خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
"النشامى" إلى نهائي كأس العرب مع المغرب بعد فوزهم على السعودية
زاد الاردن الاخباري -
قال الناطق الإعلامي لوزارة الصناعة والتجارة والتموين ينال البرماوي، إن قيمة الدعم الحكومي لمادة القمح يتوقع أن يبلغ نحو 139 مليون دينار للعام الحالي، رصدت مخصصاتها المالية في الموازنة العامة للدولة 2025.
وأكد البرماوي أن مجلس الوزراء كان قد قرر تمديد العمل بقرار تقديم الدعم النقدي للمخابز وتثبيت أسعار الخبز للعام الحالي، بهدف استمرار الدعم لهذه السلعة الأساسية وتجنيب المواطنين أي أعباء ناجمة عن ارتفاع أسعار القمح والشعير عالميا وانعكاسها على تكاليف إنتاج الخبز.
وأشار إلى أن تخفيف الأعباء عن المواطنين ودعم هذه المادة الاستراتيجية يندرج ضمن الأولويات الحكومية ومستهدفات رؤية التحديث الاقتصادي من خلال المحافظة على أسعار الخبز وتثبيتها رغم ارتفاع أسعار القمح عالميا.
وأوضح أن الوزارة تعمل ضمن خطة عمل محكمة ومستمرة للمحافظة على المخزون الاستراتيجي من مادتي القمح والشعير ضمن أعلى المستويات الآمنة وزيادة الكميات المخزنة داخل المملكة والمتعاقد عليها من مناشئ مختلفة تورد تباعا حسب التعاقدات مع الموردين.
ولفت الى أن مخزون المملكة من مادة القمح يكفي الاستهلاك المحلي لمدة 10 شهور والشعير 7 شهور، فيما يتم باستمرار طرح عطاءات لشراء كميات إضافية للموازنة بين المخزون والاستهلاك.