أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مكتب بن غفير يكشف حالته الصحية بعد انقلاب سيارته يديعوت أحرونوت: بن غفير طلب قتل بعض المعتقلين بمجمع الشفاء لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش لم يعد لديه ما يكفي من الجنود الحنيفات يؤكد أهمية انعقاد المؤتمر الوزاري التعاوني لدول آسيا بالاردن 540 دينارا متوسط إنفاق الأسر الأردنية على التبغ سنويا الفايز: العلاقات الليبية الأردنية مهمة ويجب تعزيزها الامانة تعلن طوارئ متوسطة للتعامل مع حالة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة 15 طنا يوميا فاقد خضار وفواكه بسبب سوء النقل او التخزين اشتيه: يجب على دول العالم الانتقال من النداءات لإسرائيل إلى العقوبات تم الإتفاق وحُسم الأمر .. "ليفربول" يقترب من الإعلان عن خليفة كلوب المرصد العمالي: نحو نصف العاملين في الأردن غير مسجلين بالضمان مسؤول أممي: العدوان الإسرائيلي على غزة خلف 37 مليون طن من الأنقاض. 113 سيدة حصلن على تمويل لمشاريعهن بقيمة 5000 يورو خبير تركي يتوقع زلازل مدمرة في إسطنبول الأمير فيصل يستقبل رئيس الاتحاد الدولي للتنس الإمارات: وصول 25 طفلا فلسطينيا لتلقي العلاج مسؤول أميركي: بايدن سيدرس تقييد مبيعات أسلحة إذا اجتاحت إسرائيل رفح عباس وزعماء دوليون يعقدون محادثات بشأن غزة في الرياض هذا الأسبوع صحة غزة: جميع سكان غزة يتناولون مياها غير آمنة فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك اسمها صابرين .. خنقها زوجها حتى الموت وهي حامل

اسمها صابرين.. خنقها زوجها حتى الموت وهي حامل

اسمها صابرين .. خنقها زوجها حتى الموت وهي حامل

09-05-2023 04:39 AM

زاد الاردن الاخباري -

شهدت محافظة سوسة في تونس، جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها امرأة تبلغ من العمر 30 عاما على يد زوجها.

الضحية اسمها صابرين وهي مواطنة تونسية، تقطن في محافظة سوسة، متزوجة وحامل في شهرها الخامس، خنقها زوجها حتى الموت.

ودشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تونس وسم "اسمها صابرين" للتنديد بالجريمة.

وقالت سارة الصابري، ناشطة تونسية على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الضحية الجديدة اسمها صابرين المباركي فارقت الحياة نتيجة العنف.

وأضافت في تدوينة لها عبر حسابها على "فيسبوك": "هذه هي نتيجة من تتزوج بمنحرف نرجسي.. وهي نتيجة من تركض وراء الزواج دون أن تعرف نتائج ذلك".

وتابعت: "الرجل الذي لا يعرف كيف يتحدث ويحاور ويستطيع أن يعبر سوى بالعنف اللفظي أو المادي هو رجل مريض.. المريض يجب أن يعالج عند طبيب".

وقالت أحلام بوسروال، الكاتبة بجمعية النساء الديمقراطيات: "لا تزال الدولة صامتة أمام تنامي العنف المميت ضد المرأة"، مشيرة إلى أن عدم تفعيل قانون 58 المتعلق بالقضاء على العنف ضد المرأة، ساهم في تنامي ظاهرة الإفلات من المحاسبة والعقاب وهو ما ساعد على إرساء ما يشبه التطبيع مع تقتيل النساء في تونس.

وشددت الكاتبة على ضرورة التركيز على مبدأ حماية النساء من خلال فصلهن عن المعتدين وإيجاد الآليات المناسبة للإحاطة بهن نفسيا وطبيا واجتماعيا وماديا، داعية وزارة العدل إلى تفعيل الفصلين 26 و27 من قانون 58.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة الضحية مطلقين شعارات عدة منها "توقفوا عن قتل النساء"، و"تونس تقتل نساءها"، و"أنا الضحية القادمة".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع