أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
طقس لطيف نهاراً وبارد ليلاً مع احتمالية لأمطار متفرقة في المناطق الغربية آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71 عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان (خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟ البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
الصفحة الرئيسية عربي و دولي السعودية: نشدد على ضرورة الحد من التدفقات...

السعودية: نشدد على ضرورة الحد من التدفقات المالية العالمية غير المشروعة

السعودية: نشدد على ضرورة الحد من التدفقات المالية العالمية غير المشروعة

22-11-2025 03:17 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إن المملكة تشدد على ضرورة الحد من التدفقات المالية العالمية غير المشروعة.

وأكد الوزير خلال كلمته في قمة مجموعة العشرين المنعقدة اليوم السبت في جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا: "التحديات العالمية تتطلب تنسيقا مستمرا، ونستمر في تشجيع الاستثمار بمختلف القطاعات".

وتحتل قضيتا أوكرانيا وتغير المناخ موقعا رئيسيا في قمة مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى التي تنطلق السبت في جوهانسبرغ في غياب دونالد ترامب.

ويقاطع الرئيس الأميركي القمة التي تُعقد في إفريقيا لأول مرة، لكن خطته لإنهاء الحرب في أوكرانيا تهيمن على المناقشات في جنوب إفريقيا.

وأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين أن القادة الأوروبيين سيجتمعون السبت في جوهانسبرغ لمناقشة هذه المسألة على هامش قمة مجموعة العشرين.

كذلك، ستحظى مناقشات المناخ المقررة بعد الظهر بمتابعة دقيقة، فيما يبدو أن مفاوضات مؤتمر الأطراف الثلاثين للمناخ (كوب30) في البرازيل وصلت إلى طريق مسدود.

خلال اليوم الأخير رسميا للمؤتمر المناخي العالمي في بيليم بمنطقة الأمازون البرازيلية الجمعة، تعثرت المناقشات حول مسألة إقرار خريطة طريق محتملة للتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، المساهم الرئيسي في الاحترار. ولم يستبعد الاتحاد الأوروبي احتمال انتهاء مؤتمر الأطراف الثلاثين للمناخ من دون اتفاق.

إعلان مشترك
تضم مجموعة العشرين 19 دولة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي، وتمثل 85% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي وحوالى ثلثَي سكان العالم.

ترتدي قمة جوهانسبرغ دلالات رمزية كبيرة، إذ إنها تُنظّم لأول مرة في إفريقيا، وتُمثّل أيضا نهاية دورة رئاسات مجموعة العشرين التي تولتها دول "الجنوب العالمي"، بعد إندونيسيا (2022) والهند (2023) والبرازيل (2024).

مع ذلك، كانت حكومة جنوب إفريقيا هدفا لترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض.

فقد أدرجت بريتوريا ضمن أولوياتها خلال رئاستها لمجموعة العشرين هذا العام، إنشاء لجنة دولية معنية بقضايا التفاوت الاقتصادي، على غرار لجنة الأمم المتحدة المعنية بتغير المناخ.

كما يشمل جدول أعمال القمة التي تستمر حتى الأحد تخفيف أعباء الديون، والمعادن اللازمة للتحول في مجال الطاقة، وهي متوافرة بكثرة في القارة، والذكاء الاصطناعي.

وفي هذا الإطار، تُطرح تساؤلات عمّا إذا كان رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا سينجح في انتزاع بيان مشترك من القادة الحاضرين، وما هو سقف طموحاته.

وأكد رامافوزا الجمعة "نأمل في الحصول على إعلان مشترك من القادة يضع أجندة جديدة ومستدامة للعالم، ولا سيما لمجموعة العشرين".

وعارضت الولايات المتحدة إصدار بيان ختامي، مشيرة إلى غيابها عن قمة "تتعارض أولوياتها" مع التوجهات السياسية لواشنطن.

وقال مصدر دبلوماسي وآخر حكومي من جنوب إفريقيا إنه جرى الانتهاء من صياغة مسودة بيان على أن تُرسل إلى القادة المشاركين.

وأضاف المصدران أن عنوان الوثيقة المعتاد، أي "بيان قادة مجموعة العشرين"، قد تغيّر، من دون الكشف عن محتواه.

طوال فترة رئاستهم، قدّم الجنوب إفريقيون أنفسهم كمدافعين عن التعددية التي تُعد مجموعة العشرين إحدى أدواتها.

أعلن رئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا من جوهانسبرغ أن "التعددية دفاعنا الأفضل وربما الوحيد ضد الاضطرابات والعنف والفوضى. وقد طبقت جنوب إفريقيا التعددية عمليا".

من جانبه، يواصل ترامب حملته الحمائية، وقد انسحب من هيئات دولية عدة في الأشهر الأخيرة. وبادر خصوصا إلى سحب الولايات المتحدة للمرة الثانية من اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ، ولم يرسل أي وفد رسمي إلى مؤتمر الأطراف الثلاثين في البرازيل.

مع ذلك، من المقرر أن تتولى الولايات المتحدة الرئاسة الدورية لمجموعة العشرين بعد جنوب إفريقيا. وقد أعلنت إدارة ترامب عن نيتها تركيز القمة على قضايا التعاون الاقتصادي.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع