اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
الأردن يدشّن مشروع الطاقة الشمسية في محطة الزارة-ماعين بقدرة 1 ميغاوات بدعم من الاتحاد الأوروبي
الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية
موسكو: نؤيد نهج مادورو في حماية مصالح فنزويلا وسيادتها
العواد،: إشغال كامل للمطاعم والمقاهي خلال مباريات المنتخب في كأس العرب 2025
الأمطار تؤجل الشوط الثاني لمباراة السعودية والإمارات في كأس العرب
إطلاق ورقة سياسات حول التمكين الاقتصادي للناجيات من العنف الأسري
العيسوي: الأردن يمضي بثقة بقيادته الهاشمية ومسارات التحديث ركيزة قوة الدولة
المجلس القضائي ينتدب رؤساء جدد لمحكمة استئناف عمان والنيابة العامة
تقرير أممي يوثق مقتل ألف مدني على يد الدعم السريع بالفاشر
ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة بغزة إلى أكثر من 70 ألف شهيد
مباراتان بدوري الكرة الطائرة غدا
"سيتي العالمية" تختار لجنة الإنقاذ الدولية في الأردن ضمن تحدي الابتكار العالمي
عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى
فريق الجزيرة يحافظ على صدارة دوري الرديف لكرة القدم
زاد الاردن الاخباري -
لطالما اعتقد العلماء أن دهون الدماغ مجرد بقايا لا علاقة لها بالأمراض العصبية، لكن باحثين أمريكيين قلبوا هذه الفرضية رأسًا على عقب.
الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من جامعة بوردو الأمريكية، والمنشورة في مجلة "إميونيتي"، كشفت أن تراكم الدهون داخل الخلايا المناعية في الدماغ، المعروفة باسم "الميكروغليا"، يعيق قدرتها على مواجهة المرض.
هذه النتيجة تفتح الباب أمام جيل جديد من العلاجات يعتمد على علم أحياء الدهون لإعادة تنشيط مناعة الدماغ وتحسين صحة الخلايا العصبية، وهو ما قد يوفر أملًا جديدًا لملايين المصابين بمرض ألزهايمر.
وأوضح الفريق البحثي بقيادة البروفيسور غوراف تشوبرا أن السبب ليس فقط تراكم البروتينات السامة مثل بيتا أميلويد وتاو، بل أيضا اختلال التوازن في عملية استقلاب الدهون داخل خلايا الدماغ. فقد أظهرت التجارب أن الدهون المتراكمة تشل الميكروغليا وتمنعها من تنظيف الدماغ من هذه البروتينات.
الأهم أن الباحثين تمكنوا من تحديد إنزيم يسمى " DGAT2 " مسؤول عن تحويل الأحماض الدهنية إلى شكل دهني مخزن، ما يؤدي إلى تعطيل الخلايا. وعندما نجحوا في إيقاف نشاط هذا الإنزيم أو تسريع تحلله في النماذج الحيوانية، استعادت الخلايا المناعية قدرتها على التخلص من الترسبات السامة وتحسنت صحة الخلايا العصبية.
ووصف تشوبرا النتائج بأنها "نموذج دهني جديد لفهم الأمراض العصبية"، مؤكدا أن استهداف مسارات الدهون قد يكون الطريق الأكثر فعالية لمواجهة ألزهايمر وأمراض الدماغ المرتبطة بالتقدم في العمر.