أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاحتلال يحبط محاولة تهريب مخدرات إلى الأردن مقتل إسرائيلي بقصف جنوبي لبنان شبهات بسرقة الاحتلال الإسرائيلي أعضاء لضحايا المقابر الجماعية في خان يونس انطلاق منافسات ألتراماراثون البحر الميت اليوم أميركا تعلق على تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات بالجامعات الأردن .. تراجع تأثير الكتلة الهوائية الحارة الجمعة 7 وفيات و521 حادثاً مرورياً أمس بالأردن إعلام عبري يعلن عن حدث صعب للغاية على حدود لبنان الحبس لأردني سخر صغارا للتسول بإربد اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الإحصاء الفلسطيني: 1.1 مليون فلسطيني في رفح الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية قوات الاحتلال تكشف حصيلة جرحاها في غزة .. وتسحب لواء "ناحال"
قمة---------بلا قمة

قمة---------بلا قمة

26-07-2016 10:17 AM

نعم لم يعد لعقد مؤتمرات القمةالعربية أي معنى أو أي اهتمام وأصبحت القمم العربية عبارة عن مشهد مسرحي مكرر وميؤوس منه وخاصة إذا تغيَّر أشخاص الممثلين، فمثلا كل موعد القمم العربية حال انعقادها تعقد على أنقاض الامة واسترجاع فلسطين المغتصبة ولو من باب الشعارات والآن أصبح الاحتلال الصهيوني مرتاح وضياع فلسطين شبه اكيد وسوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس ومصر كلهم في مهب الريح وبلا سيادة ومن هنا أصبحت حال الأمة العربية من سيء إلى أسوأ وكل موعد للقمه نكون قد خسرنا دول وليس دولة ولسان حال الامة يقول ان الأوضاع عبارة عن فقدان المؤشر أو البوصلة للإصلاح أو الوحدة وأصبحت هذه العنوانين عبارة عن أحلام سرعان ما يتم نسيانها حتى وصل الأمر بعزوف القادة عن حضور جلسات ومؤتمرات القمه نتيجة اليأس والإحباط أيضا عند الزعماء ومؤتمر انواكشط دليل كبير حيث أنَّ الذين حضروا سبعة قاده من أصل(22)زعيم عربي أي أنّ القمة فشلت قبل أن تبدأ وبصراحة رَبِنا(من لما سقط العراق سقطت معه جميع القيم والنخوة والأخوة والفزعة التي كان العرب يتغنَّونِِ بها ويا سبحان الله كأَنِّ العراق والشهيد صدام حسين بالذات كأَنّهم حجر الزاوية للأمة العربية وصمام أمان لها)ومن بعد العراق أصبحت كل الدول العربيه مُباحه لأَعداء الأُمةِ ومسرح تصفية حسابات للدول الكُبرى على الأرض العربية ومن هنا يجب إعادة النظر أصلا بجود ما يسمى جامعة الدول العربية التي أسستها بريطانيا الإستعمارية سنة 1945لكي تكون هي نفسها أي الجامعة سبب تفرقة الأمةالعربية وحينما كانوا يجتمعون الزعماء الكبار الوطنيين كان حدث على مستوى العالم والكل ينتظر النتائج أمّا الآن لا أحد ينتبه أو يعطي اهتمام للجامعة ومؤتمراتها لأنها أصبحت ينطبق عليها مثل(فاقد الشيء لا يعطيه)





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع