أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
"الفيفا" يحيل قضايا فلسطين الرياضية إلى لجنة قانونية الفيصلي يطلب حكاما من الخارج لمواجهة الحسين إربد مشاركات بحوارية: انتخابات 2024 محطة مهمة في التحديث السياسي بدء تنفيذ عطاء تعبيد الوسط التجاري داخل محافظة جرش مسيرة في عمّان دعما لغزة وتنديدا بالصمت الدولي إزاء الجرائم الإسرائيلية سموتريتش: السيطرة على غزة ستضمن أمن إسرائيل إسرائيل تزعم عدم إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم هآرتس: غالانت يحذر من تشكيل حكومة عسكرية في غزة مواجهة بين نتنياهو وبن غفير في الكابينت بشأن مساعدات غزة القسام: قطعنا خط إمداد للاحتلال شرق مخيم جباليا إعلام عبري: سقوط صاروخ بالخطأ على مستوطنة بغلاف غزة افتتاح أول محطة غاز طبيعي مضغوط في الأردن بمنطقة الريشة هزة أرضية تضرب ولاية البويرة الجزائرية 415 ديناراً متوسط أجور العاملين بالسياحة الشهرية الخاضعة للضمان ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 35303 منذ اندلاع الحرب على غزة الحوثيون يعلنون إسقاط مسيرة أمريكية وفاة 3 اشقاء بحريق منزل في عمان رفع جلسة عمومية المحامين الأردنيين مؤقتا إطلاق نار قرب السفارة الإسرائيلية في السويد لماذا لم يلقِ الأسد كلمة في قمة البحرين؟

أنا والخاروف .. !

04-12-2012 09:19 PM

دولة الرئيس يؤكد على أنه لايوجد رفع لأسعار الأعلاف شعورا من الدولة مع المواطن ؟ ، ماذا قصد بذلك دولة الرئيس ؟ ومن هو المواطن الذي يقصده دولتة بخطابه هذا ؟ وهل يمكن أن يقوم دولته بالتوضيح أكثر كما إعتدنا عليه عندما قام بشرح معادلته السرية في توزيع الدعم الخاص بالمحروقات ؟ ، وأخر سؤال لدولته هنا هل قصد دولته شعور المواطن أم شعور الخروف ؟ .
وثقافة الخروف عندا متعددة وتبدأ عندما تطلق كلمة خروف على شخص يتم بيعه شيء بأعلى من سعره المعتاد ويحقق البائع من ورائه مربحا عاليا فيقول أنه جاءه زبون خروف ، ويطلق كذلك على الزوج الذي يسير خلف زوجته في كل قرار يأخذه وبالذات بالموافق التي تتطلب سرعة قرار فيجيب الأخرين أن عليه أن يشاور أهل بيته فيعاجله هؤلاء الأخرين بكلمة أنه رجل خروف ، ويطلق لقب خروف عندما تقوم أم أو أب بسحب الولد من يده في السوق أو الشارع وهو مسرع والولد يجر أقدامه بالأرض جرا فيوقفه أحدهم أو يقوفها ويقول هذا ولد وليس خروف تجره وراءك .
والخروف ماديا هو نوع من الحيوانات يتم تربيته كي يذبح ويؤكل لحمه ، وتجده معلق أمام الملاحم في الأسواق ويكتب عليه خروف بلدي أو استرالي أو سوداني أو روماني ويبدأ سعر الكيلو منه ب7دنانير وينتهي 11دينار ، ولكنه في النهاية خروف نظر عليه دولة الرئيس نظرة إشفاق وعطف ولم يقم برفع أسعار طعامة من باب أنه يشعر مع المواطن ... وهذا طلب بسيط لدولة الرئيس مع إحترامي للمواطن الذي لايعرفه دولة الرئيس إلا من خلال الخروف أن يحدد ماذا قصد بجملته تلك ومن هو الخروف في تعريف الحكومة ؟





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع