أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قطع أراضٍ وملايين الدنانير ومكافآت شهرية لمنتخب العراق المتأهل لباريس خرق أمني يهدد بفضيحة جديدة للجيش الألماني قرابة 500 شهيد في الضفة منذ 7 أكتوبر ثلاثيني يعتدي بوحشية على ابنة شقيقه في الزرقاء مداهمة مكاتب قناة الجزيرة في القدس ومصادرة معداتها وفد حماس يغادر القاهرة للتشاور تطبيق لتحديد مواقع محطات شحن المركبات الكهربائية في الاردن ماكرون يدعو نتنياهو إلى استكمال المفاوضات مع حماس الذيابات: يجب تعاون جميع الأجهزة للنجاح بمكافحة الجريمة واشنطن بوست: شهادات عن إعدامات وممارسات الاحتلال في نور شمس وزير البيئة يلتقي وفدا من مؤسسة زايد الخيرية الإماراتية. القسام: قنصنا جنديا إسرائيليا جنوب تل الهوى. نتنياهو: الاستسلام لمطالب حماس بمثابة هزيمة نكراء بني مصطفى تزور دار السلام للعجزة وتطلع على الخدمات المقدمة فيها لكبار السن غالانت: مؤشرات على أن حماس ترفض الصفقة التعليم العالي: قطاع التعليم شهد خلال الـ25 عاما تطوراً كبيراً. 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 212 للحرب. صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية يعلن عن دعم 10 مشاريع سياسية لخدمة التحديث السياسي غوارديولا عن غضب هالاند: كان في قمة السعادة. القسام: قصفنا حشودا لقوات العدو في موقع كرم أبو سالم.
السياسة الأردنية الخارجية
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة السياسة الأردنية الخارجية

السياسة الأردنية الخارجية

04-11-2016 12:53 PM

يتخذ الأردن سياسة خارجية تعبر عن إرادته وخطابه العام، وفقًا للظروف والمتغيرات المحيطة به، ضمن مجموعة من الأسس والمحددات التي تضبط هذه السياسة وتتحكم بطريقة صناعتها.

ولدى السؤال عن أهم ما يميز السياسة الأردنية الخارجية، نجد أن أبرز ميزة لها، هي أنها صديقة لجميع الدول، سواء كانت دول جوار أو دول عالمية، إن السياسة الخارجية الأردنية تحاول الموازنة دائمًا في قضايا الصراع أو فيما يخص المصالح الوطنية، بعيدًا عن الحسم أو قرار يستفز الأطراف المعنية، فهي تحاول إبقاء أبواب التنسيق والحوار مفتوحة، وتعمل على عدم قطع العلاقة مع أي دولة كانت".
بصدد سياسة الأردن الخارجية، لا بد، من تأمل العلاقات العربية العربية وإرهاصاتها وسياسة المحاور، إضافة إلى لكل ذلك، مواقف وسياسات الدول الكبرى والأطراف المتحالفة بشأن المنطقة ومستقبلها، هذه العوامل وأخرى، شكلت محددات لسياسات الأردن الخارجية وألقت بظلالها وتأثيراتها المختلفة على صانع القرار وهو ما يؤكد حاجة الأردن المستمرة إلى تحقيق التوازن في شبكة علاقاته الخارجية عربيا وإقليميا ودوليا بهدف تحقيق استقراره السياسي، وهو ما لم يكن غائبا عن إستراتيجية ورؤية جلالة الملك الذي، ومنذ توليه سلطاته الدستورية، وهو يسعى جاهدا من أجل تعزيز علاقات الأردن السياسية والاقتصادية مع دول العالم وأخرها زياراته الهامة إلى دول أمريكا اللاتينية وما أسفرت من نتائج إيجابية..

سنتكلم عن صانع القرار السياسي الخارجي في الأردن فهو بالطبع مولانا صاحب الجلاله الهاشميه الملك عبدالله الهاشمي المعظم .ملك ألامه. وأنا أقول أن معالي ناصر جودة قد تدرب وتعلم من صاحب الجلاله الهاشميه لذلك نرى أحيانا ناصر جوده بجانب صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير حسين بن عبالله الثاني الهاشمي.، فهنا نتفق أن صانع القرار هو مولانا الملك عبد الله الثاني الهاشمي المحنك سياسيا وناصر جودة فقط يتبع الأوامر ويتعلم وأعتقد أن معالي ناصر جوده يستحق المنصب بلا منافس .
أيضا لا ننكر ان هناك جهات ودوائر مختلفة تقدم المشورة وتتشارك الاستشارات، ولكن في النهاية من يتخذ القرار هو الملك بناء على مزيد من الترقب وقراءة الأحداث.
السياسه الاردنيه هي معتدلة وسطه تبقي على كل الدول بجانبها.
حفظ الله مولانا صاحب الجلاله الملك عبدالله الثاني الهاشمي المعظم.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع