البنوك و الشركات أورنج الأردن تغيّر اسم شبكتها إلى GOJORDAN دعمًا للنشامى في نهائي كأس العرب
لشبلي: الحكومة تمكنت من تجنب المزيد من الاقتراض والارتفاع في خدمة الدين
رئيس الوزراء: الأردنيون يترقبون نهائي كأس العرب بتفاؤل ودعم كامل للنشامى
عمان تتزين بالأعلام الأردنية وقمصان المنتخب قبيل نهائي كأس العرب
رئيس الوزراء: المناقشة المبكرة لموازنة 2026 تسرّع تنفيذ المشاريع الرأسمالية
من سيعلق على نهائي كأس العرب؟
الشؤون المحلية كنعان: بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية .. من ينقذ القدس من العبرنة
غارات إسرائيلية عنيفة على البقاع والجنوب اللبناني
ولي العهد: جماهير الأردن الوفية انتم الداعم الاول ومصدر قوة وعزيمة النشامى
وزارة المياه: مشاريع للطاقة الشمسية توفر 8 ملايين دينار سنويا
بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية والكهرباء الأردنية
نائب يسأل الحكومة: هل مديرة المواصفات المسؤول فقط؟
سلطة إقليم البترا تضيء الخزنة بالعلم القطري بمناسبة اليوم الوطني لدولة قطر
مواعيد مباريات اليوم الخميس 18-12-2025 والقنوات الناقلة
"العقبة الخاصة" تقرر تشكيل لجنة تطوير القطاع السياحي في وادي رم
توصيات اللجنة المالية في الأعيان بشأن الموازنة العامة
التعليم العالي تخصص 2632 منحة جزئية وقرض لأبناء المعلمين في الجامعات الرسمية
(مباراة النشامى) ترفع حجوزات المطاعم والمقاهي إلى %100
أجواء باردة اليوم وتحذيرات من الصقيع وحدوث الانجماد
من المؤامرة على سورية سيدي المسيح بصمات بني يهوذا
ان سورية هي مركز المسيحية المشرقية وهي تشع بهذا العطاء الايماني على مر التاريخ كعطر من جسد المسيح لا يتوقف عن الخير والوحدة الانسانية نحو السلام انما ما هو واضح ان الاخوة المسيحيون في سورية يتعرضون للتهجير وتدمير الصوامع والانتقام من الرهبان كما تعرضوا سابقا لنفس المنهج بالعراق فمهد المسيحية المشرقية في سورية يصلب من جديد بصكوك الغفران الصهيوني ان هذا الواقع الحالي يلتقي مع التاريخ وبصماته واضحة في سورية فهؤلاء عالة الانسانية يعبدون اله من بعل ذا نزعة حربية لا تتوقف عن الصراع ولا تخفف ولا تهدأ دخلوا فلسطين يوما كاقلية او غزاة وعندما طال الاجل بهم استوطنوا عقائديا اله بني كنعان انما بالنزعة الحربية التي تمتليء بها صدور الاستكبار والاستعمار فقد ذكر الباحث ...
. وذكر مصطفى انشاصي : ذلك أنه بلغ تأثير (الحضارة الكنعانية) على اليهود إلى درجة أنها غزتهم في عقيدتهم، حيث اقتبس اليهود منها كل ما استطاعوا، حتى فكرة "الإله الواحد"، كما يقول المؤرخين. يقول رجاء جارودي: "فحين التقى الكنعانيون والعبرانيون في المرحلة الأولى كان هناك رفض متبادل بين المؤمنين بالإله (يهوه) والمؤمنين بالإله (إيل) ثم ضعف اهتمام العبرانيين بإلههم مع استمرار توطنهم في كنعان، وقوي إحساسهم بإله المواطنين الأصليين حتى أنهم تبنوا اسمه (إيل) وجمعوه على (إيلوهيم)". وقد أدخلوا عليه بعض التغييرات يقول (ول ديورانت): "يبدو أن اليهود (الفاتحين) لفلسطين عمدوا إلى أحد آلهة كنعان فصاغوه في الصورة التي كانوا هم عليها وجعلوا منه إلهاً صارماً ذا نزعة حربية صعب المراس".
هؤلاء لديهم فن الصياغة حتى فيمن سوف يعبدون فجاء المسيح عيسى بن مريم ثائرا على تعليمات هيكل النفس الذهب وثائرا على ممارسات النزعة الحربية وطقوس سالومي فلقد استشهد قريبه النبي يحيى بن زكريا وجاء ثائرا على حرية الاستكبار عند بني يهوذا هذا النبي الانساني فلسطين تعرف خطاه السائح بين اثيرها ودمشق تعرف تعاليمه التي هذبت من جماح الفراعنة لبني يهوذا عبيد وتربية الفراعنة فكان الثار والانتقام لاتباعه الى هذا اليوم فمريم البتول في محراب الاقصا هي نفس مريم الدمشقية في محراب الايمان الانساني والامتداد الذي يعانق من خرج من الو ثنية الى عبادة الاله الواحد
فاللؤللؤ موجود انما بني يهوذا وصهيون تجار السلاح
والجيتو منذ التاريخ يفسدون في الارض بمكرهم فلم يسلم منهم عيسى بن مريم فكيف باتباعه
فالرسالة واضحة نحو المسيحية المشرقية كمائدة العشاء الاخير وان اختلف المكان فكان في سورية
فالنبي عيسى بشر باحمد خاتم الانبياء واقفل على بني صهيون شهوة النبوة عندهم ومن صلبهم واقفل عند بني صهيون نظرية الاستكبار او بشر بانصاف آلهة كما عرفوها من الفراعنة فالفرعون كان يعتقد انه ابناء الالهة والبشر دونهم فجاء بني صهيون بهذا الخيال المخطط واطلقوا على من دونهم الاغيار من كل الاديان والمذاهب
فكيف بعيسى بن مريم كلمة الله وروح من الله هذا الوسام الايماني يذهب اللب الصهيوني
ومن هنا اطلقوا بصماتهم في سورية حيث منبت المسيحية المشرقية
واخيرا انقل للقاريء الكريم بعضا من تصنيف الجيتو الصهيوني ...
. وقد جاء في كتاب الكنز المرصود في قواعد التلمود الكثير الذي لا يتسع له المقال عن نظرة ومكانة اليهودي بالنسبة لغير اليهودي، منها: أن الأرواح غير اليهودية هي أرواح شيطانية