الذهب يصعد 49 دولاراً في جلسة .. الأوقية عند 4350 دولاراً
الزرقاء الاكثر هدرا للطعام في الأردن وعجلون الاقل
"التعليم النيابية" تناقش عددا من القضايا التربوية والجامعية
بنك ABC يعلن تقاعد الرئيس التنفيذي للمجموعة
فتح باب تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين غير الأردنيين
الملك يستقبل وزير الخارجية الصيني ويبحث سبل توطيد الشراكة الاستراتيجية
الملك يهنئ العاهل البحريني باليوم الوطني لبلاده وذكرى جلوسه على العرش
الأردنيون انفقوا 1.88 مليار دولار على السياحة الخارجية في 2025
الأردن .. انقلاب على الاجواء في الساعات القادمة
وزارة العمل تواصل جهودها التوعوية لتعزيز السلامة والصحة المهنية في القطاع الخاص
وزارة الصناعة والتجارة والتموين تؤكد أهمية ترسيخ الثقافة المؤسسية لتعزيز الأداء والخدمات
اللواء المعايطة يلتقي السفير الياباني، ويؤكد عُمق العلاقات التي تجمع البلدين
انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا خلال الأسبوع الثاني من كانون الأول
لجنة الشؤون الخارجية النيابية تؤكد عمق العلاقات الأردنية-الكندية وتعزز التعاون البرلماني
بحضور وزير السياحة والآثار .. افتتاح كنيسة العقبة الأثرية بعد ترميمها في احتفالية وطنية ودينية
وزير التربية: الشهادات التركية على المسار النهائي بعد فصل 92 طالبًا لعدم صحتها
النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب تفتح تحقيقا في هجوم سيدني
حسان يستقبل رئيس وزراء الهند
أورنج الأردن تمنح زبائن خط الخلوي "معاك" وخطوط "الزوار" أشهر مجانية من كريم بلس
زاد الاردن الاخباري -
أثار مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل موجة واسعة من الجدل على منصات التواصل في المكسيك، بعدما ظهر النائب الفيدرالي ليونسيو موران سانشيز وهو يدخل في شجار حاد مع مسؤول في مجلس مدينة كوليما يدعى روبرتو مورينو.
وبحسب الفيديو المتداول، بدأ الخلاف بتلاسن حاد بين الطرفين في أحد شوارع مدينة كوليما، قبل أن يتحول سريعاً إلى محاولة اشتباك جسدي.
وظهر المسؤول المحلي وهو يتقدم نحو النائب متحدياً إياه للقتال، قبل أن يحاول توجيه لكمة قوية سقط بسببها على الأرض بعدما انزلقت قدمه وفق ما أفادت به صحيفة "مقاطعة بويبلا".
ورغم سقوطه، نهض مورينو بسرعة ووجّه ركلة للنائب موران، الذي بدا مصدوماً ومحاولاً الابتعاد عن المواجهة، لكن المسؤول المُهاجِم ظل مُصراً على ملاحقته ومواصلة الشتائم.
ووفق الصحيفة فإن مورينو أكد أن غضبه جاء بعد أن سخر منه النائب الفيدرالي بسبب نيته شراء حقيبة، ما دفعه إلى مواجهة موران في الشارع، لكن هذا التبرير لم يقنع رواد المنصات معتبرين أن ردة فعله مبالغ بها، وأن الموقف لا يبرر هذا السلوك الصادم خصوصاً أن لمورينو سجلًا سابقاً من المشادات مع مسؤولين آخرين.
وتساءل مغرّدون عن مستوى الاحترافية والانضباط لدى بعض المسؤولين المحليين، معتبرين أن ما جرى "لا يليق بممثلي الشعب" ويمسّ صورة المؤسسات العامة في البلاد.