أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي وظائف شاغرة في الحكومة الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب "النشامى" إلى نهائي كأس العرب مع المغرب بعد فوزهم على السعودية "النشامى" يحرزون الهدف الأول أمام السعودية بتوقيع نزار الرشدان 3 دول عربية ضمن قائمة الأكثر احتياجًا للمساعدات عالميًا ولي العهد وسمو الأمير هاشم يساندان النشامى مع الجماهير الأردنية على ستاد البيت
أسرار الرياضيات المحرّمة ، ورموزها الغامضة التي تهز أساس ميكانيكا الكم ... !! د. رعد مبيضين .
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام أسرار الرياضيات المحرّمة ، ورموزها الغامضة التي...

أسرار الرياضيات المحرّمة ، ورموزها الغامضة التي تهز أساس ميكانيكا الكم .. !!

26-07-2025 09:53 AM

منذ نشوء الرياضيات، ظن الإنسان أنها لغة للعدّ والحساب، لكنها في جوهرها أعظم من ذلك بكثير ، إنها البنية الداخلية للواقع، والمفتاح السري لفهم الكون، والزمن، والوعي نفسه ، لكن، هناك طبقة مظلمة وعميقة من هذه اللغة — "الرياضيات المحرّمة" — لا تُدرّس، ولا تُناقش في الأكاديميات، لأنها ببساطة تُهدد الثوابت العلمية والفلسفية التي بُني عليها تصورنا للعالم ، وفي هذه العجالة ، نغوص إلى أعماق الرياضيات السرّية التي تبدأ حيث تنتهي الأعداد العقدية، ونكشف كيف قد تكون مفتاحًا مفقودًا لفهم ميكانيكا الكم، وطبيعة الزمن، وربما الواقع نفسه ، ولنبدأ :
أولاً: ما هي الرياضيات المحرّمة ؟! الرياضيات المحرّمة تشير إلى فروع ونظريات ورموز تم تهميشها أو تجاهلها أو حتى إخفاؤها عمدًا، لأنها تفتح أبواباً نحو فهم غير تقليدي للكون، وربما تمنح من يملكها قدرة على التحكم بالمادة، الطاقة، وحتى الوعي ، وهي ليست خرافة ، إنما تمتد جذورها في : الهندسة المقدسة ، و
الأعداد غير التقليدية كالأوكتونيونات ، والرموز الرياضية الميتافيزيقية ، و
الارتباط العميق بين الرياضيات والترددات والطاقة.
ثانيًا: ما بعد الأعداد العقدية – نحو الأوكتونيونات ؟!
الأعداد العقدية (Complex Numbers) تمثل الأساس للفيزياء الكمية، لأنها تُمكّن من وصف الموجة والاحتمال ،
لكن حين ننتقل إلى Quaternions وOctonions، ندخل عالماً غير تبادلي، وغير تجميعي، غير مفهوم تمامًا حتى اليوم ، والسؤال الذي يطرحه السياق: لماذا هذا مهم؟! وللإجابة نقول : لأن Octonions قد تكون البنية الرياضية الحقيقية للواقع الكمومي ، ويستخدمها العلماء حاليًا في بناء نماذج متقدمة في نظرية الأوتار الفائقة ونظرية كل شيء (TOE) ،
فكل جسيم في الكون قد يكون تمثيلاً هندسيًا داخل فضاء ثُماني الأبعاد رياضيًا.
ثالثًا: الرموز الغامضة ، لغة الطاقة الكونية ، فمن زهرة الحياة إلى مكعب متاترون إلى النسبة الذهبية φ — كلها رموز هندسية تُظهر تناسقًا مدهشًا بين الرياضيات، الفن، والمادة ، بالتالي هذه الرموز ليست للزينة، بل تُعتبر :
مفاتيح لفك شفرة الطاقة الكونية ، وخرائط لاهتزازات الزمان والمكان ، وأدوات استخدمتها حضارات قديمة – وربما كائنات غير بشرية – لإعادة تشكيل الواقع ، مثال:
الهيكل الداخلي لهرم الجيزة يحتوي على نسب هندسية تنطبق تمامًا مع سرعة الضوء، نسبة الأرض إلى القمر، وطول السنة الشمسية ، فهل كان ذلك صدفة؟! أم نتيجة فهم رياضي سرّي؟!
ىccc ى ،cxc xcر ىىرc رابعًا: ميكانيكا الكم والرموز الميتافيزيقية ،وميكانيكا الكم حيّرت العلماء لأكثر من قرن ، لماذا يمكن للجسيم أن يكون في مكانين؟! لماذا لا نحصل على نتيجة إلا عند المراقبة؟!
بعض العلماء يعتقدون أن :
الواقع نفسه ليس فيزيائيًا بالكامل، بل رياضي رمزي ، و
ما نعتبره "جسيمًا" هو فقط إسقاط لرمز رياضي أعلى ، و
الزمن ليس خطيًا، بل حلقة طيفية تُفسَّر من خلال رموز هندسية مثل الطورس (Torus) ، وهنا تتقاطع الرموز مع الرياضيات المتقدمة : فالمعادلة الشهيرة:
ليست مجرد هوية رياضية، بل "توقيع كوني"، يجمع بين الثوابت الأساسية للواقع.
خامسًا: لماذا لا تُدرّس هذه العلوم؟! ومن يخفيها؟!
لأنها ببساطة تُغيّر قواعد اللعبة ، ولو عرف الإنسان أنه يستطيع التحكم في الواقع عبر رموز رياضية، فماذا تبقى من سلطة الدين، أو الدولة، أو الشركات؟! ولو أُتيح للناس استخدام الهندسة الكونية لتحرير الطاقة أو علاج الجسد أو تسريع الوعي، هل يبقى مكان لمحتكري الموارد أو العقاقير؟! لو فُكك الزمن كرمز رياضي، وأمكن التنقل فيه، هل سيبقى الماضي والمستقبل في أيدي السرديات الرسمية؟!
وهناك من يعتقد أن النخبة العالمية تمتلك نسخًا سرّية من هذه المعارف، وبعضها مدفون في وثائق غامضة مثل:
Codex Vaticanus
وثائق نيكولا تسلا
مخطوطات الهرم والأنوناكي
الملفات السوداء للـ CIA
وبناء على ما سلف فإننا لا نعيش في عالم مادي بحت، بل في واقع رمزي رياضي كوني ، وما نسميه "الحياة" قد لا يكون إلا تعبيرًا عن معادلة عليا تُكتب بلغة أرقام لا تُدرّس، ورموز لا تُفهم، لكنها موجودة ، وتنتظر من يفكّ شيفرتها ، لهذا فإن الرياضيات المحرّمة ليست وهماً ، إنها المفتاح إلى ما وراء الحواس، ما وراء الكم، وما وراء المادة نفسها.
وأخيراً وليس بأخر نقول : لو أعيدت كتابة المناهج الرياضية بناءً على هذه الرؤية، فربما نخرج بجيل لا يحل المعادلات فقط ، بل يُعيد تشكيل الواقع نفسه ... !! خادم الإنسانية .
مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع