أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
غوتيريش يدين اقتحام الاحتلال لمقر الاونروا في القدس الاتحاد الأوروبي يشدد إجراءات الهجرة محافظ معان يتفقد توافر السلع الأساسية استعدادًا للظروف الجوية الشتوية المركز الوطني للبحوث الزراعية يحقق إنجازات بحثية وتمويلية غير مسبوقة منذ نيسان 2025 الأمير الحسن يزور الملاكم محمد أبو خديجة للاطمئنان عليه وتقديراً لمسيرته الرياضية ميزة مقبلة من واتساب تسهل الاندماج في المجموعات الجديدة لأندرويد السعودية وقطر توقعان اتفاقية لإنشاء قطار سريع يربط الدولتين مستوطنون يسرقون طيورا ومعدات زراعية غرب أريحا صحف الأرجنتين تحذر من التعمري الشرع يزور المعرض العسكري السوري ويكرم قادة معركة التحرير اليابان تصدر تحذيرا من تسونامي بعد زلزال بقوة 7.6 الأردن .. قروض بطاقات الائتمان ترتفع 10% منذ مطلع العام النشامى ينهي تحضيراته لمواجهة مصر بـ كأس العرب نتنياهو: سنركز على تجريد حماس من السلاح 376 شهيدا منذ وقف إطلاق النار في غزة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 70365 شهيدا الغذاء والدواء: ضبط مركز تجميل يستخدم مستحضر “NAD+ للحقن الوريدي” غير المرخص إجراءات احترازية في المفرق استعداداً للظروف الجوية خلال فصل الشتاء مطار الملكة علياء الدولي يحافظ على تصنيف الأربع نجوم بعد تدقيق شامل من "سكاي تراكس" تعديل نظام رسوم تصاريح العمل لغير الأردنيين يدخل حيز التنفيذ بعد نشره في الجريدة الرسمية
الصفحة الرئيسية آدم و حواء مفاجأة… هكذا تُسرّع حقن التنحيف شيخوختك!

مفاجأة… هكذا تُسرّع حقن التنحيف شيخوختك!

مفاجأة… هكذا تُسرّع حقن التنحيف شيخوختك!

08-12-2025 09:47 PM

زاد الاردن الاخباري -

كشفت مراجعة بحثية حديثة عن جانب مثير للقلق يتعلق بحقن إنقاص الوزن واسعة الانتشار، إذ تبين أنها قد تسرّع من علامات التقدم في العمر بما يعادل نحو عشر سنوات.

وبحسب الدراسة التي أعدّها باحثون كنديون، تؤدي هذه الحقن إلى تراجع واضح في الكتلة العضلية النحيلة، ما يشكّل خطراً إضافياً على الأشخاص في منتصف العمر وكبار السن.

ففقدان العضلات يضعف القدرة الحركية ويزيد احتمالات السقوط والوهن، ما يطرح تساؤلات جدّية حول موازنة المنافع مقابل المخاطر.

واللافت أنّ هذه الحقن كانت قد حظيت بإشادة واسعة سابقاً، بعدما أظهرت دراسات قدرتها على خفض خطر وفاة مرضى القلب إلى النصف، إلا أنّ الصورة الراهنة تبدو أكثر تعقيداً.

وتكشف البيانات أن ما بين 20% و50% من الوزن المفقود لدى مستخدمي هذه العلاجات يأتي من الأنسجة العضلية وليس من الدهون، حتى لدى الأشخاص الذين يداومون على ممارسة الرياضة بانتظام.

أظهرت المراجعة أن حتى الأشخاص الذين يمارسون نشاطاً بدنياً معتدلاً لمدة 150 دقيقة أسبوعياً ويتبعون نظاماً غذائياً منخفض السعرات لا ينجون كلياً من تأثيرات هذه الحقن، إذ قد يخسرون ما يصل إلى 11% من كتلتهم العضلية.

وهي نسبة شبّهها الباحثون بما يحدث بعد جراحات السمنة المعقدة أو علاجات الأورام، أو بما يعادل نحو عشر سنوات من التقدم الطبيعي في العمر.

وبناءً على هذه المعطيات، ينصح الخبراء باللجوء إلى مقاربة مزدوجة تجمع بين العلاج الدوائي والإجراءات الوقائية، من خلال الالتزام بتمارين القوة من مرتين إلى ثلاث أسبوعياً، إلى جانب الحفاظ على 150 دقيقة من النشاط البدني المعتدل أسبوعياً.

هذا المزيج لا يحمي الكتلة العضلية فحسب، بل يساعد أيضاً في تحسين حرق الدهون والحد من احتمالات استعادة الوزن بعد التوقف عن العلاج.

وتختتم المراجعة بدعوة واضحة لتعزيز التعاون بين الجهات الحكومية والقطاع الصحي ومراكز التدريب البدني، بهدف تطوير برامج مساندة شاملة تقلل من الآثار الجانبية غير المرغوبة، خصوصاً مع ازدياد الاعتماد على هذه الأدوية حول العالم بوتيرة متسارعة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع