أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بالفيديو .. سهيل الحسن يسب غزة والسنة والشيعة ويطلب دعم اسرائيل زاد الاردن تهنيء الشعب الاردني و قيادته بمناسبة العام الجديد الأردنيون يستقبلون العام الجديد دون مظاهر احتفالية بلديات تكثف استعداداتها لمواجهة المنخفض الجوي يوم الخميس الأردن .. منخفض جوي الخميس وأمطار غزيرة ورياح قوية وتحذيرات من السيول سانا : مقتل رجل امن بتفجير انتحاري في حلب نشر الأسس المعدلة لتخصيص واستعمال الموارد المائية في وادي الأردن الملكة: برفقة سيدنا أحلى ختام لعام مضى وأجمل بداية لعام جديد الفايز: إصلاحات شاملة في بلدية المفرق وترشيد للإنفاق دون المساس بجودة الخدمات رقم قياسي .. 28 ألف وحدة استيطانية جديدة بالضفة في 2025 السفارة الأمريكية في عمّان تهنّئ بالعام الجديد تمرين إخلاء وهمي في غرفة تجارة عمان "التعاون الإسلامي" تدين منع إسرائيل 37 جمعية إغاثية في الضفة وغزة الثلوج تحاصر آلاف العائلات على الحدود السورية التركية الوحدات يتوّج بلقب دوري الشباب تحت 19عاما ضربة موجعة لريال مدريد .. كيليان مبابي خارج كأس السوبر الإسباني خلال أسبوع .. الاحتلال يقتلع أكثر من 8 آلاف شجرة بالضفة الغربية اتحاد عمّان يتفوق على الوحدات في الدوري الممتاز لكرة السلة مؤسسات الأسرى الفلسطينيين توثق كارثة حقوقية خلف القضبان في 2025 اجتماع مجلس إدارة الخط الحديدي الحجازي داخل عربة تاريخية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي بالفيديو .. سهيل الحسن يسب غزة والسنة...

بالفيديو .. سهيل الحسن يسب غزة والسنة والشيعة ويطلب دعم اسرائيل

بالفيديو .. سهيل الحسن يسب غزة والسنة والشيعة ويطلب دعم اسرائيل

01-01-2026 12:44 AM

زاد الاردن الاخباري -

كشفت تسجيلات ووثائق حصلت نشرتها قناة الجزيرة عن محاولات تقودها قيادات بارزة في نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد لتنظيم صفوفها وبدء تحرك مسلح بمنطقة الساحل السوري، في مسعى لإعادة ترتيب المشهد العسكري ضد الحكومة السورية الحالية.

وحسب التسجيلات التي تأتي ضمن برنامج "المتحري" الذي يبث لاحقا على شاشة الجزيرة فإن الداعم الرئيسي لتحركات سهيل الحسن، القائد السابق للقوات الخاصة في نظام الأسد المخلوع، هو رامي مخلوف، رجل الأعمال وابن خال بشار الأسد.

وتظهر الوثائق دورا محوريا لكل من الحسن والعميد السابق غياث دلا في هذه التحركات، التي شملت نقاشات حول ترتيب عمليات عسكرية وتنشيط خلايا موالية للنظام السابق.

وتفيد المعلومات بأن التسجيلات والوثائق سُرّبت من قبل شخص تمكن من اختراق هواتف مجموعة من ضباط نظام الأسد، بعد أن أوهمهم بأنه ضابط في جهاز الموساد الإسرائيلي، مما أتاح له الوصول إلى محادثات وتسجيلات حساسة تتعلق بخطط وتحركات عسكرية.

وتمتد التسجيلات لأكثر من 74 ساعة، إضافة إلى ما يزيد على 600 وثيقة، تكشف تفاصيل دقيقة عن محاولات فلول النظام السابق إعادة تنظيم نفسها، وتنسيق أدوار بين شخصيات عسكرية وأمنية بارزة كانت تشغل مواقع قيادية في بنية النظام.

وتتضمن التسجيلات إشادة صريحة من سهيل الحسن بالعمليات الإسرائيلية في قطاع غزة، كما تكشف محاولته إقناع من اعتقد أنه ضابط إسرائيلي بتقديم دعم لتحركه داخل سوريا.

وتشير هذه المعطيات إلى مساعٍ لفتح قنوات خارجية، في سياق البحث عن غطاء أو دعم لتحركات عسكرية محتملة.

وتوضح الوثائق أن المخططات لم تقتصر على نقاشات نظرية، بل شملت ترتيبات لعمليات عسكرية تستهدف زعزعة الاستقرار، مع تركيز خاص على منطقة الساحل، التي تعد معقلا تقليديا لعدد من القيادات والضباط المرتبطين بالنظام السابق.

وقبل أسبوع، أظهر تحقيق استقصائي موسّع لصحيفة نيويورك تايمز أن جنرالات سابقين في نظام الأسد يعملون من منافيهم في روسيا ولبنان على التخطيط لتمرد مسلح.

وكشفت الصحيفة الأميركية أن سقوط نظام الأسد لم يقضِ على نفوذ نخبة من قادته العسكريين والأمنيين، بل دفع بعضهم إلى إعادة تنظيم صفوفهم من المنفى، في محاولة لزعزعة الحكومة السورية الجديدة وربما اقتطاع مناطق نفوذ داخل البلاد.









تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع