تفاؤل أميركي بقرب إنهاء حرب أوكرانيا وقادة أوروبيون يقترحون “قوة سلام”
مجلس الأمن يناقش الوضع في فلسطين اليوم
الأمم المتحدة تعتمد قراراً بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
زاد الاردن الاخباري -
كشفت دراسة حديثة أن القدرة على التحدث بأكثر من لغة قد تعمل كدرع يحمي الدماغ والجسم من الشيخوخة، عبر إبطاء العمليات البيولوجية المرتبطة بتقدّم العمر. وأجريت الدراسة في كلية ترينيتي في دبلن ونُشرت في مجلة نيتشر إيجينغ، واعتمدت على تحليل بيانات أكثر من 86 ألف مشارك من مختلف دول أوروبا.
وأظهر التحليل أن الأشخاص متعددي اللغات يشيخون بيولوجيًا بشكل أبطأ مقارنة بالذين يتحدثون لغة واحدة فقط. واعتمد الباحثون على "مؤشر فجوات العمر السلوكية الحيوية"، وهو مقياس يحدّد الفارق بين العمر الفعلي والعمر البيولوجي المتوقّع وفق الحالة الصحية والسلوكية. وقد جرى احتساب هذا المؤشر باستخدام نماذج ذكاء اصطناعي مدرّبة على آلاف الملفات الصحية.
وتقيّم هذه النماذج العمر البيولوجي من خلال عوامل مثل ضغط الدم، السكري، جودة النوم، إضافة إلى عناصر الحماية كالتعليم والوظائف الإدراكية والنشاط البدني.
وبيّنت النتائج أن سكان البلدان التي تنتشر فيها لغتان أو أكثر كانوا أقل عرضة للشيخوخة المتسارعة بما يعادل 2.17 مرة، بينما كان متحدثو اللغة الواحدة أكثر عرضة لظهور علامات الشيخوخة المبكرة.
وأوضحت الدكتورة لوسيا أموروسو أن التأثير الوقائي للتعدد اللغوي يرتفع كلما ازداد عدد اللغات التي يتقنها الفرد. فيما شدّد الدكتور هيرنان هيرنانديز على أن تعلّم لغات متعددة يشكل وسيلة بسيطة ومنخفضة التكلفة لدعم الشيخوخة الصحية إلى جانب عوامل أخرى كالتعليم والإبداع.