الدولار يحافظ على مكاسبه وسط ترقب قرارات بنوك مركزية
المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
زاد الاردن الاخباري -
أثار غياب كريستيانو رونالدو عن الملصق الترويجي الأول لكأس العالم 2026 جدلًا واسعًا، رغم اقترابه من خوض المونديال للمرة السادسة في إنجاز تاريخي.
فقد نشر الفيفا ملصقًا يضم أبرز لاعبي المنتخبات المتأهلة، من بينهم ميسي وصلاح وماني وهالاند ومبابي، بينما اختار تمثيل البرتغال بواسطة برونو فرنانديز بدل رونالدو، قبل أن يعيد إدراج صورة "الدون" لاحقًا.
هذا الاستبعاد السريع أثار موجة غضب وتساؤلات عبر مواقع التواصل، حيث اعتبر المشجعون أن ملصقًا بلا رونالدو يبدو "ناقصًا"، فيما رأى آخرون أن فيفا يحاول الإيحاء بأن برونو بات الوجه الأبرز للبرتغال اليوم. التعليقات الساخرة تراوحت بين الدهشة والاستفزاز، وسط تساؤلات عن سبب هذا التجاهل غير المبرّر.
ورغم تصحيح الفيفا للملصق، أعاد الموقف إحياء الحديث عن التوتر الخفي بين المنظمة ورونالدو، خصوصًا بعد سلسلة من الإشارات الساخرة التي صدرت عن حساب الفيفا في السنوات الماضية.
أبرزها تغريدة عام 2022 التي استهزأت بأدائه في مونديال قطر قبل أن تُحذف سريعًا تحت ضغط الجماهير، ثم منشور "تم حسم الجدل" بعد فوز ميسي باللقب، والذي اعتبره البعض استفزازًا متعمّدًا للنجم البرتغالي.
كل هذه المؤشرات توحي بأن العلاقة بين رونالدو والفيفا ليست في أفضل حالاتها، وأن التجاهل الأخير حتى لو تم التراجع عنه لم يكن مجرد "خطأ تصميمي" بل جزء من سياق أوسع من البرود المتبادل.