الحكومة تمدد الإعفاء بنسبة 75% على الرسوم للسلع الزراعية المعدة للتصدير حتى 2026
إصابة مواطن برصاص الاحتلال واثنين بالرضوض قرب حاجز عورتا جنوب نابلس
الحكومة تعفي استيراد قماش إنتاج الأكياس البيئية من الرسوم والضرائب
الحكومة توافق على تسديد مديونية مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي
مجلس الوزراء يوقف إلزامية إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة
الحكومة تخصص 10 ملايين دينار لدعم طلاب الجامعات بالمنح والقروض
قرارات مجلس الوزراء
فريق الوحدات يلتقي الوصل الإماراتي بدوري أبطال آسيا 2 غدا
جامعة اليرموك من أفضل 5% من الجامعات على المستوى العربي للعام 2025
رئيس مجلس النواب يتسلم تقرير ديوان المحاسبة
عين على القدس يسلط الضوء على لقاء الملك قيادات دينية مقدسية وأردنية
اختتام منافسات الجولة السادسة من كأس الأردن للسيدات
كرة القدم الأردنية 2025: استقرار محلي وحضور دولي لافت وإنجازات تاريخية
خبراء: البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات يعيد صياغة العلاقة مع البيئة
عودة الهدوء إلى حلب بعد اشتباكات بين الجيش السوري و«قسد»
الجيش الأوكراني: روسيا تشن هجوما جويا على كييف
سعر غرام الذهب عيار 21 يصل إلى 90.5 دينار في الأردن لأول مرة
تفاؤل أردني بتحسّن الاقتصاد والاستثمار رغم مخاوف الغلاء والتضخم
احتمال زخات مطرية خفيفة شمال المملكة اليوم
تتسابق المؤسسات الثقافية وغير الثقافية في هذا الوطن على إقامة ندوات ومؤتمرات نقدية ، وشعرية ، وقصصية من بعض غاياتها شعار " نحن هنا " وهذا قد يكون جائزاً ومقبولاً خاصة أن تكاليف معظمه صفر ، والنتيجة التعارف وتبادل الخبرات والآراء ، أما أن تدعو وترعى وتساهم الدولة بمؤتمرات سياسية واقتصادية بوسائل إعلامية ذات تكاليف عالية وإقامات فندقية ساحرة ، وتذاكر سفر مذهلة وتكون النتيجة صفر فهذا ما لا يجوز ، وشاهدنا هنا مؤتمر المغتربين الذي جنّدنا له الإمكانات المادية واللوجستية ولم يخرج علينا ببيان صغير ، ولم نعرف ما هي ورقات العمل التي تمت مناقشتها ، ولا تأثير هذا المؤتمر على اقتصاد البلد .
لبنان وهي الدولة العربية الإستثناء التي قد يتساوى عدد مغتربيها مع عدد سكانها اعتادت عقد مؤتمرات للمغتربين ، وتكون محصلة هذه المؤتمرات دعم الاقتصاد اللبناني ، وتشجيع السياحة ، والمساهمة في المصانع ، وتتشكل لجان من المغتربين أنفسهم لمتابعة القرارات التي تصل إليها في نهاية المؤتمر ، إضافة إلى التنافس على دعم المؤسسات الإنسانية مثل جمعيات حماية الأسرة وجمعيات مرضى السرطان ، أو دعم صندوق الطالب الفقير وغيرها
المؤتمر الذي عُقد بعيداً بعيداً في البحر الميت للسياحة فقط ، لم يزر المغتربون المدن الثانية ، بل ولا الأماكن السياحية والأثارية والدينية في الوطن وكأن شعاره " جاء ، أكل ، شرب ، نام ، سافر "