أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
سرايا القدس تنعى 3 من مقاتليها استشهدوا جنوب لبنان جيش الاحتلال : سنتعامل مع رفح بالطريقة التي تناسبنا أمريكا: نراجع شحنات أسلحة أخرى إلى إسرائيل نتنياهو يتجاهل غالانت وغانتس في قانون تجنيد الأحزاب الدينية سوناك: لن نغير موقفنا بشأن تراخيص تصدير الأسلحة لإسرائيل مسؤول إسرائيلي: نتنياهو لا يمكننا من التقدم في المفاوضات. جيش الاحتلال: غزة من أصعب ساحات القتال بالعالم. الاحتلال يزعم اغتيال قيادي بارز في المقاومة الاحتلال يخلي موقعا عسكريا خوفا من تسلل المقاومة جامعة برشلونة تقطع علاقاتها مع إسرائيل المفرق تحتفل بيوم المرور العالمي وأسبوع المرور العربي نسخة استثنائية .. ما الفرق المتأهلة إلى دوري أبطال أوروبا 2024-2025؟ الخميس غرة ذي القعدة في الاردن 50 شهيدا وصلوا إلى المستشفيات في رفح منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية قطر تدين قصف بلدية رفح وندعو لتحرك دولي يحول دون اجتياح المدينة "صناعة الزرقاء" تعقد لقاء حول برنامج تحديث الصناعة سفير إسرائيل في الأمم المتحدة: قرار أمريكا تعليق شحنات أسلحة محبط للغاية محاضرة توعوية حول قانون السير المعدل بتربية لواءي الطيبة والوسطية حماس : لسنا مستعدين لبحث مقترحات جديدة الأونروا: 368 هجوما على مباني الوكالة منذ بدء الحرب
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الجامعة العربية ومكونات المجتمع

الجامعة العربية ومكونات المجتمع

13-02-2023 11:15 AM

الصحراء الغربية وموضوعها الملتهب بين المغرب والجزائر منذ ما يقارب النصف قرن ، وقضية أهلي الأكراد في العراق وسوريا ،والأمازيغ في المغرب والجزائر وتونس وليبيا وموريتانيا ، مكونات حقوقها منقوصة وتطالب بها بشتى السبل .
أنني ما زالت أتذكر عندما ذهب وفد من مثقفين أكراد مستقلين من العراق في منتصف الثمانينات إلى الجامعة العربية "طبعا دون علم السلطات العراقية في وقتها" ، وفي حينها تلقوا كم هائل من الاتهامات والشتائم من وسائل الإعلام وبعض الشخصيات في الجامعة العربية ، وعندما عادوا حدثت مجازر دموية مخيفة بحق الكورد من قبل صدام حسين ،وانتفض الكورد بوجهه وقام هو وكما هو معروف للجميع بغزو جارته الكويت .
تحدثت مع دبلوماسي عربي قضى أجمل سنوات حياته داخل الجامعة العربية ، وقال لي بأن الجامعة جهة "عاجزة وفاشلة" وأكبر دليل "القضية الفلسطينية" التي لم تقدم لها أي شيء سوى بيانات الشجب والاستنكار والادانة ، فلماذا تتعب نفسك مع جهة "لا حول ولا قوة " لها ..؟؟
طبعا سؤاله مشروع وواقعي ، وجوابي أنني أعرف الجامعة العربية ما لها وما عليها ، ورغم ما هي فيه إلا أن الكثيرين يعتبرونها بيتهم ، وهذا البيت نحن جزء منه ، ويجب أن يتم الاعتراف بنا و بحقوقنا وإلا لن ننعم بالسلام والطمأنينة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع