آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
أعلنت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، المرتبطة بتنظيم القاعدة، مسؤوليتها عن أول هجوم لها داخل الأراضي النيجيرية، في 28 أكتوبر/تشرين الأول، مستهدفة منطقة شمال ولاية كوارا قرب الحدود مع بنين.
وأسفر الهجوم عن مقتل جندي واحد، في حين ذكرت الجماعة أنها استولت على أسلحة ومعدات وأموال.
يمثل هذا الهجوم غير المسبوق على الأراضي النيجيرية خطوة واضحة في مساعي "نصرة الإسلام والمسلمين" لتوسيع نطاق عملياتها، بعد أن كانت تركز نشاطها سابقا في مالي وبوركينا فاسو والنيجر.
وكان زعيم الجماعة، الجهادي المالي إياد أغ غالي، قد أعلن في يونيو/حزيران الماضي عن نية الجماعة إنشاء "كتيبة" في نيجيريا.
تتمتع ولاية كوارا، الواقعة في المنطقة الوسطى الشمالية من نيجيريا، بموقع إستراتيجي، إذ تشترك في حدود يسهل اختراقها مع بنين.
وقد كثّفت الجماعة في الأشهر الأخيرة هجماتها داخل الأراضي البنينية، لا سيما في منتزهي "دبليو" و"بندجاري" الوطنيين شمال البلاد، حيث تنشط عناصرها القادمة من بوركينا فاسو والنيجر. أما هذه المرة، فجاء الهجوم قرب الحدود الشرقية لبنين.
ويقول تايوو حسن أديبايو الباحث في معهد الدراسات الأمنية "كانت هناك مؤشرات تحذيرية منذ فترة طويلة، وهي تتزايد مع تمدد الجماعة نحو خليج غينيا".
وأضاف "العديد من الولايات النيجيرية تشترك في حدود يسهل اختراقها مع بنين والنيجر، ومع الأسف لم تُتخذ سوى إجراءات محدودة".