ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 70925 شهيدا
الرئيس البولندي يحرج زيلينسكي على طريقة ترمب
القاضي: تبني تشريعات متقدمة لمواكبة ثورة الذكاء
إقامة كأس أمم أفريقيا كل 4 سنوات وإلغاء بطولة المحليين
زيلينسكي: واشنطن اقترحت محادثات مباشرة ثلاثية مع روسيا في ميامي
الحكم السويدي لم يعتذر وصفحة المنشور لا تمت له بصلة
إعلام أميركي: نتنياهو سيطلع ترامب على خطط لضربات جديدة محتملة على إيران
إنجاز علمي أردني .. عيسى برهومة يفوز بجائزة الشارقة للدراسات اللغوية
"البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية
وزارة الأوقاف تعتمد خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026–2030 بعد ورشة عمل موسعة
نتنياهو ينوي إقناع ترمب بضرب إيران ثانية
الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن
"الشؤون السياسية" تعقد "ملتقى الشباب والتحديث" في إقليم الشمال
وزارة الصحة تشكل فريق متابعة ميدانية لتحسين أداء المستشفيات والمراكز الصحية
"السياحة" تنظم حفلا لإضاءة شجرة عيد الميلاد بمدينة السلط
صاحب الـ 40 عاما .. رونالدو يستعرض عضلاته "المفتولة"!
"لن أبقى إلى الأبد"… غوارديولا يربك حسابات مانشستر سيتي
ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
غرائب رحلة ميسي في الهند تستمر .. هدية فاخرة بمليون دولار
زاد الاردن الاخباري -
كشفت دراسة جديدة شملت 34 بالغا ونشرت في مجلة Nutrients أن تناول الحليب ومنتجات الألبان يحدث تغييرات ملحوظة في الميكروبيوم، لا سيما البكتيريا التي تتواجد على جدران الأمعاء.
تُعد هذه البكتيريا لاعبا أساسيا في عمليات الهضم والمناعة، وحتى في التأثير على المزاج. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين يشربون الحليب بانتظام غالبا ما تتواجد لديهم بكتيريا Faecalibacterium المفيدة، والتي تنتج البوتيرات، وهو عنصر غذائي مهم لخلايا الأمعاء، بالإضافة إلى بكتيريا Akkermansia المرتبطة بتحسين عملية الأيض وحماية حاجز الأمعاء.
ومع ذلك، فإن الاستهلاك المتكرر للجبن يرتبط بانخفاض بعض أنواع البكتيريا، مثل Bacteroides وSubdoligranulum، والتي تلعب أيضا دورا في العمليات الأيضية.
وكان تأثير اللبن على الميكروبيوم أقل وضوحا، حيث كانت البكتيريا البروبيوتيك المعتادة، مثل Lactobacillus وBifidobacterium، موجودة بكميات صغيرة.
بالنسبة للأشخاص الذين يتحملون منتجات الألبان جيدا، فإن تناولها يساعد على تنويع وتحسين تكوين البكتيريا المعوية. أما من يعانون من عدم تحمل اللاكتوز أو الحساسية، فمن الأفضل الانتباه إلى المصادر البديلة للبريبيوتيك، مثل الخضروات والفواكه والحبوب، لدعم صحة الأمعاء.
وتتفاعل البكتيريا الملتصقة بجدران الأمعاء مع الجهاز المناعي، وتلعب دورا محوريا في الحفاظ على الصحة. لذلك، يمكن لمنتجات الألبان أن تعزز تنوع الميكروبيوم وتركيبته لدى من يتحملونها، بينما يجب على غير القادرين على تحملها البحث عن مصادر بديلة من الألياف البريبيوتيك، مثل البقوليات، دقيق الشوفان، الموز، والبصل.