أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. انخفاض على درجات الحرارة ونشاط على الرياح «حماس الأردنية» ملف يدحرجه «الطوفان»… وألغاز وألغام خلف قصة العودة إلى عمان وسط مخاطر «التهجير»… إسرائيل تخطط: الضفة الغربية «مشكلة أردنية» مفاوضات "الهدنة" بغزة وصفقة الأسرى قد تستغرق أسبوعا قبل الاتفاق بن غفير: نعم لاجتياح رفح وآمل أن يفي نتنياهو بوعده اختبار وطني لطلبة الصف الرابع في الاردن الجلامدة: مماطلة في تطبيق لائحة أجور الأطباء الجديدة سجال إسرائيلي عقب دعوة ليبرمان لإلغاء اتفاق المياه مع الأردن من وزارة الخارجية للاردنيين في السعودية %70 تراجع النشاط التجاري لقطاع الأثاث والمفروشات بالأردن مربو الدواجن: "بكفي تهميش" نطالب الحنيفات باجتماع عاجل لمنع التغول الأردن يحث الدول التي علقت دعمها للأونروا للعودة عن قرارها رويترز عن مسؤول مطلع: قطر قد تغلق المكتب السياسي لحماس الأردن .. انتعاش طفيف في الطلب على الذهب نيويورك تايمز: هذه خطة إسرائيل لما بعد الحرب على غزة جيروزاليم بوست: صحفيون إسرائيليون قرروا فضح نتنياهو بلدية النصيرات: الاحتلال الإسرائيلي حول قطاع غزة إلى منطقة منكوبة بلدية غرب اربد تعلن عن حملة نظافة لمساندة بلدية بني عبيد لرفع 100 طن نفايات الترخيص المتنقل في الأزرق الأحد والإثنين استشهاد فلسطينية وطفليها بقصف إسرائيلي شرق حي الزيتون بغزة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي كيف ساعدت إيران نظام الأسد للبقاء طيلة الثورة...

كيف ساعدت إيران نظام الأسد للبقاء طيلة الثورة السورية؟

كيف ساعدت إيران نظام الأسد للبقاء طيلة الثورة السورية؟

12-03-2017 09:39 PM

زاد الاردن الاخباري -

تطور التدخل الإيراني في الأزمة السورية على مدى سنوات الصراع الـست بشكل دراماتيكي، ففي البداية اقتصر دعمها للنظام على الجانب اللوجستي والمادي، لكن مع تطور مراحل الصراع دفعت بالميليشيات الموالية لها قبل أن تضطر للمشاركة بقواتها النظامية لإنقاذ الأسد.

وتبذل طهران الغالي والنفيس في سبيل الحفاظ على وجود حليفها الاستراتيجي بشار الأسد ونظامه على رأس السلطة في سوريا. وتطور دعم إيران اللوجستي والتقني والمالي مع تطور الأحداث في سوريا.

فيما تعتبر طهران بقاء الأسد ضماناً لمصالحها الإقليمية، وليس سراً ما أعلنه المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران علي خامنئي في سبتمبر/أيلول 2011 بـ"الجهاد" لصالح النظام في سوريا.

وبررت تدخلها عسكرياً بأنه للدفاع عن المراقد الدينية، لا سيما السيدة زينب في دمشق، والثاني وقوفها إلى "جانب المستضعفين"، في إشارة إلى أقليات شيعية في سوريا. وأخيراً الإمساك بسوريا ضمن مخططات إيرانية لبسط نفوذها في الإقليم.

وما يؤكد ذلك اعتراف أكثر من مسؤول إيراني سيطرت طهران على 4 مدن عربية.

وكثفت إيران في عام 2014 دعمها للأسد بالتزامن مع مؤتمر جنيف 2. وأعلنت طهران دعمها للأسد بأكثر من 15 مليار دولار.

ومع تطور الأحداث في سوريا تطور التدخل الإيراني الذي بدأ بالمشورة والمساعدة العسكرية، والتدريب والدعم التقني لميليشيات عراقية وأفغانية، إلى جانب دعم ميليشيات حزب الله اللبناني، وصولاً إلى إرسال قوات خاصة إيرانية.

وأرسلت طهران عدداً كبيراً من عناصر فيلق القدس، من ضمنهم أعضاء رفيعو المستوى، ومع مرور الوقت، تضخم انتشار الفيلق لتقوم فيما بعد بإرسال عناصر من مشاة الحرس الثوري وقوات الباسيج. وأخيراً اضطرت لإرسال عناصر من مشاتها النظاميين من قوات الجيش.

العربية . نت








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع