أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
«أسابيع حرجة» في الأردن تختبر كل تفصيلات «التحديث السياسي» قبل الاقتراع مباحثات "إيجابية" بخصوص صفقة التبادل .. وتعهد مصري بالضغط على حماس دراسة : تحسن الرفاهية والصحة النفسية للأردنيين واللاجئين العراقيين منذ 2020 الأردن: استعادة ماضي الصراع في مواجهة العدو والأطماع السلطات الأمريكية تفتح تحقيقا عاجلا بعد رصد “صحن طائر” في سماء نيويورك (فيديو) حزب الله يبث مشاهد لكمين استهدف رتلا للاحتلال شمال فلسطين (فيديو) المعايطة: نعمل على زيادة عدد مراكز الاقتراع المختلطة وزير الخارجية الإسرائيلي ينشر صورة مسيئة لأردوغان .. شاهد طقس العرب يُحدد مناطق تساقط الأمطار ويُطلق تحذيرات حماس وفتح يعقدان محادثات مصالحة في بكين رقم صادم .. الأمم المتحدة تكشف عن الوقت اللازم لإزالة الركام من غزة مقتل 4 يمنيين باستهداف أكبر حقل للغاز في كردستان العراق. القيادات الأمنية والسياسية تؤيد المقترح المصري ونتنياهو يرفضه أنقرة: استهداف الرئيس ينم عن الحالة النفسية لحكومة إسرائيل. مقتل خمسيني بعيار ناري بالخطأ في الكرك. 10 إصابات إثر حادث تصادم بين مركبتين في جرش. الأونروا: طفلان توفيا بسبب موجة الحر في غزة الأونروا: المعلومات التي قدمتها إسرائيل ليست كافية بتورط موظفينا في 7 أكتوبر. النجار: الشباب جزء محوري بتطوير المشروع الثقافي الأردني. الوحدات يفوز على شباب الأردن في دوري المحترفين
" عمر القنطارين "

" عمر القنطارين "

13-01-2019 04:32 AM

أين هي شفافية حكومة الدكتور عمر ؟ ، ولماذا أخفى عن الشعب أن سبب زيارته هو أخذ قرض من صندوق النقد الدولي يعتبر القرض الأكبر والأضخم في تاريخ الأردن ؟ ، سؤال يطرح من باب أن حكومته تمارس الشفافية منذ توليها لإدارة الدوار الرابع ، وإن كان ما تم استخدامه من مصطلحات من مثل " فوائد بسيطة جدا وميسرة السداد " ، وهي في النهاية رقم سيضاف على إجمالي اليدن العام ، وهو مبلغ سيذهب لسداد فوائد قروض سابقة سيتم جدولتها .

في مقابلة سابقة لدولته على إحدى الفضائيات المحلية ؛ صدح دولته بكلمات وجمل محاسبية وقانونية مالية أفقدت الشعب بوصلته من باب أن دولته يتكلم بلغة المحاسبين ذوي الخبرة ، والمواطن ثقافته هي ثقافة حسبة فلاحيين ، والنتيجة حاجة ماسة لوجود مترجم في كل لقاء إعلامي لدولته لعل وعسى أن يفهم الشعب ، وهو نفس الشعب الذي لعبت به البنوك المحلية كما تشتهي ومن وراءها البنك المركزي ، وأصبح يبحث ايضا عن قروض لسداد قروض أخرى .

وإذا كان حال الدولة والشعب واحد فيما يتعلق بالدين والقروض والفوائد ، فما الذي يمنع دولته أن يسير على الثقافة الشعبية التي تقول " إذا كان دين حط يا عمر قنطارين " ، والشعب مديون والحكومة مديونة وكل منهما يبحث عن قرض لسداد الدين والفوائد ، والشبه بينهما أن يد دولته واصله لصندوق النقد الدولي الذي لعب في ساحته لسنوات ، ويمكنه أن يأخذ قرض على الهوية الشخصية ، والشعب كذلك أصبح بإمكانه أخذ قرض على الهوية الشخصية ، وما في أحد أحسن من الثاني سواء الحكومة أو الشعب ، وإذا كان دين خذ يا عمر قنطارين ؟ .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع