وزارة الصحة تشكل فريق متابعة ميدانية لتحسين أداء المستشفيات والمراكز الصحية
"السياحة" تنظم حفلا لإضاءة شجرة عيد الميلاد بمدينة السلط
صاحب الـ 40 عاما .. رونالدو يستعرض عضلاته "المفتولة"!
"لن أبقى إلى الأبد"… غوارديولا يربك حسابات مانشستر سيتي
ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
غرائب رحلة ميسي في الهند تستمر .. هدية فاخرة بمليون دولار
نهائي بطولة كأس السوبر الإيطالي .. بولونيا يقصي إنتر ميلان
شرطة رام الله تعتقل "هكر فلسطين"
الأردن .. ضبط أربيعيني متهم ببيع جزء من كبده بالتنسيق مع شخصين آخرين
"هيئة الطاقة" تتلقى 1136 طلبا للحصول على تراخيص الشهر الماضي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة اللواء المتقاعد محمد العضايلة
اليونان تعلن وصول 650 مهاجرا إلى جزيرة كريت خلال يومين
الكويت تحتفل اليوم بالذكرى الثانية لتولى أميرها مقاليد الحكم
عشائر النعيمات تشكر القيادة والجماهير وتدعوا بالشفاء للاعب يزن النعيمات
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة الشاب ماهر الرتيمات في الكرك
إنستغرام يخفض عدد الهاشتاغات إلى 5 للمنشور
فيسبوك يختبر فرض رسوم على مشاركة الروابط الخارجية عبر منصتها
اجتماع يتدارس مشروع "حسبة الجورة" وسط اربد
مدينة السلط الصناعية تجذب استثمارات بـ50 مليون دينار وتوفر فرص عمل لأبناء البلقاء
زاد الاردن الاخباري -
أفادت داريا ليبيديفا، أخصائية النوم والغدد الصماء، أن الصداع الليلي قد يكون مؤشرا على ثلاثة أمراض محتملة: انقطاع النفس أثناء النوم، اضطراب الضغط داخل الجمجمة، وصرير الأسنان.
وتقول: "في حالة انقطاع النفس الانسدادي، يتوقف التنفس بشكل دوري أثناء النوم، ما يؤدي إلى نقص الأكسجين في الدماغ، ويستيقظ الشخص حينها بشعور بالثقل أو النبض في الرأس، لا سيما في ساعات الصباح الأولى. ويمكن أن يؤدي التنفس السطحي أو الضعيف أيضا إلى تأثير مماثل."
أما في حالة صرير الأسنان، فتشير إلى أن الشد غير الإرادي في عضلات الفك واحتكاك الأسنان أثناء النوم قد يؤدي إلى صداع توتري (Tension headache) يتركز في منطقة الصدغين أو مؤخرة الرأس.
وتضيف:
"أما ارتفاع ضغط الدم داخل الجمجمة، فيتسبب بآلام رأس شديدة، خصوصا عند الاستلقاء، وبالتالي تكون هذه الآلام أكثر حدة في الليل أو في الصباح الباكر. وغالبا ما تخف الأعراض بعد الاستيقاظ والعودة إلى وضعية الوقوف."
لكنها تنبّه أيضا إلى أن الصداع الليلي قد لا يكون دائما عرضا لمشكلة صحية كامنة، بل قد يكون مرضا مستقلا مثل الصداع الإيحائي، أو الصداع العنقودي، أو الشقيقة (الصداع النصفي).
وتختم بالقول:
"إذا كان الشخص يعاني من صداع ليلي متكرر، فمن الضروري مراجعة طبيب مختص — سواء طبيب أعصاب، طبيب نفسي، أو أخصائي نوم — لأن التشخيص قد يتطلب إجراء تخطيط نوم، أو اختبار مستوى الأكسجين أثناء النوم، أو مراقبة الضغط داخل الجمجمة."