المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
زاد الاردن الاخباري -
كشفت دراسة طبية حديثة عن طريقة جديدة قد تفتح آفاقا واعدة في محاربة أمراض هشاشة العظام.
وأشارت مجلة Signal Transduction and Targeted Therapy إلى أن القائمين على الدراسة أجروا تجارب على الفئران المخبرية لمعرفة أسباب هشاشة العظام وسبل الوقاية منها، واكتشفوا أثناء الدراسة والأبحاث أن جين GPR133 ، ينظم تكوين أنسجة العظام، وتنشيط هذا المستقبل يعزز عمل الخلايا البانية للعظم، وهي الخلايا المسؤولة عن نمو العظام وترميمها.
أظهرت التجارب على الفئران المخبرية أن حجب تأثير الجين GPR133 يؤدي إلى انخفاض كثافة العظام وظهور علامات هشاشة العظام، وعلى العكس من ذلك، أدى تحفيز عمل الجين بالمركب الجديد AP503إلى تعزيز تكوين أنسجة العظام.
وتبين للعلماء أن آلية التأثير على الجين المذكور مرتبطة بتنشيط مسار إشارات بيتا-كاتينين، الذي يلعب دورا رئيسيا في نمو العظام وتجديدها، كما اكتشفوا أن عمل جين GPR133 يتأثر أيضا بالإجهاد الميكانيكي، أي النشاط البدني.
يعتقد القائمون على الدراسة أن GPR133 يمكن أن يصبح أساسا لتطوير أدوية آمنة وطويلة الأمد ضد أمراض هشاشة العظام التي يعاني منها الملايين حول العالم، وسيسمح هذا النهج الجديد ليس فقط بإبطاء هشاشة العظام، بل سيحفز أيضا عمليات إعادة ترميمها.