أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردن .. كاميرات مراقبة تنقذ طفلة من اعتداء عشريني عليها شهداء في قصف الاحتلال الإسرائيلي على رفح ومخيم النصيرات ارتفاع عدد الجنود المصابين جراء قصف موقع كرم أبو سالم إلى 14 مدير المخابرات الأمريكية يتوجه إلى قطر أمطار الاثنين .. هل ينتهي الموسم المطري غدا أم ننتظر المزيد من المفاجآت؟ حماس تسلم ردها للوسطاء بشأن وقف إطلاق النار على قطاع غزة أكسيوس: إدارة بايدن أوقفت شحنة ذخيرة إلى إسرائيل قطع أراضٍ وملايين الدنانير ومكافآت شهرية لمنتخب العراق المتأهل لباريس خرق أمني يهدد بفضيحة جديدة للجيش الألماني قرابة 500 شهيد في الضفة منذ 7 أكتوبر ثلاثيني يعتدي بوحشية على ابنة شقيقه في الزرقاء مداهمة مكاتب قناة الجزيرة في القدس ومصادرة معداتها وفد حماس يغادر القاهرة للتشاور تطبيق لتحديد مواقع محطات شحن المركبات الكهربائية في الاردن ماكرون يدعو نتنياهو إلى استكمال المفاوضات مع حماس الذيابات: يجب تعاون جميع الأجهزة للنجاح بمكافحة الجريمة واشنطن بوست: شهادات عن إعدامات وممارسات الاحتلال في نور شمس وزير البيئة يلتقي وفدا من مؤسسة زايد الخيرية الإماراتية. القسام: قنصنا جنديا إسرائيليا جنوب تل الهوى. نتنياهو: الاستسلام لمطالب حماس بمثابة هزيمة نكراء
البطاريات الرديئة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة البطاريات الرديئة

البطاريات الرديئة

24-07-2022 05:48 AM

السؤال الذي يحيرني : لماذا هناك اختلاف في شحن بطاريات (القلم)..؟ السوق الأردني يضج بالبطاريات ..أينما تذهب ؛ بطاريات ..أسعارها متدنية جدا جدا ..العشرة بليرة ..والعشرين بليرة ..لكنها لا تكفي للعمل لساعة واحدة ..؟ المصنع الذي تعب على صناعة تلك البطارية و شبك موادها ببعضها وأخرجها بهذا الشكل الجميل ؛ هل عجز عن زيادة نسبة الشحن ..؟ وهل الشحن أغلى من تكاليف البطارية نفسها ..؟؟!
غالبية ألعاب أطفالنا تعمل على تلك البطاريات الرديئة ..وما يكاد طفلك يفرح بلعبته ؛ و تجتمع العائلة حوله وتصفق له وهو يلعب ؛ حتى تبدأ اللعبة بالانسحاب من العمل لأن البطاريات بدأت بالانسحاب من الحياة نفسها ..!
لكن في المقابل ..هناك بطاريات متعوب عليها ..شحنها يدوم و يدوم ..و ثمنها مرتفع ..هذا عداك عن البطاريات التي شاحنها معها و تشحنها بنفسك كلّما نفد منها الشحن ..
وكأن البطاريات هي عالم بحاله ..لأن غالبية البطاريات غير مشحونة كما يجب و سعرها رخيص ..وكأنها لا يراد لها العمل ؛ مثل غالبية الناس ؛ لا تعمل كثيرا ..!
..تماماً كالبطاريات الرديئة التي تضعها في اللعبة و ما تكاد تتحرّك حتى تتجمّد اللعبة لنفاد الشحن لأن سبب وجود البطاريات فقط للمشاركة في احتفالية تشغيل اللعبة..ويخرج الجميع من اللعبة و تبقى مركونة بلا حراك أو يحطمها أصحابها ركلاً و قهراً ..!








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع