الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
تقليد وُلد بالصدفة.. واستمر 78 عاماً
تعود جذور هذه العادة إلى السنوات الأولى لتأسيس الأمم المتحدة. ففي ذلك الوقت، لم تكن هناك أي دولة ترغب في أن تكون أول المتحدثين، لما يمثله ذلك من مسؤولية وضغط لافتتاح أهم محفل دبلوماسي في العالم. وحينها، تقدمت البرازيل طوعاً للقيام بهذا الدور.
ومنذ ذلك الحين، وتحديداً منذ عام 1947، تحول هذا الموقف إلى عُرف دبلوماسي راسخ. وأصبح الترتيب الافتتاحي المعتمد هو:
الأمين العام للأمم المتحدة.
رئيس وفد البرازيل.
رئيس وفد الولايات المتحدة (باعتبارها الدولة المضيفة لمقر الأمم المتحدة).
وعلى مدى تاريخ الجمعية العامة، لم يتم كسر هذا التقليد إلا مرتين فقط (عامي 1983 و1984) بسبب ظروف بروتوكولية.
بروتوكول ترتيب الكلمات: من يسبق من؟
بعد الولايات المتحدة، يصبح ترتيب المتحدثين أكثر تعقيداً، حيث يعتمد على عدة عوامل، أهمها مستوى التمثيل (الأهمية السياسية للمتحدث). ويتم بناء القائمة وفق التسلسل الهرمي التالي:
رؤساء الدول.
نواب رؤساء الدول وأولياء العهود.
رؤساء الحكومات.
الوزراء ورؤساء الوفود.
كما تلعب عوامل أخرى دوراً، مثل التوازن الجغرافي، والتفضيلات الفردية للدول، ومبدأ "من يطلب أولاً يُخدم أولاً".
عندما تُكسر قاعدة الـ 15 دقيقة: أطول الخطابات في التاريخ
رسمياً، يُمنح كل زعيم 15 دقيقة لإلقاء كلمته، لكن هذه القاعدة تُكسر بشكل مستمر. ويحمل التاريخ في طياته قصصاً عن خطابات ماراثونية، أشهرها:
فيدل كاسترو (كوبا): ألقى الزعيم الكوبي عام 1960 أطول خطاب في تاريخ الجمعية العامة، حيث استمر لحوالي 4 ساعات ونصف.
معمر القذافي (ليبيا): في عام 2009، تحدث الزعيم الليبي الراحل لأكثر من ساعة ونصف.
وهكذا، يبقى هذا التقليد الدبلوماسي شاهداً على تاريخ المنظمة الدولية، حيث حجزت البرازيل لنفسها مقعداً افتتاحياً دائماً في أهم منصة سياسية في العالم.