أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. ارتفاع آخر على الحرارة ‏حملة «ابتزاز» غير مسبوقة تستهدف بلدنا القرارات الجديدة لوزارة الاستثمار .. هل تُعيد الثقة للاستثمار في الأردن بدران: سقف طموحات الأردنيين مرتفع والدولة تسعى إلى التجاوب معها بالفيديو .. تحذير هام من الصحفي غازي المريات للشباب توق: إصلاح التعليم بالأردن مكلف جداً إدارة السير للأردنيين: هذا سبب وقوع هذه الحوادث طاقم تحكيم مصري لإدارة قمة الفيصلي والحسين 64 شهيدا ومئات المصابين بغزة السبت مديريات التربية في الوزارة الجديدة ستنخفض من 42 إلى 12 وزارة المالية تنفي ما تم تداوله على لِسان وزيرها محمد العسعس جثث شهداء في شوارع جباليا .. وارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة غانتس يمهل نتنياهو (20) يوما أو الاستقالة: بن غفير يهاجمه ولبيد يطالبه بعدم الانتظار إجراءات جديدة حول الفحص النظري والعملي لرخصة القيادة “حمل السلاح ليلحق برفيقه” .. مقطع متداول يظهر شجاعة المقاومة في جباليا (شاهد) أزمة حادة في الغذاء والدواء يعيشها النازحون بالقضارف السودانية مقابل تصعيد الاحتلال في عمق لبنان .. حزب الله يكرس معادلة جديدة لمواجهته الذكرى التاسعة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات مكتب غانتس يهاجم نتنياهو بدء فرش الخلطة الاسفلتية للطريق الصحراوي من القويرة باتجاه العقبة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة " موسرجي" العبدلي .

" موسرجي" العبدلي .

24-04-2013 09:09 PM

تعددت النظريات والطروحات والتحليلات التي تلت حصول دولة النسور على 82 صوتا بثقة تكليفه برئاسة الحكومة ، واثر إهتمامي أحد التحليلات الذي إستند على قصص تشبه محاولات السمكري أن يسلك إجدى مجاري البيت المغلقة ، وفهذا الموسرجي غشيم صنعه وفقير في الأدوات وكانت النتيجة أن أخرج أمعاء الحمام كلها إلى الخارج بحثا عن سبب تحشير المجاري ونسي هذا الموسرجي العظيم أن يلقي في البداية نظرة على الماسورة الخارجية لمجاري المنزل ، والتي لو نظر اليها لوحدها تنتهي بزطمه بلاستيكية أغلقتها وأبقت مخرجات الحمام داخل الحمام وبقية مواسيره .
فهذا التحليل شُرح أعضاء مجلس النواب بناء على كافة الفئات القابلة للتشريح ومنها الأصول الجغرافية والعشائرية والمالية ولم يبقى لأحد منهم ستر مغطى في تحليلة ، وأكد على معادلات لو أنه صدق عند وضعه لها كسبب في الطريقة التي أدار بها دولة النسور المعركة فهذا يعني أن البلد بحاجة لمئات السنين القادمة كي تتمكن من فهم ألف باء الديموقراطية .
فهذا التحليل بدء في الكتل ويليها المحافظات ومن ثم العشائر وبعدها بابناء البادية وابناء المدينة ، وقاما بإعادة قراءة تحليل الثقة بمن حجب ومن أعطى الثقة من ابناء المنطقة الجغرافية الواحدة وابناء العشيرة الواحدة للحد الذي جعلني أتذكر قصة الموسرجي السابقة والتي تتاشبه مع هذا التحليل الذي لم ينتبه إلى أن الماسورة الخارجية لمجلس النواب " قانون الصوت الواحد " هو الذي كان مغلق مما أضطر دولة النسور أن يقوم بإخراج أمعاء الوطن من كافة الأصول والمنابت بحثها عن من سوف يقول له ثقه ومن سيقول لاثقة كمحاولة لتسليك ديموقراطية الوطن ولو لسنتين قادمتين على الأقل وإن كانت رائحة المجلس سوف تكتم انفاس الوطن جميعه ؟ .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع