أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
11 شهيدا في قصف إسرائيلي استهدف شرق رفح هيئة إنقاذ الطفولة: المجاعة وشيكة في غزة. سلوفاكيا تهزم بلجيكا في أكبر مفاجآت كأس أوروبا وزير الزراعة: الحرائق انخفضت للعام الثاني على التوالي أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع طفيف. أمانة عمّان: ترحيل 37 حظيرة عشوائية لبيع الأغنام إخماد حريق أشجار وأعشاب في الكورة والمزار الشمالي. موفد بايدن في إسرائيل على خلفية تصعيد التوتر على الحدود الشمالية. تقرير: ارتفاع قياسي للإنفاق العالمي على الأسلحة النووية الأوقاف: البحث جارٍ عن حاجة أردنية مفقودة ضمن البعثة الرسمية. طائرتان من سلاح الجو شاركتا بعمليات إخماد حريق عجلون مصرع 4 أشخاص بهطول أمطار غزيرة شرقي الصين. روسيا : خطط الناتو لنشر المزيد من الأسلحة النووية تمثل تصعيدا للتوتر قوات الاحتلال تقتحم قرية في رام الله الكرك: الركود يخيم على الأسواق في ثاني أيام عيد الأضحى نوير حارس ألمانيا: قد أعتزل بعد اليورو تكدس ألف شاحنة مساعدات عند معبر كرم أبو سالم وزارة الأوقاف :العثور على حجاج أردنيين "غير نظاميين" كانوا مفقودين الربابعة: يوم "القرّ" أول أيام التشريق ومن الأيام العظيمة عند الله الحنيطي: بذل أقصى الجهود لحماية الوطن ومقدراته
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة راكان المجالي .. وزير بلا وزارة ؟

راكان المجالي .. وزير بلا وزارة ؟

13-03-2012 12:03 AM

متى يصحو راكان المجالي جملة قالها أحد اعضاء مجلس النواب قبل اسابيع وتم تداولها من خلال وسائل الاعلام بكثرة للحد الذي اصبحنا نسأل انفسنا السؤال نفسه وهو متى يصحو راكان المجالي ؟ والذي يبدو لي أن معاليه يصحوا فجرا فقط كغيره من البشر ومن ثم يذهب لوزارته التي ليس لها مبنى أو موظفين ، يبدأ في البحث عن الاشيء الذي يفعله يوميا .
ومن اجل هذا الاشيء تخرج عن معاليه مثل تلك التصريحات التي لاتغني ولاتسمن من جوع المواطن كي يعرف ماذا يحدث في البلد ، وأخر مجموعة تصريحات تفوه بها معاليه أعادة قصة متى يصحو معاليه للساحة وحيرت الاعلاميين وبدأوء في سؤال أنفسهم ، هل هذا هو نفس الرجل الذي غنينا له ورقصنا على صفحات الصحف والمواقع الاخبارية مدحا له ، وأننا حكمنا على حسن اختيار الخصاونه له وقلنا أن دولة الرئيس أعاد الاعلام الاردني لوجهته الصحيحة .
وإنتهى شهر العسل وأصبحوا يكيلون للمجالي للحد الذي اصبح المسكين غير قادر على حماية رأسه من الضربات الذي يتلقاه من رفاق القلم ومعظمهم يترصدون به ترصدا ولايرحمونه من أي جملة يقولها ويتم أخذها بغير مكانها وللمرة الثانية يتم طرح الثقة به كوزير ويتم التراجع عنها بدون أية توضيحات فقط هم هكذا يحبون أن يناكفوا معالي الوزير لأنهم لايعلمون متى يصحوا معاليه .. طبعا من النوم وليس من شيءأخر ؟





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع