أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مقتل 4 يمنيين باستهداف أكبر حقل للغاز في كردستان العراق. القيادات الأمنية والسياسية تؤيد المقترح المصري ونتنياهو يرفضه أنقرة: استهداف الرئيس ينم عن الحالة النفسية لحكومة إسرائيل. مقتل خمسيني بعيار ناري بالخطأ في الكرك. 10 إصابات إثر حادث تصادم بين مركبتين في جرش. الأونروا: طفلان توفيا بسبب موجة الحر في غزة الأونروا: المعلومات التي قدمتها إسرائيل ليست كافية بتورط موظفينا في 7 أكتوبر. النجار: الشباب جزء محوري بتطوير المشروع الثقافي الأردني. الوحدات يفوز على شباب الأردن في دوري المحترفين تمويل فرنسي لخط كهرباء يربط المغرب بالصحراء الغربية. لابيد: الجيش الإسرائيلي لم يعد لديه ما يكفي من الجنود. اغتيال القيادي (مصعب خلف) في غارة جوية. رصد 3 صواريخ جنوب غربي المخا باليمن. وفاة طفل غرقاً في منطقة العالوك بمحافظة الزرقاء إصدار الحكم في دعوى نيكاراغوا ضد ألمانيا بشأن غزة الثلاثاء. قصر (بكنغهام) يتحضر لجنازة الملك انخفاض الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمان واشنطن: هناك زخم جديد في محادثات إنهاء الحرب على غزة. مليشيات نتنياهو تدفن طفلة حيّة بمدينة خان يونس بنزيما يصعق اتحاد جدة قبل كلاسيكو الشباب .. هل اقترب الرحيل؟
ما السر لعدم تقبلها رؤساء كوظيفه ؟
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة ما السر لعدم تقبلها رؤساء كوظيفه ؟

ما السر لعدم تقبلها رؤساء كوظيفه ؟

19-01-2017 03:02 PM

من المفترض ان تتأهب الولايات المتحده الامريكيه لاستقبالها للرئيس الخامس والاربعون (دونالد ترامب ) ومن الامور المشاعه عند قدوم رئيسا جديدا فى امريكا تقوم احتفالات بذلك وبالطبع هذا الامر حدث لباراك اوباما من قبل وايضا يشاهد بنفسه الان هذه الاحتفالات للرئيس الذي يليه ، بالتأكيد امتعض اوباما متأففا عند السماع لهذه الاحتفالات مغادرا البيت الابيض وهو عالم ان هذا الامر قائم لكل رئيس دوله يقضي فترة رئاسته ثم يغادر ويأتى غيره ، وقد لفت نظرى مشهد اللاجئين السوريين وألاف القتلى من الشعوب العربيه والتدمير التى وصلت له مناطق عربيه عديده والسبب فى كل ذلك واضح وصريح هو تمسك كل رئيس دوله من هذه الدول المدمره بالسلطه والحكم دون النظر الى مصالح الشعب والاهم التشبث بكرسى الحكم مثال على ذلك( معمر القذافى) وايضا الزعيم الايطالى موسوليني الذي أعتبر احد اهم الشخصيات التى صنعت الفاشيه ، ومن قبله قصه فرعون التى حدثت فى ظل زمن المعجزات الربانيه.
اتحدث هنا فقط عن ان الولايات المتحده الامريكيه تتقبل فكره الرئاسه مجرد وظيفه يتقاضي مرتبها شهريا لمراعاة مصالح شعبه ودولته وليس التمسك بكرسي الحكم على حساب قتل الآلاف والتعذيب والتشرد كما يحدث الان فى سوريا فى ظل حكم بشار الاسد ، وايضا مايحدث فى بورما فى عهد ثان شوى الحاكم منذ 1992 والذي قام بمنع وصول الإغاثه لضحايا الاعصار .
بالنهايه يجب على كل حاكم ان يتقبل الرئاسه والسلطه كوظيفه فقط ليتم إنقاذ العديد من الأرواح البريئه التى تكون ضحيه طمع الحاكم.
وكأن كراسي الحكم تفرض الفاشيه لمن يطمع في الرئاسه الأبديه والامثله كثيره ولا غرو .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع