أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الخميس .. طقس معتدل جيش الاحتلال: إصابة 23 عسكريا خلال الساعات الـ24 الماضية بغزة الأردن يُدين محاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا طالع بالتفاصيل .. مسودة البيان الختامي لقمة البحرين بدء تطبيق إعفاء «غرامات المسقفات» بالعاصمة وإربد مدعوون لاجراء مقابلات شخصية لعدة وظائف .. أسماء رئيس وزراء سلوفاكيا في حالة حرجة بعد محاولة اغتيال القطاع السياحي الاردني يعاني .. إغلاق 18 منشأة منذ 7 اكتوبر 3 شهداء برصاص الاحتلال في طولكرم الاحتلال يعترف .. عملية نوعية توقع بعدد كبير من الجنود الاحتلال يوزع منشورات تتهم شركات صرافة في الضفة بـ (تمويل الإرهاب) قوات الاحتلال تقتحم 8 مدن بالضفة أوامر ملكية جديدة في السعودية .. إعفاء وتعيين مسؤولين في مناصب (أسماء) مصدر مسؤول: إحباط محاولة تهريب أسلحة من قبل مليشيات الى خلية في الأردن 20% ارتفاع أسعار الدجاج المجمد من بلاد المنشأ نتنياهو يتهم مصر باحتجاز غزة "رهينة" بسبب معبر رفح أمريكا: نعمل على إخراج الأطباء الأميركيين من غزة رايتس ووتش تتهم الدعم السريع بشن حملة تطهير عرقي بدارفور عقوبات أميركية على قائدين بالدعم السريع ومعارك بالنيل الأبيض والفاشر حزب الله يستهدف قواعد إسرائيلية والقسام تقصف الجليل
الصفحة الرئيسية وقفة اخبارية برلماني لبناني يفسر رفض الأردن لصفقة القرن

برلماني لبناني يفسر رفض الأردن لصفقة القرن

برلماني لبناني يفسر رفض الأردن لصفقة القرن

04-03-2019 11:12 PM

زاد الاردن الاخباري -

فسّر عضو مجلس النواب اللبناني، محمد خواجة، رفض الأردن لما يُعرف إعلاميا بـ”صفقة القرن”، وهي مشروع أميركي، متهم بتصفية القضية الفلسطينية.

وحسب وكالة “أخبار اليوم”، اللبنانية، قال النائب اللبناني، إن “الأردن دولة متضرّرة من صفقة القرن رغم علاقته الوطيدة مع الأميركيّين، خصوصاً أن تلك الصفقة تعني إبقاء الشتات الفلسطيني حيث هو، والأردن من ضمن تلك الدول”.

وأوضح “تبقى أي إغراءات مالية أو اقتصادية للأردن على خلفية صفقة القرن مشكلة وغير مقبولة لديه بسبب مشكلته الديموغرافية من جراء تلك الصفقة، وهذه مشكلة لا يُمكن حلّها بالمال، حتى إنه سيفقد دوره التاريخي بالوصاية على الأماكن المقدّسة لأن القدس تُعتَبَر عاصمة لما يسمّى بإسرائيل بموجب “صفقة القرن” أيضاً، لأن المشروع الإسرائيلي هو تهويدي بالدرجة الأولى”.

وأضاف النائب اللبناني، “الواقع جعل الأردن على تماس مع الحدود السورية، ولديه مصالحه مع سوريا، ولا سيما بعد انتصارها في الحرب، وهو ما جعله يتعاطى بعقلانية مع الملف السوري”.

وأشار الى أن “من هذا الباب يمكن قراءة دعوة الأردن سوريا الى مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي. وهذه العقلانية ليست بعيدة كثيراً من العودة العربية الى سوريا، والتي فرملتها الولايات المتحدة الأميركية، وإلا لكانت كل الدول العربية أعادت فتح سفاراتها في دمشق”.

وأضاف خواجة:”قطر بعيدة، ولولا المال لكانت دولة غير مؤثرة. فيما الأردن يبقى أساسياً أكثر في المنطقة لِكَوْنه على خط تماس مع كثير من الدول، في شكل متشابك”.

وأكد خواجة “عدم إمكانية خروج الأردن من الفلك الأميركي – الغربي التاريخي، ولكن في الوقت نفسه لا يمكنه السير بأمور ضدّ مصلحته المباشرة. وهذا الواقع يتسبّب بـ “ارتجاج” في المواقف الأردنية التي تحاول أن توازن في ما بين العلاقات مع الغرب من جهة، وعدم السّير بحلول للقضية الفلسطينية على حساب مصلحته، من جهة أخرى”.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع