أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
66 مخالفة تتعلق بالسقوف السعرية في نحو أسبوعين. الخصاونة: أتمتة 49 بالمئة من الخدمات الحكومية. اعتقال مسؤول التفخيخ في داعش. الشرباتي يحرز برونزية آسيا للتايكواندو ولي العهد يحضر الجلسة الافتتاحية للقاء التفاعلي لبرنامج تحديث القطاع العام الحكومة تلغي مبدأ الإجازة بدون راتب لموظفي القطاع العام الأمم المتحدة ترفع الصوت: “لم يبق شيء لتوزيعه في غزة” القسام: أطلقنا صاروخا على طائرة أباتشي بمخيم جباليا نشامى فريق الأمن العام للجوجيستو يحصدون الذهب في جولة قطر الدولية اربد: مواطنون يشتكون من الأزمات المرورية ويطالبون بحلول جذرية النمسا تلغي تجميد تمويل لأونروا المالية توضح حول تصريحات منسوبة للعسعس رفع اسم أبوتريكة من قوائم الإرهاب -تفاصيل سلوفينيا: سنعترف بالدولة الفلسطينية الشهر المقبل واشنطن بوست: رجال أعمال أميركيون حرضوا لقمع حراك الجامعات مشعل: نحن امام لحظة تاريخية لهزم العدو أمريكا تنفي ما يشاع حول الميناء العائم في غزة .. وتعلن موقفا سيغضب "تل أبيب" جلسة لمجلس الأمن بشأن رفح الاثنين قصف إسرائيلي متواصل لمناطق عدة في قطاع غزة تركزت على رفح توجه حكومي لإعادة هيكلة وزارة التربية.
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك عبوات المياه البلاستيكية .. خطر كبير على الصحة!

عبوات المياه البلاستيكية... خطر كبير على الصحة!

عبوات المياه البلاستيكية .. خطر كبير على الصحة!

13-01-2024 12:00 PM

زاد الاردن الاخباري -

توصلت دراسة جديدة الى معلومات صحية إضافية عن زجاجات المياه البلاستيكية والتي يمكن أن تحتوي على ربع مليون قطعة من البلاستيك، حيث اكتشف العلماء فئة جديدة من التلوث تُسمّى الجسيمات النانوية، والتي يتم إنشاؤها عندما تتحلّل المواد البلاستيكية الدقيقة بشكل أكبر.

وفي تقرير نشرته صحيفة "تلغراف" البريطانية، أظهرت تقنية طوّرتها جامعة كولومبيا أن الكمية الفعلية للقطع البلاستيكية العائمة في الماء تصل إلى 100 مرة أكثر مما كان يعتقد سابقاً عند تضمين جزيئات البلاستيك النانوي.

وحاول العلماء استهداف سبعة أنواع شائعة من البوليمر البلاستيكي، وأطلقوا أشعة الليزر عليها للكشف عن كتلة وكمية الجسيمات النانوية في حجم من الماء.

وكشفت الدراسة أن إحدى المواد البلاستيكية الشائعة هي (PET)، أو ما يُسمّى البولي إيثيلين تيريفثاليت، وهي المادة نفسها المستخدمة في صناعة الزجاجات البلاستيكية. فيما يُعتقد أن قطعاً صغيرة من المادة تنفصل أثناء الاستخدام وتصل بعد ذلك إلى مصدر المياه عندما تتحلّل زجاجات الكاتشب أو المشروبات الرياضية أو الصودا.

مع ذلك، قد تكون الكمية الحقيقية للبلاستيك في الماء أكبر بكثير مما وجدت الدراسة، حيث يقول الفريق إن الأنواع السبعة من البلاستيك تمثل فقط حوالى 10% من كل المواد البلاستيكية الموجودة. ويحذّرون من أن المدى الحقيقي لتلوث المياه هو ملايين الجسيمات النانوية لكل ليتر.

ووجد العلماء أيضاً أن المواد البلاستيكية الدقيقة تسبّب تلوثاً للمياه أكثر من القطع الأصغر من حيث الوزن، لكن العدد الهائل من الشظايا الصغيرة يدعو الى القلق ويؤثر في الصحة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع