النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
سيكون رد الحزب “مختلفاً”: حرب لبنان المقبلة .. قبل زيارة نتنياهو لواشنطن أم بعدها؟
المغربي السلامي يكشف لمن يريد إهداء كأس العرب 2025 / فيديو
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
مكالمة صالح ومشعل المسرّبة تشعل جدلا واسعا في اليمن
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
مدير الاحصاءات : تم تعيين أشخاص بعدة طرق في السنوات الماضية
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
أشارت الدكتورة فاليريا انتوفييفنا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، إلى أن حرقة المعدة تحصل عندما يرتد حمض المعدة إلى المريء، مسببا إحساسا حارقا خلف عظم القص.
ووفقا للطبيبة، غالبا ما تكون حرقة المعدة ناتجة عن تناول أطعمة معينة، ولا تشكل الحرقة العرضية خطرا. لكن إذا تكررت بشكل مستمر، فقد تشير إلى مرض الارتجاع المعدي المريئي، والذي ينجم عادة عن ضعف العضلة العاصرة المريئية السفلية، ما يؤدي إلى عودة الحمض إلى المريء بشكل متكرر ولوقت طويل، مسبّبا التهابا وتلفا في الغشاء المخاطي، بما في ذلك تآكلات.
وأوضحت الطبيبة أن التهيج طويل الأمد قد يؤدي إلى الإصابة بمريء باريت، وهي حالة خطيرة قد تخفف أعراض حرقة المعدة أو تجعلها تختفي نتيجة تلف النهايات العصبية بسبب التعرض المستمر للأحماض. لكن اختفاء الحرقان لا يعني الشفاء التام، إذ يستمر تلف الأنسجة ويزيد من خطر الإصابة بسرطان المريء.
كما تتأثر حموضة المريء ووظائفه بالنظام الغذائي، لذلك يُنصح بتجنب الأطعمة التي تزيد من تكوين الغازات وتسبب الحرقة. تشمل المحفزات الشائعة: اللحوم الدهنية والدواجن (لحم الخنزير، الإوز، البط، لحم الضأن)، السمن النباتي، القشطة، الأسماك الدهنية، الصلصات الحارة، البصل، الثوم، الفلفل، الطماطم وعصير الطماطم، منتجات الدقيق، الشوكولاتة، القهوة، الشاي المركز، المياه الغازية والمعدنية، الحمضيات والعصائر الحامضة، والكحول.
وعن العلاج، أوصت الطبيبة بتعديل نمط الحياة واختيار الأدوية المناسبة تحت إشراف الطبيب. وللوقاية، يُنصح بالإقلاع عن التدخين، تقليل حجم الوجبات، عدم تناول الطعام ليلا، والامتناع عن الاستلقاء لمدة ساعة ونصف على الأقل بعد تناول الطعام. كما يُفضل تخفيض الوزن عند زيادته، رفع رأس السرير بمقدار 15 سم، وتجنب ارتداء الملابس الضيقة والأحزمة الضيقة. (روسيا اليوم)