أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إطلاق عشرات الصواريخ من لبنان نحو الاحتلال إسرائيل أمام قرار حاسم: عملية رفح أو صفقة تبادل بدء الامتـحان العملي لطلبة الشامل الأمن يحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي إطلاق عشرات الصواريخ من لبنان نحو الاحتلال أسعار الـذهب في الأردن الاثنين تدهور شاحنة في منطقة الحرانة حاخام إسرائيلي: انشغالنا بالتوراة أبطل الهجوم الإيراني ارتفاع عدد الشهداء جراء الغارات على رفح إلى 20 النفط يهبط مع استمرار محادثات وقف إطلاق النار بغزة الصحة العالمية: 31 ألف أردني مصابون بمرض الزهايمر الدويري: عملية المغراقة كانت معقدة ومركبة الاثنين .. يزداد تأثير حالة عدم الاستقرار مسؤول في حماس: الأجواء إيجابية ولا ملاحظات كبيرة في الرد وزير الخارجية السعودي يحذر من “أمر سخيف”: الوضع صعب للغاية وعواقب وخيمة قادمة 1352 لاجئا سوريا يعودون لبلادهم في 3 أشهر المشاقبة : التجربة الحزبية في المجلس القادم قد تكون ضعيفة لغياب الايدولوجية والبرامجية حديقة تشعل شرارة بمراكز القوى والنفوذ في الأردن الشرطة الأمريكية تعتقل تمثال الحرية لتضامنه مع غزة بلينكن يزور الأردن في إطار جولة شرق أوسطية جديدة
أللعبة والحيل السياسية على غزة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة أللعبة والحيل السياسية على غزة

أللعبة والحيل السياسية على غزة

07-02-2024 10:49 AM

إبراهيم القعير - العديد من الدول وعلى رأسهم أميركا استخدمت الحيل السياسية لفرض قراراتها لتحقيق أهدافها وحماية مصالحها وتستخدم اللعب والحيل السياسية عندما تتشابك وتتعقد الأمور ولتمرير قرارات لا يعيها الشعب ويوافق عليها أعضاء البرلمانات .
أصبحت ألعبة والحيل السياسية غاية في حد ذاتها حتى لو تطلب الأمر التخلي والتضحية عن الإنسانية والأخلاق والمبادئ للعديد من الساسة لتحقيق غاياتهم وأهدافهم لحماية كراسيهم ومصالحهم الخاصة ويستغلون قوتهم .
لا يهمهم المصالح العامة والاستراتيجيات والخطط الوطنية والأمن القومي مما يتسبب في كثير من الفوضى وانعدام الثقة والمصداقية وله تأثير على العلاقات الدولية .
اللعبة السياسية هي خلط الأوراق وقلب الطاولة كما يقولون مما يؤدي إلى زعزعة الاستقرار وخلق الفوضى وتأثير على العلاقات الدولية والبشر . حتى أصبحت أميركا دولة ضد العدالة والقوانين الدولية وبلا أخلاق وفقدت المصداقية بين الدول.
لقد فعلت ذلك أميركا مرارا وخاصة مع دول الشرق الأوسط وعلى الشعب الفلسطيني وهم الآن يحاولون إصدار قرارات بدعم الكيان الصهيوني وأوكرانيا وتشكيل حلف لقصف اليمن .
وكذلك فعلت فرنسا مع مالي مما تسبب في فوضى وارتباك لولا تدخل بعض الدول ولكن في فلسطين لازال بإيدن يخلط الأوراق ويخرج بالعديد من الحيل لذلك زار بلينكن الشرق الأوسط عدة مرات في شهرين ولم تكتفي أميركا بذلك ولكنها لازالت تخلط الأوراق في هيئة الأمم ومجلس الأمن واستخدمت حق الفيتو العديد من المرات لصالح الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني وضد العدالة . متجاوزة كل المبادئ والإنسانية والأخلاق والعدالة . وأصبحت القوانين بلا جدوى.
لا احد يمن على الشعب الفلسطيني انه وطنه ويقاتل في سبيل التحرير من الكيان الصهيوني المجرم والقذر عالميا . عن أي تنازلات يدعي نتنياهو المرتزق لدى الصهيونية العالمية . هذه حقوق الشعب الفلسطيني التي نصت عليها جميع القوانين الدولية والإنسانية والأخلاقية .








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع