين أبعد خطر وجود غرفة العمليات المعروفة باسم (الموك) التي أسستها بعض الدول العربية وارادت لعمان أن تكون مقراً لها لفتح جبهة في جنوب سوريا لدعم جيش النصرة المدعوم منها ،ووصل الثمن إلى تخليص الاردن من كل ديونه، فقال لهم الملك لن أسمح لبيع شعبي وجيشي مقابل كل أموال الدنيا.
وما لا تعرفونه هنا وانا لا أذيع سرا ان الملك حينها كان يقضي أغلب وقته مع جيشه على الحدود لحماية الأردن وشعبه.
امضي سيدنا ونحن معك والكل يقول لك:
عليك عبدالله بعد الله نعتمد
انت الرجاء وانت الظل والسند








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع